- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135570
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 2
الجمعة 05 يونيو 2015, 17:30
مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 2
مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 2
1 – ” وكانت هذه الحياة شاقة على الصبي وعلى أخيه معاً . فأما الصبي فقد كان يستقل ما كان يقدم إليه من العلم ، ويتشوق إلى أن يشهد أكثر مما كان يشهد من الدروس ، ويبدأ أكثر مما كان قد بدأ من الفنون . وكانت وحدته في الغرفة بعد درس النحو قد ثقلت عليه حتى لم يكن يستطيع لها احتمالا ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف ” يستقل ” ، ومضاد ” يتشوق ” في جملتين مفيدتين .
(ب) – لماذا كانت تلك الحياة شاقة على الصبي ؟
(جـ) – ما المشاعر التي كانت تنتاب الأخ في تعامله مع الصبي ؟
جـ 1: (6) ست درجات .
(أ)
- مرادف ” يستقل ” : يستصغر (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
- مضاد ” يتشوق ” : يزهد (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) - كانت الحياة شاقة على الصبي ؛ لأنه يستقل ما كان يقدم إليه من العلم ، ويتشوق إلى أن يشهد أكثر مما كان يشهد من الدروس ، ويبدأ أكثر مما كان قد بدأ من الفنون ، وكانت وحدته في الغرفة بعد درس النحو قد ثقلت عليه حتى لم يكن يستطيع لها احتمالاً. (درجتان) .
(جـ) - ثقل عليه الوحدة ، وثقل على الأخ الأكبر اضطراره إلى أن يقود الصبي إلى الأزهر وإلى البيت مصبحاً وممسياً ، و ليس من الملائم لحياته و درسه أن يهجر أصدقاءه و يتخلف عن دروسه ، و يقيم في تلك الغرفة ملازماً الصبي مؤنساً له. (درجتان) .
” لا يجوز أن نفهم العلم في الإسلام على أنه يعنى – فقط – العلم بأحكامه وآدابه ، وأنه لا شأن للإسلام بالعلم الكوني ، أو العلم المادي . فإن مثل هذا الفهم خطأ ؛ ذلك أن الإسلام جاء شاملا لضروب النشاط الإنساني كافة ومنها البحث الكوني . وقد أمر الإنسان بتعمير هذا الكون المسخَّر له ، وذلك يعنى – في الوقت نفسه – أن الكون المشاهَد خاضع لإدراكه وبحثه ، و أن ظواهره ليست بالشيء المبهم الغامض الذي لا يفسر ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف ” ضروب ” ، ومضاد ” المادي ” في جملتين مفيدتين .
(ب) – لماذا لا ينبغي ألا نحدد العلم في الإسلام بأنه النظر في أمور العقيدة والشريعة وحدهما ؟
(جـ) – ما العلوم التي يراها الإمام الغزالي أنها فرض كفاية ؟ وما أهميتها في نظره ؟
(أ)
- مرادف ” ضروب ” : أنواع (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد ” المادي ” : الروحي (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) – ينبغي ألا نحدد العلم في الإسلام بأنه النظر في أمور العقيدة والشريعة فقط ؛ لأن الإسلام جاء شاملا لضروب النشاط الإنساني كافة ومنها البحث الكوني ، وقد أمر الإنسان بتعمير هذا الكون المسخَّر له ، وذلك يعنى – في الوقت نفسه – أن الكون المشاهَد خاضع لإدراكه وبحثه . (درجتان) .
(جـ) - العلوم التي يراها الإمام الغزالي أنها فرض كفاية هي كل علم لا يستغني عنه في قوام أمور الدنيا كالطب إذ هو ضروري في حاجة بقاء الأبدان ، و كالحساب فإنه ضروري في المعاملات ، و قسمة الوصايا والمواريث وغيرها ، و أصول الصناعات أيضاً من فروض الكفايات كالفلاحة و الحياكة ، وهذه العلوم لو خلا البلد ممن يقوم بها لوقع الحرج (المشقة) للأمة . (درجتان) .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف ” يقلب ” ، ومضاد ” أقصى ” في جملتين مفيدتين .
(ب) – بم ساعدت أسوان الكاتب ؟ و كيف كان يتناول أفكاره ؟
(جـ) – لماذا لم تجنِ الصحافة على العقاد جنايتها على غيره من الأدباء ؟
(أ)
- مرادف ” يقلب ” : يناقش ، يعدد (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد ” أقصى ” : أقرب ، أدنى (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) - ساعدت أسوان الكاتب بأن منحته بسطة في الأفق ، و طبعته على الاستعداد لتقبل الآخر ، و الاطلاع على أمهات الكتب ، و التحدث باللغات المختلفة مع السائحين . (درجة) .
- كل هذا و غيره صقل فكره ، و قلب وجوه النظر في كل ما يسمع أو يبصر من الشئون العامة بغير تضليل أو تهويل ، فوصلت إلينا جلية (واضحة) . (درجة) .
(جـ) - ظل لأسلوب العقاد طبعه الذي لا يتغير طابع الدراسة و الاستقصاء ، و التمحيص ، وهذا صدى لفرديته و اعتزازه بذاته حتى لتغلب شخصيته ، فلا تطغى عليها شخصية أخرى فردية أو معنوية . (درجتان) .
- وتبعاً لذلك تختلف الأبيات في عدد تفعيلاتها (طولاً وقصراً) ، والمرجع في ذلك هو تمام التعبير عن الجملة أو المعنى المقصود لهذا تخلى شعراء هذه المدرسة عن التقيد بالقافية الواحدة ، حتى يتفادوا الرتابة والافتعال . (درجتان) .
أَلا حَبَّذا صُـحبَةَ المَكتَبِ ***** وَ أَحــبِب بِأَيّامِهِ أَحبِبِ
وَيا حَبَّذا صِبيَةٌ يَمرَحونَ ***** عِنانُ الحَياةِ عَلَيهِم صَبي
كَأَنَّهُم بَسَــماتُ الحَياةِ ***** وَ أَنفاسُ رَيحانَها الطَيِّبِ
خَلِيّونَ مِن تَبِعاتِ الحَياةِ ***** عَلى الأُمِّ يَلقونَها وَ الأَبِ
المكتب : الكُتَّاب و ما يماثله من أيام التعليم الابتدائي
(أ) – بمَ وصف الشاعر الأطفال و حياتهم ؟
(ب)
1 – وضح علاقة الأبيات الثلاثة الأخيرة بالبيت الأول ؟
1 – الأبيات الثلاثة الأخيرة جاءت تفصيلا وتوضيحا للبيت الأول الذي أجمل حياة الأولاد في حبهم سنوات تعليمهم الأولى ، والتوضيح و التفصيل بعد الإجمال تقوية للمعنى . (درجة) .
2 – استخرج من البيت الرابع صورة بيانية ، و بيّن تأثيرها في المعنى .
” ولمَّا وَقَفا بإزائِنا كانَ هذا الصغيرُ يقلِّبُ في وجوهِ الناسِ نظراتٍ يتيمةً ، ترتَدُّ على قلبِهِ آلامًا لا رحمةَ فيها ؛ إِذْ يشهدُ وجوهًا كثيرةً ليسَ لها ذلكَ الشكلُ الإنسانيُّ المحبوبُ الذي لا يعرفُهُ مِنْ كلِّ خَلْقِ اللهِ إلا في اثنَيْنِ : أمِّهِ وأبيهِ . . ولمَّا رأيْتُ الطفلَينِ ضَمَمْتُهما إلَيَّ ، وألهَيْتُهُما عن كآبةِ القلبِ بسرورِ البَطْنِ ، فدَفَنْتُ كلَّ آلامِهِما في بعضِ قِطَعِ الحَلْواءِ ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف ” ترتد ” ، ومضاد ” ضمّ ” في جملتين مفيدتين .
(أ) -
- مرادف ” ترتد ” : تعود ، تنعكس (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد ” ضم ” : أبعد ، دفع
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) – لماذا كانت نظرات الطفل ترتد على قلبِه آلامًا ؟ وماذا فعل الكاتب كي يخفف الألم عن الطفل و أخته ؟
- و قد حاول الكاتب عند رؤية الطفلين أن يضمهما إليه ، وأن يلهيهما عن الحزن الشديد الذي شمل قلبيهما بسرور البطن حيث تلاشت آلامهما مع بعض قطع الحلواء ؛ تخفيفاً لألم الطفل وأخته .(درجة) .
(جـ) – اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي :
” فرح الطفلان بلقاء أمهما ، وقد احتضنتهما ، و التحما بها التحاماً قوياً ، ورجعت معهما صغيرة ” .
(د) – بين مجالات أدب الرافعي . وماذا يمثل نص ” الصغيران ” من هذه المجالات ؟
(د) - تتمثل مجالات أدب الرافعي فيما يلي :
1 – الدين والدفاع عن القرآن ورسالة الإسلام العقائدية والاجتماعية. (نصف درجة) .
2 – اللغة العربية و الدفاع عنها ، وعن الأدب العربي ضد موجات التغريب التي اشتدت في عصره. (نصف درجة) .
3 – تجاربه الذاتية ، و تأملاته العاطفية و الوجدانية. (نصف درجة) .
- و يمثل النص الاتجاه الأخير . (نصف درجة) .
وَ صِفا لِي مُلاوَةً مِنْ شَـبابٍ *** صُوِّرَتْ مِنْ تَصَوُّراتٍ وَمَـسِّ
عَصَفَتْ كالصَّبَا اللَّعُوبِ ومَرَّتْ *** سِنـــَةً حُلْوَةً ولَذَّةَ خـلْسِ
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها بالأبيات ضع :
مرادف ” اختلاف ” ، ومضاد ” عصفت ” في جملتين مفيدتين .
(أ) -
- مرادف ” اختلاف ” : تعاقب ، تتابع (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد ” عصفت ” : أبطأت (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) – ما الذي لم ينسه شوقي في غربته ؟
(جـ) – يوجد في (أنسي ، أنسي) محسن بديعي . اذكره ، وبين أثره .
- أو في (ينسي ، أنسي) تصريع ، و هو يعطي الكلام جرساً موسيقياً تستريح إليه الأذن فتحسن الاستماع.
(د) – ماذا يُعنى بالمعارضة الشعرية ؟ ولماذا تفوق شوقي في مطلع قصيدته على البحتري في مطلع سينيته ؟
(د) – المعارضة الشعرية هي أن يأتي الشاعر بقصيدة تشبه قصيدة شاعر آخر في الوزن و القافية مع اختلاف المعنى ؛ لإظهار البراعة .
- و قد تفوق شوقي في مطلع قصيدته ؛ لأنه بدأها بالتذكر و إعطاء الحكمة التي تنم عن الفكر و التأمل ، و المزج بين الذاتية و التجربة العامة.. أما البحتري فقد توقف في مطلع سينيته عند استجداء الكرماء . (درجتان) .
مُتَفَرِّدٌ بصَـــبابَتِـــي مُتَفَرِّدٌ *** بكآبَتِي مُتَفَرِّدٌ بعَـــنائِي
شَاكٍ إلي البحرِ اضْطِرَابَ خَواطِرِي*** فَيُجِيبُنِي برِياحِهِ الهَوْجاءِ
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها بالأبيات ضع :
مرادف ” صبابة ” ، ومضاد ” الهوجاء ” في جملتين مفيدتين .
(أ) -
- مرادف ” صبابة ” : شوق (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد ” الهوجاء ” : الهادئة ، العليلة (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) – ممَ يشكو الشاعر ؟ وبمَ أجابه البحر ؟
- قصده الإسكندرية للاستشفاء عمل لا جدوى منه ، وما زاده السفر والابتعاد عن أهله إلا إضافة علة جديدة هي الاغتراب إلى علة قديمة هي آلام مفارقة من يحب .
- وقد أسلمته العلتان إلى وحدة قاسية سببها الحب ، وأثارها الكآبة ، ونتيجتها العناء والتعب .
- وأجابه البحر برياحه الهوجاء التي زادته هماً و ألماً . (درجة ونصف الدرجة) .
(جـ) – حدد الصورة البيانية في : ” شَاكٍ إلي البحرِ اضْطِرَابَ خَواطِرِي ” ، و بيّن أثرها في المعنى .
- وأثرها في المعنى : تشخيص الطبيعة المتمثلة في البحر ، وإيحاء بامتزاج الطبيعة والشاعر معاً في أحاسيس واحدة ، وفيها تشخيص للمعنى مما يؤدي إلى وضوح أكثر لدى المتلقي . (درجة ونصف الدرجة) .
(د) – ما مظاهر النزعة الرومانسية في الأبيات السابقة ؟ و كيف ظهرت الطبيعة فيها ؟
(د) – ظهرت النزعة الرومانسية في هذه الأبيات بالسمات التالية :
1 – التيار الوجداني الذي يصور أحاسيس الشاعر وعواطفه في ذاتية واضحة .
2 – حب الشاعر الطبيعة ، وارتباطه بها بحيث تكون الطبيعة صدى لما في نفسه ، وما في نفسه صدى لما في الطبيعة .
3 – غلبة روح التشاؤم على نفس الشاعر.
- أما الطبيعة فقد ظهرت في الأبيات حية ناطقة ممتزجة بنفسه . (درجتان) .
- الذوق : فاعل مرفوع (نصف درجة) ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (نصف درجة) .
- وبيئات : معطوف على (مزاجاً) منصوب (نصف درجة) ، وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة (نصف درجة) .
- القدر : مضاف إليه مجرور (نصف درجة) ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة (نصف درجة) .
- تعابير : مبتدأ مؤخر مرفوع (نصف درجة) ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (نصف درجة) .
- أو (نا) ضمير الرفع في” أصبحنا ” ، اسم للفعل الناسخ (أصبح) . [يُكتفى بواحد] .
2 – حرفاً ناسخاً ، وبين نوع خبره . ” راجع النواسخ”
3 – مصدراً رباعياً واذكر فعله مضبوطاً . ” راجع المصادر “
- فعله مضبوطاً : قدَّر ، عبَّر (نصف درجة) .
4 – بدلا وبين نوعه . ” راجع كيف نجيب سؤال الإعراب”
(جـ) - (ثلاث درجات)
2 – الذين يعرفون جمال اللغة يسمو ذوقهم الأدبي .
ضع (من) الشرطية مكان الاسم الموصول ، وغير ما يلزم . ” راجع الفعل المضارع”
(د) – صغ من الفعل (يَجِدُ) اسم فاعل ، واسم مفعول في جملتين مفيدتين . ” راجع المشتقات”
(د) – اسم الفاعل من الفعل (يَجِدُ) : واجد (نصف درجة) ، و للجملة (نصف درجة) .
- اسم المفعول من الفعل (يَجِدُ) : موجود (نصف درجة) ، و للجملة (نصف درجة) .
(هـ) – لا تغضب فتندم علي سلوكك . اضبط الفعل (تندم) مبيناً السبب . ” راجع الفعل المضارع”
(و) – في أي مادة تكشف عن كلمة (يسيغه) في معجمك ؟ “راجع استخدام المعاجم”
مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 2
ثانياً : القراءة
المجموعة الأولى : من كتاب “الأيام”
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
من الفصل السابع من الجزء الثاني1 – ” وكانت هذه الحياة شاقة على الصبي وعلى أخيه معاً . فأما الصبي فقد كان يستقل ما كان يقدم إليه من العلم ، ويتشوق إلى أن يشهد أكثر مما كان يشهد من الدروس ، ويبدأ أكثر مما كان قد بدأ من الفنون . وكانت وحدته في الغرفة بعد درس النحو قد ثقلت عليه حتى لم يكن يستطيع لها احتمالا ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف ” يستقل ” ، ومضاد ” يتشوق ” في جملتين مفيدتين .
(ب) – لماذا كانت تلك الحياة شاقة على الصبي ؟
(جـ) – ما المشاعر التي كانت تنتاب الأخ في تعامله مع الصبي ؟
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة (الأيام) :جـ 1: (6) ست درجات .
(أ)
- مرادف ” يستقل ” : يستصغر (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
- مضاد ” يتشوق ” : يزهد (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) - كانت الحياة شاقة على الصبي ؛ لأنه يستقل ما كان يقدم إليه من العلم ، ويتشوق إلى أن يشهد أكثر مما كان يشهد من الدروس ، ويبدأ أكثر مما كان قد بدأ من الفنون ، وكانت وحدته في الغرفة بعد درس النحو قد ثقلت عليه حتى لم يكن يستطيع لها احتمالاً. (درجتان) .
(جـ) - ثقل عليه الوحدة ، وثقل على الأخ الأكبر اضطراره إلى أن يقود الصبي إلى الأزهر وإلى البيت مصبحاً وممسياً ، و ليس من الملائم لحياته و درسه أن يهجر أصدقاءه و يتخلف عن دروسه ، و يقيم في تلك الغرفة ملازماً الصبي مؤنساً له. (درجتان) .
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
3 – من موضوع ” العلم في الإسلام ” :” لا يجوز أن نفهم العلم في الإسلام على أنه يعنى – فقط – العلم بأحكامه وآدابه ، وأنه لا شأن للإسلام بالعلم الكوني ، أو العلم المادي . فإن مثل هذا الفهم خطأ ؛ ذلك أن الإسلام جاء شاملا لضروب النشاط الإنساني كافة ومنها البحث الكوني . وقد أمر الإنسان بتعمير هذا الكون المسخَّر له ، وذلك يعنى – في الوقت نفسه – أن الكون المشاهَد خاضع لإدراكه وبحثه ، و أن ظواهره ليست بالشيء المبهم الغامض الذي لا يفسر ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف ” ضروب ” ، ومضاد ” المادي ” في جملتين مفيدتين .
(ب) – لماذا لا ينبغي ألا نحدد العلم في الإسلام بأنه النظر في أمور العقيدة والشريعة وحدهما ؟
(جـ) – ما العلوم التي يراها الإمام الغزالي أنها فرض كفاية ؟ وما أهميتها في نظره ؟
* إجابة السؤال الأول :
من موضوع ” العلم في الإسلام ” :”ست درجات”(أ)
- مرادف ” ضروب ” : أنواع (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد ” المادي ” : الروحي (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) – ينبغي ألا نحدد العلم في الإسلام بأنه النظر في أمور العقيدة والشريعة فقط ؛ لأن الإسلام جاء شاملا لضروب النشاط الإنساني كافة ومنها البحث الكوني ، وقد أمر الإنسان بتعمير هذا الكون المسخَّر له ، وذلك يعنى – في الوقت نفسه – أن الكون المشاهَد خاضع لإدراكه وبحثه . (درجتان) .
(جـ) - العلوم التي يراها الإمام الغزالي أنها فرض كفاية هي كل علم لا يستغني عنه في قوام أمور الدنيا كالطب إذ هو ضروري في حاجة بقاء الأبدان ، و كالحساب فإنه ضروري في المعاملات ، و قسمة الوصايا والمواريث وغيرها ، و أصول الصناعات أيضاً من فروض الكفايات كالفلاحة و الحياكة ، وهذه العلوم لو خلا البلد ممن يقوم بها لوقع الحرج (المشقة) للأمة . (درجتان) .
4 – من موضوع ” لمحات من حياة العقاد”:
إن فضل أسوان – باعتبارها مدينة أثرية و مدينة عربية ومشتى عالمياً – على العقاد فضل لا يجحد ، وما هو بغافل عنه ؛ إذ يقول : ” كانت البلدة التي نشأت فيها بلدتي أسوان بأقصى الصعيد يكاد الناشئ في مثل سني أن يأوى بها إلى صومعة من صوامع الفكر يقلب فيها وجوه النظر في كل يسمع أو يبصر من الشئون العامة بغير تضليل أو تهويل فلا تصل إلينا حتى تنكشف على جلاء ..” .(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف ” يقلب ” ، ومضاد ” أقصى ” في جملتين مفيدتين .
(ب) – بم ساعدت أسوان الكاتب ؟ و كيف كان يتناول أفكاره ؟
(جـ) – لماذا لم تجنِ الصحافة على العقاد جنايتها على غيره من الأدباء ؟
* إجابة السؤال الثاني : “ست درجات”
من موضوع ” لمحات من حياة العقاد ” :(أ)
- مرادف ” يقلب ” : يناقش ، يعدد (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد ” أقصى ” : أقرب ، أدنى (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) - ساعدت أسوان الكاتب بأن منحته بسطة في الأفق ، و طبعته على الاستعداد لتقبل الآخر ، و الاطلاع على أمهات الكتب ، و التحدث باللغات المختلفة مع السائحين . (درجة) .
- كل هذا و غيره صقل فكره ، و قلب وجوه النظر في كل ما يسمع أو يبصر من الشئون العامة بغير تضليل أو تهويل ، فوصلت إلينا جلية (واضحة) . (درجة) .
(جـ) - ظل لأسلوب العقاد طبعه الذي لا يتغير طابع الدراسة و الاستقصاء ، و التمحيص ، وهذا صدى لفرديته و اعتزازه بذاته حتى لتغلب شخصيته ، فلا تطغى عليها شخصية أخرى فردية أو معنوية . (درجتان) .
ثالثا : الأدب والبلاغة :
أجب عن الأسئلة الآتية :
5 – تاريخ الأدب : “أربع درجات”
(أ) – كيف نظر شعراء المدرسة الواقعية إلى موسيقى الشعر ؟
الإجابة:
(أ) – التكوين الموسيقى للقصيدة لدى شعراء المدرسة الواقعية يعتمد على وحدة موسيقية تتكرر ، هي التفعيلة دون ارتباط بكم محدد لعددها في كل بيت ، ودون أن يكون هناك شطران للبيت كالشعر التقليدي ، بل قد يتكون البيت الشعري لديهم من تفعيلة واحدة أو أكثر ، دون شرط التساوي بين سائر الأبيات ، أو التقيد بعددها ، ولهذا سمي : السطر الشعري وليس البيت الشعري .- وتبعاً لذلك تختلف الأبيات في عدد تفعيلاتها (طولاً وقصراً) ، والمرجع في ذلك هو تمام التعبير عن الجملة أو المعنى المقصود لهذا تخلى شعراء هذه المدرسة عن التقيد بالقافية الواحدة ، حتى يتفادوا الرتابة والافتعال . (درجتان) .
(ب) – لماذا تُعد القصة القصيرة أقرب الفنون الأدبية إلى روح العصر ؟
الإجابة:
(ب) - تُعد القصة القصيرة أقرب الفنون الأدبية إلى روح العصر ؛ لأنها انتقلت بمهمة القصة الطويلة (الرواية) من التعميم إلى التخصيص ، فلم تعد تتناول حياة جماعة بأكملها ، أو شخصية كاملة بكل ظروفها و ملابساتها و حوادثها كالرواية ، وإنما اكتفت بتصوير جانب واحد أو زاوية أو موقف واحد في الشخصية الإنسانية تصويراً مكثفاً يساير روح العصر في إيجاز. (درجتان) .6 – البلاغة : لأحمد شوقي : “أربع درجات”
اقرأ الأبيات بعناية ، وافهمها جيداً ، ثم أجب عن الأسئلة التي بعدها :أَلا حَبَّذا صُـحبَةَ المَكتَبِ ***** وَ أَحــبِب بِأَيّامِهِ أَحبِبِ
وَيا حَبَّذا صِبيَةٌ يَمرَحونَ ***** عِنانُ الحَياةِ عَلَيهِم صَبي
كَأَنَّهُم بَسَــماتُ الحَياةِ ***** وَ أَنفاسُ رَيحانَها الطَيِّبِ
خَلِيّونَ مِن تَبِعاتِ الحَياةِ ***** عَلى الأُمِّ يَلقونَها وَ الأَبِ
المكتب : الكُتَّاب و ما يماثله من أيام التعليم الابتدائي
(أ) – بمَ وصف الشاعر الأطفال و حياتهم ؟
الإجابة:
(أ) – وصف شوقي الأطفال بأنهم سعداء في حياتهم والجو الذي يحيط بهم كله مرح ونشاط دون قيد يقيدهم أو إنسان يحاسبهم وهم بهجة الحياة و عطرها الطيب لا تلقى عليهم تبعات أو مسئوليات فهم يلقونها على الآباء و الأمهات . (درجتان) .(ب)
1 – وضح علاقة الأبيات الثلاثة الأخيرة بالبيت الأول ؟
الإجابة:
(ب) -1 – الأبيات الثلاثة الأخيرة جاءت تفصيلا وتوضيحا للبيت الأول الذي أجمل حياة الأولاد في حبهم سنوات تعليمهم الأولى ، والتوضيح و التفصيل بعد الإجمال تقوية للمعنى . (درجة) .
2 – استخرج من البيت الرابع صورة بيانية ، و بيّن تأثيرها في المعنى .
الإجابة:
2 – في البيت الرابع في (تَبِعاتِ الحَياةِ … يَلقونَها..) استعارة مكنية ، وهي توضح المعنى وتبرزه في صورة حسية . (درجة) . رابعاً: النصوص
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]
7 - من نص ” الصغيران “” ولمَّا وَقَفا بإزائِنا كانَ هذا الصغيرُ يقلِّبُ في وجوهِ الناسِ نظراتٍ يتيمةً ، ترتَدُّ على قلبِهِ آلامًا لا رحمةَ فيها ؛ إِذْ يشهدُ وجوهًا كثيرةً ليسَ لها ذلكَ الشكلُ الإنسانيُّ المحبوبُ الذي لا يعرفُهُ مِنْ كلِّ خَلْقِ اللهِ إلا في اثنَيْنِ : أمِّهِ وأبيهِ . . ولمَّا رأيْتُ الطفلَينِ ضَمَمْتُهما إلَيَّ ، وألهَيْتُهُما عن كآبةِ القلبِ بسرورِ البَطْنِ ، فدَفَنْتُ كلَّ آلامِهِما في بعضِ قِطَعِ الحَلْواءِ ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف ” ترتد ” ، ومضاد ” ضمّ ” في جملتين مفيدتين .
الإجابة:
من نص ” الصغيران ” : (إجباري) “ثماني درجات”(أ) -
- مرادف ” ترتد ” : تعود ، تنعكس (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد ” ضم ” : أبعد ، دفع
وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) – لماذا كانت نظرات الطفل ترتد على قلبِه آلامًا ؟ وماذا فعل الكاتب كي يخفف الألم عن الطفل و أخته ؟
الإجابة:
(ب) – كانت نظرات الطفل ترتد على قلبه آلاماً ؛ لأنه قلب النظر في وجوه الناس أمامه – وهى كثيرة – فلم يجد فيها ما كان يطلبه من الوجه الإنساني المحبوب الذي عرفه في أمه وأبيه من دون خلق الله . (درجة) .- و قد حاول الكاتب عند رؤية الطفلين أن يضمهما إليه ، وأن يلهيهما عن الحزن الشديد الذي شمل قلبيهما بسرور البطن حيث تلاشت آلامهما مع بعض قطع الحلواء ؛ تخفيفاً لألم الطفل وأخته .(درجة) .
(جـ) – اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي :
” فرح الطفلان بلقاء أمهما ، وقد احتضنتهما ، و التحما بها التحاماً قوياً ، ورجعت معهما صغيرة ” .
الإجابة:
(جـ) - الفقرة الدالة على العبارة : ” هَلَّ الطفلانِ لمَّا أبصَرا أمَّهُما ، ونَفَضا أيدِيَهُما نَفْضَ الأجنحةِ ، ثمَّ أكَبَّتْ هيَ عليهِما بجِسمِها ومدامِعِها وقُبلاتِها ، والْتَحَما بها الْتِحامَ الجُزْءِ بكُلِّهِ ، واشتَبَكَتِ الأذرُعُ في الأذرُعِ حتى لا تفَرِّقَ بينَ ثلاثَتِهِمْ في معاني الحُبِّ إلا بالكِبَرِ والصِّغَرِ ، رَجَعَتْ معَهُما طفلةً ” . (درجتان) .(د) – بين مجالات أدب الرافعي . وماذا يمثل نص ” الصغيران ” من هذه المجالات ؟
الإجابة:
(د) - تتمثل مجالات أدب الرافعي فيما يلي :
1 – الدين والدفاع عن القرآن ورسالة الإسلام العقائدية والاجتماعية. (نصف درجة) .
2 – اللغة العربية و الدفاع عنها ، وعن الأدب العربي ضد موجات التغريب التي اشتدت في عصره. (نصف درجة) .
3 – تجاربه الذاتية ، و تأملاته العاطفية و الوجدانية. (نصف درجة) .
- و يمثل النص الاتجاه الأخير . (نصف درجة) .
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
8 – من نص ” غربة وحنين ” (اختياري) :
اختلافُ النَّهارِ واللَّيْلِ يُنْـسِي *** اِذْكُرَا لي الصِّبَا وأَيَّامَ أُنْسـِيوَ صِفا لِي مُلاوَةً مِنْ شَـبابٍ *** صُوِّرَتْ مِنْ تَصَوُّراتٍ وَمَـسِّ
عَصَفَتْ كالصَّبَا اللَّعُوبِ ومَرَّتْ *** سِنـــَةً حُلْوَةً ولَذَّةَ خـلْسِ
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها بالأبيات ضع :
مرادف ” اختلاف ” ، ومضاد ” عصفت ” في جملتين مفيدتين .
الإجابة:
من نص ” غربة وحنين” : (اختياري) “سبع درجات”(أ) -
- مرادف ” اختلاف ” : تعاقب ، تتابع (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد ” عصفت ” : أبطأت (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) – ما الذي لم ينسه شوقي في غربته ؟
الإجابة:
(ب) – الذي لم ينسه شوقي في غربته رغم تعاقب الأيام والليالي هو فترة صباه وأيام سعادته ، حين كان بوطنه مصر ، تلك الفترة من شبابه السعيد مضت ، و انقضت كأنها النسيم الجميل ، أو لحظة نوم سريعة ، أو لذة مختلسة . (درجة ونصف الدرجة) .(جـ) – يوجد في (أنسي ، أنسي) محسن بديعي . اذكره ، وبين أثره .
الإجابة:
(جـ) - في (ينسي ، أنسي) جناس ناقص ، وهو يعطي جرساً موسيقياً ، و يزيد المعنى حسناً بإثارة الذهن . (درجة ونصف الدرجة) .- أو في (ينسي ، أنسي) تصريع ، و هو يعطي الكلام جرساً موسيقياً تستريح إليه الأذن فتحسن الاستماع.
(د) – ماذا يُعنى بالمعارضة الشعرية ؟ ولماذا تفوق شوقي في مطلع قصيدته على البحتري في مطلع سينيته ؟
الإجابة:
(د) – المعارضة الشعرية هي أن يأتي الشاعر بقصيدة تشبه قصيدة شاعر آخر في الوزن و القافية مع اختلاف المعنى ؛ لإظهار البراعة .
- و قد تفوق شوقي في مطلع قصيدته ؛ لأنه بدأها بالتذكر و إعطاء الحكمة التي تنم عن الفكر و التأمل ، و المزج بين الذاتية و التجربة العامة.. أما البحتري فقد توقف في مطلع سينيته عند استجداء الكرماء . (درجتان) .
9 - من نص ” المساء ” (اختياري) :
عَبَثٌ طَوافِي في البلادِ وَعِـــلَّةٌ *** في عِلَّةٍ مَنْفاي لاسْتِشْفَاءِمُتَفَرِّدٌ بصَـــبابَتِـــي مُتَفَرِّدٌ *** بكآبَتِي مُتَفَرِّدٌ بعَـــنائِي
شَاكٍ إلي البحرِ اضْطِرَابَ خَواطِرِي*** فَيُجِيبُنِي برِياحِهِ الهَوْجاءِ
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها بالأبيات ضع :
مرادف ” صبابة ” ، ومضاد ” الهوجاء ” في جملتين مفيدتين .
الإجابة:
من نص ” المساء ” : (اختياري) “سبع درجات”(أ) -
- مرادف ” صبابة ” : شوق (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد ” الهوجاء ” : الهادئة ، العليلة (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) – ممَ يشكو الشاعر ؟ وبمَ أجابه البحر ؟
الإجابة:
(ب) – يشكو الشاعر مما يلي :- قصده الإسكندرية للاستشفاء عمل لا جدوى منه ، وما زاده السفر والابتعاد عن أهله إلا إضافة علة جديدة هي الاغتراب إلى علة قديمة هي آلام مفارقة من يحب .
- وقد أسلمته العلتان إلى وحدة قاسية سببها الحب ، وأثارها الكآبة ، ونتيجتها العناء والتعب .
- وأجابه البحر برياحه الهوجاء التي زادته هماً و ألماً . (درجة ونصف الدرجة) .
(جـ) – حدد الصورة البيانية في : ” شَاكٍ إلي البحرِ اضْطِرَابَ خَواطِرِي ” ، و بيّن أثرها في المعنى .
الإجابة:
(جـ) - الصورة البيانية فى :(شَاكٍ إلي البحرِ اضْطِرَابَ خَواطِرِي) استعارة مكنية .- وأثرها في المعنى : تشخيص الطبيعة المتمثلة في البحر ، وإيحاء بامتزاج الطبيعة والشاعر معاً في أحاسيس واحدة ، وفيها تشخيص للمعنى مما يؤدي إلى وضوح أكثر لدى المتلقي . (درجة ونصف الدرجة) .
(د) – ما مظاهر النزعة الرومانسية في الأبيات السابقة ؟ و كيف ظهرت الطبيعة فيها ؟
الإجابة:
(د) – ظهرت النزعة الرومانسية في هذه الأبيات بالسمات التالية :
1 – التيار الوجداني الذي يصور أحاسيس الشاعر وعواطفه في ذاتية واضحة .
2 – حب الشاعر الطبيعة ، وارتباطه بها بحيث تكون الطبيعة صدى لما في نفسه ، وما في نفسه صدى لما في الطبيعة .
3 – غلبة روح التشاؤم على نفس الشاعر.
- أما الطبيعة فقد ظهرت في الأبيات حية ناطقة ممتزجة بنفسه . (درجتان) .
خامسا : النحو :
10 – ” يختلف الذوق في تقدير مواطن الجمال من عصر إلي عصر . وهذا الأمر طبيعي ؛ ذلك أن لكل عصر مزاجا خاصا ومقاييس وبيئات تختلف عن سواه ، فما كان يسيغه القدماء ويعتبرونه مفرطا في الجمال قد لا نجده الآن كذلك ، أو بنفس القدر ، أو ربما أصبحنا الآن نجد الجمال في نقيضه تماما، ويصدق هذا علي التعابير الأدبية في لغتنا الجميلة ، فمنها تعابير شاعت لدي القدماء ، ولكثرة استعمالها ودورانها علي الألسنة والأقلام أدركها الابتذال “.
(أ) – أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة. ” راجع كيف نجيب سؤال الإعراب”
الإجابة:
(أ) - الإعراب : (أربع درجات)- الذوق : فاعل مرفوع (نصف درجة) ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (نصف درجة) .
- وبيئات : معطوف على (مزاجاً) منصوب (نصف درجة) ، وعلامة نصبه الكسرة الظاهرة (نصف درجة) .
- القدر : مضاف إليه مجرور (نصف درجة) ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة (نصف درجة) .
- تعابير : مبتدأ مؤخر مرفوع (نصف درجة) ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (نصف درجة) .
(ب) – استخرج منها ما يلي : (أربع درجات)
1 – ضميراً بارزاً في محل رفع ، واذكر السبب . ” راجع الأدوات”الإجابة:
1 - ضمير بارز في محل رفع : ( واو الجماعة في الفعل ” يعتبرونه “)- أو (نا) ضمير الرفع في” أصبحنا ” ، اسم للفعل الناسخ (أصبح) . [يُكتفى بواحد] .
2 – حرفاً ناسخاً ، وبين نوع خبره . ” راجع النواسخ”
الإجابة:
2 - الحرف الناسخ : (إن) في جملة : (ذلك أن لكل عصر مزاجا ) (نصف درجة) ، وخبره : (أن لكل عصر) شبه جملة (نصف درجة) .3 – مصدراً رباعياً واذكر فعله مضبوطاً . ” راجع المصادر “
الإجابة:
3 - المصدر الرباعي : تقدير ، أو تعابير بشرط أن يذكر مفردها (تعبير) (نصف درجة) .- فعله مضبوطاً : قدَّر ، عبَّر (نصف درجة) .
4 – بدلا وبين نوعه . ” راجع كيف نجيب سؤال الإعراب”
الإجابة:
4 - البدل : الأمر (نصف درجة) ، و نوعه : بدل مطابق (نصف درجة) .(جـ) - (ثلاث درجات)
2 – الذين يعرفون جمال اللغة يسمو ذوقهم الأدبي .
ضع (من) الشرطية مكان الاسم الموصول ، وغير ما يلزم . ” راجع الفعل المضارع”
الإجابة:
2 - الجملة المطلوبة : من يعرفوا جمال اللغة يسمُ ذوقهم الأدبي (درجة و نصف درجة) .(د) – صغ من الفعل (يَجِدُ) اسم فاعل ، واسم مفعول في جملتين مفيدتين . ” راجع المشتقات”
الإجابة:
(د) – اسم الفاعل من الفعل (يَجِدُ) : واجد (نصف درجة) ، و للجملة (نصف درجة) .
- اسم المفعول من الفعل (يَجِدُ) : موجود (نصف درجة) ، و للجملة (نصف درجة) .
(هـ) – لا تغضب فتندم علي سلوكك . اضبط الفعل (تندم) مبيناً السبب . ” راجع الفعل المضارع”
الإجابة:
(هـ) - الفعل (تندم) مضبوطاً في جملته : لا تغضب فتندمَ علي سلوكك ، منصوب بعد فاء السببية (درجة) .(و) – في أي مادة تكشف عن كلمة (يسيغه) في معجمك ؟ “راجع استخدام المعاجم”
الإجابة:
(و) - يكشف عن “يسيغه” في مادة : ” س و غ ” ، أو ” س ي غ ” (درجة) .- مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 1
- مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 3
- مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 4
- مراجعة تاريخ مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة الجزء 2
- مراجعة تاريخ مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة الجزء 3
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى