قصة عقبة فى طريق الأمل اللغة العربية للصف الثالث الاعدادي

اللغة العربية - قصة | عقبة فى طريق الأمل










1 - ماذا قالت شجرة الدر بعد أن استقرت مع زوجها في دمشق؟
ج- قالت في سرور " منزل سعيد يا مولاي وما بعده أسعد بإذن الله ".

2 - ( لكن كيف الوصول إلى مصر ؟ ) من قال هذه العبارة ؟ وأين قالها ؟ وما غرض الاستفهام ؟
ج- قالها الصالح ( نجم الدين ) بعد أن استقر في دمشق والاستفهام غرضه الاستبعاد.

3 - حدد نجم الدين العقبات التي تحول دون الوصول إلى مصر . وضحها.
أ- صعوبة الطريق.
ب- الأخطار والمفاجآت من أمراء بني أيوب وأعوانهم.
ج- خبث الفرنج
د- تدبير ( سوداء بنت الفقيه ) .
هـ- كيد أتباعها الموجودين في صفوف نجم الدين مثل(ورد المني ونور الصباح).

4 - ( أعاننا القدر ودخلنا دمشق ) من قائل العبارة ؟ وعلى أي شيء أعانه القدر وكيف ؟
ج- قائل العبارة ( نجم الدين ) وأعانه القدر على دخول دمشق بغير حرب ودون أي يرفع سيفاً أو يريق دماً بعد المقايضة مع الجواد.

5 - الطريق شائك ولا أدري ما خبئ لنا فيه من سيوف بني أيوب وكمائنهم وخبث الفرنج ............ قالت وبريق الأمل يلمع في عينيها ( بعزم مولاي تهون الشدائد) - من المتحاوران هنا ؟ وأين كان ؟ وما المقصود بالطريق في العبارة؟
ج- المتحاوران هما ( نجم الدين – وزوجته شجرة الدر وكانا في دمشق حيث استقرا فيها بدون قتال نتيجة المقايضة مع الجواد
◄المقصود بالطريق العبارة ( طريق الوصول إلى حكم مصر )
6 - بم نتغلب على العقبات ؟ وأيهما أجمل ( الطرق شائك ) أو ( الطريق صعب ) ولماذا ؟
ج- نتغلب على العقبات بتوفيق الله وبنصره وقوة العزيمة.
◄( الطريق شائك ) أجمل لأنه يصور المتاعب في الطريق بصورة أشواك تؤلم.

7 - هونت شجرة الدر من كثرة العوائق التي تقف في طريق نجم الدين . فماذا قالت ؟
ج- قالت ( بعزم مولاي تهون الشدائد وبتوفيق الله تزول العقبات وتنهد الجبال وليس مع الشجاعة والعزم الصادق شيء صعب ولا مع الإيمان شيء مستحيل.

8 - قال ....( كلام جميل يا أم خليل ! لسانك يقطر شهداً يعجبني منك .............) من قائل العبارة ؟ ومن ( أم خليل ) ؟ وما صفاتها التي أعجب بها المتحدث ؟
ج- قائل العبارة (الصالح نجم الدين) وأم خليل هي (شجرة الدر).
◄والصفات التي أعجبت (نجم الدين) هي حلاوة حديثها وقلبها الثابت ونفسها الوثابة التي لا يصيبها الملل ولا تنال منها الشدائد.
9 - ( لسانك يقطر شهداً - وكلامك سكر مصفى ) ما الجمال في التعبيريين ؟ وأيهما أقوى ؟ ولماذا ؟
ج- في التعبيريين تصوير يدل على حلاوة حديث شجرة الدر فهو يشبه الشهد ويشبه السكر المصفى – والتعبير الأول أقوى لأن حلاوة الشهد أقوى وهى طبيعة وكان من الأفضل أن يصف الشهد بأنه مصفى والسكر بأنه مكرر.

10 - من اللذان وصلا وطلبا مقابلة نجم الدين ؟ ومن أين وصلا ؟
ج- اللذان وصلا هما عما نجم الدين ( مجير الدين – وتقي الدين ) وصلا من مصر

11 - من جاء مع عمي نجم الدين ؟ وفي أي شيء قضوا الليل ؟
ج- جاء مع نجم الدين بعض أمراء مصر وقضوا بقية الليل يحدثونه عن فرارهم من الملك العادل وعن مصر وإلحاح الشعب على أن يمد إليهم نجم الدين يده.

12 - ( الواجب يدعوك يا مولاي فمتى تلبي داعيه ؟ واجب على مولاي أمام الله أن ينهض إلى مصر ..... إن مصر قوة هائلة يا مولاي إذا ضعفت ضعف الشام معها ) من المتحدث وإلى من يتحدث ؟ وعرضت الفقرة قضية مؤيدة بالدليل عليها. وضح؟
ج- المتحدث ( تقى الدين ) ويتحدث إلى ( نجم الدين )
◄القضية هى ( تحرير مصر من العادل وحاشيته الفاسدة فهى القوة الكبيرة للعرب.
◄والدليل على ذلك ( أن مصر قوة هائلة إذا ضعفت ضعف الشام معها وأنها القلب النابض لكل جيوش الأمة العربية.

13 - وضح موقف نجم الدين فيما سمع مبينا ما ترتب عليه.
ج- فكر فيما سمع واقتنع به حيث يترتب عليه أن يقود مصر العظيمة ويضرب بها الفرنج ضربة قاضية وينهي قصتهم في هذه البلاد.

14 - كان نجم الدين وشجرة الدر يكرهان الفرنج .وضح السبب في ذلك ؟
ج- كره نجم الدين للفرنج بسبب ما ارتكبوا في مصر من مظالم بالهجوم عليها ولا ينسي أنهم أخذوه رهينة في موقعة دمياط في عهد والده ( الكامل ) حين هاجموا هذا الثغر سنة 615 هـ ليدخلوا منه مصر.
◄أما كره( شجرة الدر ) ورغبتها في القضاء على الفرنج فنابعة من غضبها عليهم بسبب ما فعلوه مع زوجها وأنهم عقبة كبيرة في طريق تحقيق حلمها ( حكم مصر).

15 - إلى من أرسل نجم الدين كتاباً ؟ ولماذا ؟
ج- أرسل إلى عمه ( الصالح إسماعيل ) يطلب منه أن يسرع إليه ليساعد في دخول مصر .



اللغة العربية - قصة | عقبة فى طريق الأمل

16 - ما الكتاب الذي وصل إلى ( الصالح إسماعيل ) قبل أن يصل كتاب ( نجم الدين ) ؟
ج- كتاب الجاريتين ( ورد المني ونور الصباح )

17 - ما الدافع وراء إرسال كتاب ( ورد المني ونور الصباح ) إلى الصالح إسماعيل ؟
ج- لإبلاغه باتفاق نجم الدين والجواد على مقايضة دمشق بحصني ( كيفا وسنجار) وليس في ذلك مصلحة إسماعيل ولأن هاتين الجاريتين تحقدان على شجرة الدر وتعملان ضدها .

18 - بم رد الصالح إسماعيل على كتابهما ؟ وماذا فعلتا ؟
ج- رد بكتاب يحثهما فيه على نشر الفرقة بين جنود ( نجم الدين ) وخصوصاً بين الأيوبيين.
◄فقامتا على الفور بالاتصال بعميه ( مجير الدين – وتقي الدين ) اللذين يصاحبانه ودار بينهم حوار وحديث طويل سخرت فيه ( ورد المني ) منهما ومن صبرهما على الطاعة للجارية ( شجرة الدر ) التي تأمر وتنهي وتسعى للملك لنفسها لا لزوجها فإذا وصلت إلى الحكم قضت على الأيوبيين، فانخدع الرجلان وعاونا على إشاعة الفرقة بين أتباع نجم الدين من الأيوبيين.

19 - هل انتظر نجم الدين وصول عمه ( إسماعيل ) ؟ وماذا فعل ؟
ج- لا – بل اتدفع بجيشه مسرعاً إلى مصر وظل يتابع السير حتى وصل ( نابلس ) فاستولى عليها ثم وقف ينتظر وصول عمه إسماعيل.

20 - ما الأنباء الذي وصلت لنجم الدين أثناء انتظار عمه إسماعيل ؟
ج- وصلت الأنباء بأن إسماعيل هجم على دمشق بجيش ضخم واقتحمها وحاصر قلعتها وحصر فيها ابنه ( المغيث ) الذي تركه حاكماً لها.

21 - استشار نجم الدين عميه ( مجير الدين ) و ( تقي الدين ) فيما حدث فما رأيهما؟
ج- كان رأيهم هو العودة إلى دمشق ليؤدب عمه إسماعيل وجنوده
◄قال مجير الدين ( هل الأمر يحتمل التشاور أموالنا وأولادنا هناك أننتظر حتى ينهب ( الصالح إسماعيل ) دمشق ويقبض على أهلنا ويذيقهم الهوان.

22 - ( ماذا تريان في هذا الموقف الحرج ) من المتحدث ؟ وإلى من يتحدث ؟ وما الموقف الحرج ؟
ج- المتحدث _( نجم الدين ) ويتحدث إلى عميه ( مجير الدين ) و ( تقى الدين).
◄والموقف الحرج هو هجوم إسماعيل على دمشق واقتحامها ومحاصرة ( ابن نجم الدين المغيث ).

23 - ( كيف نتقدم خطوة واحدة وظهرنا مكشوف أنأمن أن يسرع إسماعيل خلفنا ويحصرنا بين ناريين )؟ من قائل العبارة السابقة ؟ وما المقصود بالناريين ؟
ج- قائل العبارة : عم نجم الدين ( تقى الدين )
◄والمقصود بالناريين ( نار الصالح إسماعيل – ونار العادل وجيوش مصر )

24 - مم حذرت شجرة الدر نجم الدين ؟ وما رأيها ؟ وبم أشارت عليه ؟
ج- حذرته من الرجوع إلى دمشق ومن دسائس الأمراء.
◄ولم يكن من رأيها أن يعود فقد كانت تفضل التقدم إلى مصر ومن هناك يعرف كيف يؤدب إسماعيل وينتزع منه دمشق.
◄وأشارت على نجم الدين أن ينشئ جيشاً مخلصاً من مماليكه ويدربهم على الإخلاص.

25 - ما الأبناء التي وصلت لنجم الدين حين بلغ القصير؟
ج- سقوط قلعة دمشق في يد الصالح إسماعيل وقبضه على ( المغيث ) وإلقائه في السجن.

26 - ما الذي أكده نجم الدين لعميه ؟ وما رد ( مجير الدين ) عليه ؟
ج- أكد لهما أنه لا فائدة من العودة وأن خطوة إلى الأمام خير من خطوة إلى الخلف.

27 - ماذا فعل ( مجير الدين ) و ( تقي الدين ) بعد ذلك ؟
ج- لم ينتظرا وأمرا أتباعهما بالعودة فانطلقوا إلى دمشق وتركوا نجم الدين ليس معه سوى مماليكه وامرأته شجرة الدر.

28 - كيف أقنعت ( شجرة الدر ) ( نجم الدين ) بتكوين جيش من مماليكه ؟
ج- قالت له ( كل الأمراء حاقدون عليك ولن ينفعك سوى تكوين جيش من غلمانك الذين تنشئهم على طاعتك فكل بني أيوب طامع في الملك ولا حديث لهم إلا عن الحكم وكل منهم لا يعرف إلا التخاصم والتنازع يعيش في دوامة الطمع لا يفكر في قدرته ولا يعرف ثقل الحمل الذي يوضع على عاتقه )

29 - ما الأمل للخروج من المأزق في رأي شجرة الدر ؟
ج- الأمل في داود صاحب الكرك لأنه في حاجة إلى نجم الدين ليعاونه ليأخذ دمشق وطلبت منه أن يبعث إليه ويضمه إليه ويتقوى به في هذا الموقف.

30 - ما رأي نجم الدين في ( داود صاحب الكرك )
ج- يري أنه ( مره معه ومرة عليه ) وأن كل همه أن يصل إلى ملك الشام وأنه إذا علم بما فيه نجم الدين لهاجمه وانتهى منه.

31 - ماذا كان يفعل داود في ذلك الوقت في مصر ؟
ج- كان يطلب معاونة الملك العادل على بلوغ الشام.

32 - هل وافق نجم الدين على اقتراح شجرة الدر.وماذا فعل ؟
ج- نعم ، وافق نجم الدين وشكر لها رأيها الصائب وكتب إلى داود يعده ويمنيه .

بوركتى اختى الكريمه ام زينب