مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 3

مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 3
 مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 3



ثانياً: القراءة :
أولاً: من كتاب (الأيام):
أجب عن سؤال واحد من السؤالين الآتيين:
1-    من الجزء الأول: (وكان قد خيل إليه أن الأمر قد انبت بينه وبين الكتاب  ومن فيه، فلن يعود إليه، ولن يرى الفقي ولا العريف فأطلق لمساته في الرجلين إطلاقاً شنيعاً، وأخذ يظهر من عيوبهما وسيناتهما ما كان يخفيه).
(‌أ) في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياقها تخبر الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتي:
- معني “انبت”: (انغرس  – انقطع – اندثر – انعدم).
- مضاد “شنيعا”: (عظيما – كثيرا – زائدا – حسنا).
(‌ب) ذكرا لصبي مبرراً لسلوكه. وضح ذلك مبينا رأيك.
(‌ج)  لماذا ظن الصبي أنه لن يعود إلى الكتاب؟ وهل تحقق ظنه؟ ولماذا؟ 
المجموعة الثانية: من موضوعات القراءة المتعددة:
أجب عن سؤال واحد من السؤالين التاليين:
3- من موضع: (العلم في الإسلام):
(ومما له دلالة على أن العلم في الإسلام غير محدد بحد معين، قول الرسول – صلي الله عليه وسلم-: “أنتم أعلم بشئون دنياكم”، وهذا مما يفتح الباب واسعا أمام العقل ليستنبط من أنواع العلوم ما لا حصر له، ومنها ما يتعلق بشئون السياسة والاقتصاد والاجتماع وغيرها مما لم يرد فيه نص..).
(‌أ) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع معني “يستنبط”، وجمع “دنياكم” في جملتين مفيدتين من تعبيرك.
(‌ب) أرسي الرسول الكريم قواعد الديمقراطية واحترام الرأي الآخر. واستدل على ذلك من خلال فهمك للموضوع.
(‌ج)  كيف صوبت الفقرة خطأ من يزعمون أن الإسلام يهتم بعلوم الدين وآدابه فقط؟ 
4- من موضوع: (الأرقام العربية الأصلية):
(لقد حفلت بعض الأدبيات وبعض المنتجات بادعاء أن أرقامنا العربية ذات أصل هندي بلا إثبات، وذلك على عكس المخطوطات التي بين أيدينا والتي تثبت الأصل العربي لأرقامنا، كما دحضت الدراسات الحاسوبية الحديثة فردية الأصل الهندي للرقم العربي الأصيل، لتجلي ريادة العرب العلمية في قضية منظومة وشكل الرقم العربي الأصيل، والذي هو أحد أبرز إنجازات العقل البشري).
(أ‌) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع معنى “ادعاء” ، ومضاد “دحضت” في جملتين من تعبيرك.
(ب‌) مم تتكون منظومة الرقم العربي ؟ وما دليلك على أن الأرقام العربية وليدة الحضارة العربية؟
(ج‌) إلام انتهت دراسات المجامع اللغوية في هذا الشأن؟
ثالثاً: الأدب والبلاغة :
 أجب عن السؤالين التاليين:
5- الأدب:
(أ‌) رغم اتجاه “مطران” إلى التجديد في القصيدة إلا أنه مال إلى التقليد في بعض خصائصها وضح ذلك.
(ب‌) ما نصيب القصة القصيرة في كل من مبدأ الوحدة والحوار؟
6- البلاغة: عن المسجد الأقصى لشاعر معاصر:

لبيك بالمال بل بالنفس والولد لبيك لبيك يا إسلام من وطن حدث إذا شئت عن عمرو وعن عمر لم يشهروا السيف عدوانا ومآثمة

لاعشت إن لم تعش في عزة الأبد إن برم بالسهم كان السهم في كبدى وقل إذا شئت عن بدر وعن أحد لكن دفاعا عن الإيمان والبلد

(‌أ) امتزج فكر الشاعر بوجدانه فجاءت التجربة الشعرية جيدة وضح ذلك من خلال الأبيات.
(‌ب) ما نوع الأسلوب في قوله “لا عشت إن لم تعش”؟ وما غرضه البلاغي؟
(‌ج) في قوله “كان السهم في كبدى” صورة جميلة وضحها.
رابعاً: النصوص الأدبية :
 7- من نص: (سيد قرارك) لصلاح منتصر:
(أنت سيد قرارك فبكلمة منك تستطيع أن تخرج من هذا السجن اللعين، الذي أصبحت فيه عبدا “للسيجارة” وحقلا خصبا لكل الكوارث والمصائب التي تفعلها في صدرك، وقلبك، وضغطك، ومفاصلك، وأعصابك).
(‌أ) في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع معني “تستطيع”، ومفرد “مفاصل” في جملتين مفيدتين من تعبيرك.
(‌ب) رسم الكاتب منهجا عمليا للتخلص من عادة التدخين السيئة وضحه من خلال فهمك للفقرة.
(‌ج) لم آثر الكاتب التعبير بضمير المخاطب في أول الفقرة؟ وما قيمة العطف بالواو في آخرها؟
(‌د) “أصبحت عبدا للسيجارة”، “كنت عبدا للسيجارة” أي التعبيرين السابقين أفضل؟ ولماذا؟
(‌ه) ما نوع المقال من حيث الشكل؟ وكيف تستدل على أنه يتمشي مع الطابع الصحفي العام؟ 
8- من نص (المساء) لمطران:

إني أقمت على التعلة بالمني إن يشف هذا الجسم طيب هوانها عبث طوافي في البلاد وعله متفرد بصبابتي متفرد

في غربة – قالوا – تكون دوائي أيلطف النيران طيب هواء؟ في علة منفاي لاستشفاء بكآبتي متفرد بعناتي

(‌أ) في ضوء فهمك للأبيات السابقة تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
1- معني “التعلة”: (المرض – النفي – التشاغل – اللهو).
2- مضاد “طوافي”: (إقامتي – تقدمي – تعبي – انحرافي).
(‌ب) عبر الشارع في الأبيات عن موقف، ثم بين رؤيته له ذاكرا النتيجة مؤكدة بالدليل – وضح ذلك.
(‌ج) “أيلطف النيران طيب هواء” ما نوع الأسلوب وغرضه؟ وما نوع الخيال فيه؟
(‌د) قصيدة مطران تمثل غرضاً شعرياً قديماً فما هو؟ وكيف جدد وطور فيه؟
9- من نص (الشاعر وصورة الكمال) لشكري:

قد حدثوا عن شاعر نابغ لم يعشق الغيد لكنه صورة حسن صاغها لبه فصار كالطفل رأي يارقا

مجود الشعر شريف المقال هام ببكر من بنات الخيال وحدها في الحسن حد الكمال هاج له أطماعه في المحال

(‌أ) في ضوء فهمك للأبيات السابقة تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
1-  معني “مجود”                                         (متذوق – متقن – مؤلف – منشد)
2-  “صار كالطفل رأي بارقا” تعبير يوحي بـ:        (البراءة – اللهو – التملك – التهور)
(‌ب) عن أي شيء انصرف الشاعر؟ ولماذا؟ وبم تصفه؟
(‌ج) هات من البيت الثالث لونا بيانيا، ومحسنا بديعيا، ووضح نوع كل منهما وقيمته الفنية.
(‌د) توجد في هذه الأبيات بعض سمات مدرسة الديوان – اكتب ثلاثا منها.
خامساً: النحو
“كلف أبو بكر في خرفته “عمر” – رضي الله عنهما – للقضاء بين الناس قالوا: فمكث عمر سنة لا يختصم إليه اثنان، هل لأن طبيعة الناس حينئذ تختلف عن طبائع البشر؟ أم لم يكن لهم شيء يختصمون عليه؟ كلا، لا هذا ولا ذاك، وإنما هو الصدق الذي يحجز كلا المتنازعين على أن يصور الخلاف لنفسه كما يشتهي”.
(‌أ)    أعرب ما تحته خط في العبارة السابقة.
(‌ب)   استخرج من العبارة ما يأتي:
1-    نعتا مفردا، وأعربه.
2-    ملحقا بالمثني.
3-    اسما من الأسماء الخمسة.
4-    اسم فاعل، واذكرن وعه.
5-    ممنوعا من الصرف، وبين سبب المنع.
6-    خبرا لحرف ناسخ، واذكر نوعه.
7-    فعلا منصوبا، وآخر مجزوما.
8-    فعلا معربا بعلامة فرعية، واذكرها.
9-    مفعولا به معربا بعلامة مقدرة، واذكرها.
(‌ج)    “إنما هو الصدق” احذف “ما” ثم اكتب الجملة صحيحة.
(‌د)       الصدق يحجز كلا المتنازعين عن الخلاف “اجعل كلمة “كلا” توكيدا معنويا في الجملة السابقة وغير ما يلزم.
(‌ه)       لا تكن مختلفا عن طبائع البشر تندم”.
(‌و)      الفعل “تندم”: (مجزوم في جواب الشرط – مجزوم في جوب الطلب – مرفوع) تخير الصواب.
(‌ز)     الفعل “تكن”: (واجب التوكيد بالنون – جائز التوكيد بالنون – ممتنع التوكيد بالنون) تخير الصواب.
(‌ح)    1- “إذا كان الصدق اختفي الخلاف”. اضبط كلمة الصدق، وبين سبب الضبط.
3-    كيف تكشف في معجمك عن كلمة “الفضاء”؟ استخدم طريقتين مختلفتين.
 
نموذج الإجابــة
ثانياً: القراءة
المجموعة الأولى: من قصة “الأيام”:
1-    (أ) – انقطع                – حسنا.
(ب) سلك الصبي سلوكا معيبا وهو أنه خذ يظهر عيوب سيدنا، وعيوب العريف حينما كان يلتقي برفاقه عندما ينصرفون من الكتاب، وكان مبرره في ذلك أنه لن يعود إلى الكتاب، ولن يرى الفقيه ولا العريف، وهو سلوك قبيح مشين، فيه جحود وإنكار لفضل معلميه وأساتذته.
(ج) ظن الصبي أنه لني عود إلى الكتاب؛ لأن فقيها آخر كان يختلف إلى البيت في كل يوم، ويقرئ الصبي ساعة أو ساعتين، وما هو إلا شهر ويذهب إلى القاهرة برفقة أخيه الشيخ.
ولم يتحقق ظنه، ولم تدم سعادته؛ وذلك لأن سيدنا لم يستطع أن يتحمل انتصار الشيخ “عبد الجواد” عليه، فتوسل إلى الشيخ والد الصبي بأن يعيد الصبي إلى الكتاب، فاستجاب الشيخ وأمر الصبي بالعودة إلى الكتاب متي أصبح، فعاد كارها.
المجموعة الثانية:
من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة:
3- من موضوع (العلم في الإسلام):
(أ) – معني يستنبط: يستخرج (وما في معناها)            والجملة متروكة للطالب.
- وجمع دنياكم: دُناكم والجملة متروكة للطالب.
(ب) أرسي الرسول – صلي الله عليه وسلم – قواعد الديمقراطية، واحترام الرأي الآخر حينما كان كثير المشاورة لأصحابه، وأتاح لهم إبداء رأيهم وإن كان في ذلك مخالفة لرأيه في شئون الدنيا، فقال: “أنتم أعلم بشئون دنياكم” ومن هنا أصبحت المشورة قاعدة شرعية لنظام الحكم في الإسلام، فربما خطر على بال أحدهم ما لم يخطر على باله (صلي الله عليه وسلم) من شئون الدنيا، وليقتدي به غيره، ويصير سنة لمن يأتي من بعده من أمته حكاما ومحكومين.
(ج) فهم بعض الناس أن الإسلام يهتم بعلومه وأحكامه فقط، وهذا فهم خاطئ؛ لإن الإسلام جاء ساملا لكل أنواع النشاط الإنساني، وفتح الباب واسعا أمام العقل ليستنبط من أنواع العلوم ما لا حصر له سواء في السياسة أو الاقتصاد أو الاجتماع أو غير ذلك.
4- من موضوع (الأرقام العربية الأصلية):
(أ) معني “ادعاء” زعم (وما في معناها) والجملة متروكة للطالب.
مضاد “دحضت”: أكدت (وما في معناها) والجملة متروكة للطالب.
(ب) تتكون منظومة الأرقام العربية من ثلاثة عناصر: أولها: الاقتصار على عشرة أشكال فقط. وثانيها: استحداث نظام الخانات لتكوين الأعداد الأكبر من التسعة (الآحاد والعشرات). وثالثها: اتجاه زيادة القيمة من اليمين إلى الشمال، وهو نفس اتجاه الكتابة العربية. فالشكل الواحد للرقم من صفر إلى تسعة يكتسب قيمة من رسمه وقيمة أخرى من وضعه، فالأرقام العربية جزء من نسيج لغتنا العربية؛ لأنها متجانسة في ذاتها، ومتجانسة كذلك مع حروف لغتنا بصورة كاملة وتامة، والدراسات الحاسوبية أثبتت أن أرقامنا العربية الأصلية تنتمي بالكامل إلى الحضارة العربية وأن العرب هم أصحاب الريادة.
(ج) انتهت إلى التمسك بالأرقام العربية، فتمسكنا بهذه الأرقام فيه حفاظا على اللغة ذاتها، وحفاظا على تواصل التراث العربي القديم بزمننا الحاضر) ومحافظة على هويتنا، وأن نبذ الرقم العربي تمهيد لنبذ الحرف العربي ذاته.
ثالثاً: الأدب والبلاغة
5- الأدب:
(أ) جدد خليل مطران في القصيدة العربية إلا انه قلد الكلاسيكية في الارتباط بوحدة الوزن والقافية، ولذا يعتبره النقاد (مرحلة انتقالية) بين الكلاسيكية والرومانسية.
(ب)1- مبدأ الوحدة: أساس جوهري من أسس بناء القصة القصيرة، فطبيعة القصة القصيرة أن يكون الهدف واحدا، والفكرة واحدة، والطريقة واحدة، فلا تسمح بعناصر مختلفة تدخل في نسيجها.
2- الحوار: فقد تشمل عليه القصة القصيرة وقد لا تشتمل، وإذا وجد فإنه ينبغي أن يكون عاملا على إيضاح الفكرة المراد التعبير عنها.
6- البلاغة:
(أ) تسيطر على الشاعر عاطفة حبه واعتزازه بالمسجد الأقصى، وفخره وإعجابه بالمجاهدين السابقين في صدر الإٍلام وجاءت أفكار الشاعر ممتزجة بوجدانه، فالشاعر يفتدي الإسلام والمسجد الأقصى بأعز ما يملك، ويوضح أن المعارك في العصر الإسلامي لم تكن للعدوان وإنما كانت دفاعا عن العقيدة والوطن، ومن قاموا بهذه المعارك كانوا رجالا عظماء، ومقاتلين نبلاء.
(ب) “لا عشت إن لم تعش” أسلوب خبري لفظا إنشائي معني للدعاء.
(ج) “كان السهم في كبدى” كناية عن شدة حبه للإسلام وتقديم نفسه فداء له، وسر جمال الكناية يكون في ذكر المعني مصحوبا بالدليل عليه في إيجاز.
رابعاً: النصوص الأدبية
7- من نص (سيد قرارك) لصلاح منتصر:
(أ) معني “تستطيع”: تقدر أو تتمكن (وما في معناها) مفرد “مفاصل”: مفصل (والجملتان متروكتان للطالب).
(ب)  رسم الكاتب منهجا عمليا للتخلص من عادة التدخين السيئة بأن جعل الإنسان المدخن مسئولا عن نفسه، فيمكنه أن يتخذ القرار بالإقلاع عن التدخين، ويجنب نفسه الأمراض الخطيرة التي تفتك بكل جزء في جسمه.
(ج)  التعبير بضمير المخاطب يفيد استحضار الصورة، وكأنه أحضر المدخن أمامه محاولا إقناعه، والعطف بالواو يفيد تعدد وتنوع مضار التدخين.
(د)   التعبير بقوله “أصبحت عبدا للسيجارة” أفضل؛ لأنه يبين سيطرة عادة التدخين عليه، وكأنه عبد ذليل لهذه العادة، وهي تتحكم فيه تحك السيد في عبده، وهذا لا تقيده الجملة الثانية.
(هـ) المقال من حيث الشكل هو مقال قصير، ويطلق عليه “عمود صحفي” أو خاطرة وهذا المقال يتمشي مع الطابع الصحفي العام؛ لأنه يهتم بالمشكلات الاجتماعية المختلفة، ويعمل على علاجها في أسلوب قصير حاسم، يتناسب مع الواقع السريع للعصر الذي نعيشه.
8- من نص “المساء” لمطران:
(أ) 1- التشاغل                    2- إقامتي.
(ب) الموقف قرار سفره للإسكندرية تلبية لنصيحة أصدقائه حيث يكون الدواء والشفاء من علله وأسقامه – ورؤيته أنه يشكك في جدوى هذه الرحلة؛ فإن كان الهواء قادرا على تخفيف علة الجسم، فلن يخفف أشواقه المتعددة بل سيضاعف العلل والنتيجة هي تضاعف العلل ولا مجال للشفاء، والدليل الوحدة التي يعاني منها.
(ج)  أسلوب استفهام غرضة النفي (النيران) استعارة تصريحية تجسيم شبه الشاعر الأشواق بالنيران وحذف المشبه وصرح بالمشبه به، وهي توحي بعذابه.
(د) الغرض القديم هو الوصف. وقد جدد طران وطور فيه حيث اعتمد الشاعر في وصفه على الوجدانية أكثر من الوصف الحسي، بل إنه امتزج بالطبيعة وراح يشخص عناصرها، وجعلها كائنات حية، تحس، وتتألم، وتشاركه أفراحه وأحزانه.
9- من نص “الشاعر وصورة الكمال”:
(أ) 1- متقن.                                 2- البراءة.
(ب) انصرف الشاعر عن عشق الفتيات الجميلات؛ لأنه يعشق جمال الكلمات والمعاني المبتكرة والصورة الجمالية الجديدة، ونصفه بالطموح والتطلع إلى المثل العليا.
(ج) “صاغها لبه “استعارة مكنية تشخيص وتوحي بجمال الصورة ودقة الصنع – بين “حد” الأولى و “حد” الثانية جناس تام يعطي جرسا موسيقيا تطرب له الأذن ويثير الذهن.
(د)   من السمات: (شيوع الروح الرومانسية والتطلع إلى المثل العليا – الوحدة العضوية – وضوح الجانب الفكري – التجربة الذاتية – الصورة الكلية – التجديد في الموضوعات – الحزن والتشاؤم). 
خامساً: النحو
(أ) الإعراب:
- بين: ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- طبيعة: اسم أن منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة.
- شيء: اسم يكون مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
- هو: ضمير مبني في محل رفع مبتدأ.
(ب) الاستخراج:
1- الذي: اسم موصول مبني في محل رفع نعت.
2- اثنان                   3- أبو
4- المتنازعين،          – نوعه: غير ثلاثي.
5- “عمر” لأنه علم على وزن فعل، أو “بائع” لأنه صيغة منتهي الجموع.
6- تختلف،                         – نوعه: جملة فعلية.
7- الفعل المنصوب: يصور – الفعل المجزوم: يكن
8- يختصمون، علامة الرفع: ثبوت النون.
9- كلا،          – علامة النصب: الفتحة المقدرة.
(ج) “إنه الصدق”
(د) “الصدق يحجز المتنازعين كليهما عن الخلاف”.
(هـ)1- الفعل (تندم): مرفوع؛ لأنه أمر مكروه مذموم.
2- الفعل (تكن): جائز التوكيد؛ لدلالته على الطلب.
(و) 1- “الصدق” فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة للفعل “كان”.
2- “القضاء” يكشف عنها في المعجم الوجيز في مادة “قضي” باب القاف فصل الضاد مع الياء ويكشف عنها في القاموس المحيط في: باب الياء فصل القاف.
 
لتحميل الدرس بصيغة PDF اضغط هنا..