- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135570
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 1
الأربعاء 03 يونيو 2015, 20:33
مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 1
مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 1
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
من الفصل السابع من الجزء الأول
2 – ” وكانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبي مواقع تيه وإعجاب ، لأنه لا يفهم لها معنى لأنه يقدر أنها تدل على العلم ، ولأنه يعلم أن أخاه الأزهري قد حفظها وفهمها فأصبح عالماً وظفر بهذه المكانة الممتازة … ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 – معنى ” تيه ” هو : (ارتياب – زهو – ضلال – التباس)
2 – جمع ” نفس ” هو : (نفائس – نفوس – أنفاس – نِفاس)
3 – ” كان دافع الصبي للدراسة في الأزهر بحثاً عن ” :
(مكانة يتيه بها – صحبة يرتاح إليها – مكان يأوي إليه – زيارة أولياء الله الصالحين)
(ب) – ما الأسماء التي تشير إليها الفقرة ؟ وبم برر الصبي إعجابه بها ؟
(جـ) – لماذا تأجل سفر الصبي إلى القاهرة ؟ وكيف قضى السنة التي تأجل فيها سفره ؟
من الفصل الثامن من الجزء الثاني
3 – ” وهذا ابن خالته يقبل فيلقي عليه سلاماً ضاحكاً … ولكن من المحقق أيضا أن حياة الصبي قد تغيرت كلها منذ ذلك اليوم ، فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً ، وكثر عليه العلم حتى ضاق به أحياناً أخرى ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 – جمع ” حياة ” هو : (أحياء – حياءات – حيوات – حيات) .
2 – المراد بـ ” العزلة ” هو : (التنحي والانفراد – القلق والحيرة – الخوف والحزن – الضيق والضجر) .
3 – ” رغب فيها ” مضادها : (رفضها – كرهها – زهدها – تركها) .
(ب) – كيف تبدلت حياة الصبي بعد مجيء ابن خالته إلى القاهرة ؟ وما الصلة التي كانت تربطهما قبل ذلك ؟
(جـ) – ” فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً ” . علام يدل هذا التعبير ؟ وكيف كانت حياة الصبي وأخيه شاقة عليهما قبل قدوم ابن خالتهما ؟
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
5 – من موضوع ” لمحات من حياة العقاد ” :
” كانت البلدة التي نشأت فيها بلدتي أسوان بأقصى الصعيد ، يكاد الناشئ في مثل سني أن يأوى بها إلى صومعة من صوامع الفكر يقلب فيها وجوه النظر في كل يسمع أو يبصر من الشئون العامة .. ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 – جمع ” الفكر ” هو : (الفِكر – الأفكار – المفكرات – الفكريات) .
2 – مضاد كلمة ” أقصى ” هو : (أقل – أدنى – أسفل – أسهل) .
3 – ” يقلب وجوه النظر” يراد به : (ينظر حوله – يتصرف بدقة – يفكر بإمعان – يسجل معارفه)
(ب) – تلقي العبارة الضوء على منهج العقاد في دراسة القضايا المختلفة . وضح ذلك مبيناً أثر بيئته في تكوينه العلمي .
(جـ) – العقاد شخصية عصامية وضح ذلك ، مبيناً ما تميز به أسلوبه في الصحافة والأدب .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " لمحات من حياة العقاد " ]
6 – تاريخ الأدب : أجب عما يأتي :
(أ) – يعتبر النقاد أن الإيمان بذاتية التجربة واستعمال اللغة استعمالاً جديداً من أهم سمات مدرسة أبوللو .
1 – بين المقصود بذاتية التجربة .
2 – شعراء مدرسة أبوللو استعملوا اللغة استعمالاً جديداً . وضح ذلك .
(ب) – علل لما يلي :
1 – النهاية في الرواية يطلق عليها ” لحظة التنوير ” .
7 – البلاغة : قال حافظ إبراهيم :
أَي شَبـابَ النيـلِ لا تَقعُـد بِكُـم عَن خَطيرِ المَجدِ أَخطارُ السَفَـر
إِنَّ مَـن يَعشَـقُ أَسبـابَ العُـلا يَطرَحُ الإِحجـامَ عَنـهُ وَالحَـذَر
فَاِطلُبـوا العِلـمَ وَلَـو جَشَّمَكُـم فَوقَ ما تَحمِـلُ أَطـواقُ البَشَـر
(أ) – التجربة الشعرية هي نتاج الوجدان والفكر معاً . وضح ذلك مستدلاً من الأبيات .
(ب) – بمَ يوحي النداء في قوله ” أي شباب النيل ” ؟
(جـ) – ما القيمة الفنية للخبر في البيت الثاني ؟
– من نص ” الصغيران ” :
” ولمَّا وَقَفا بإزائِنا كانَ هذا الصغيرُ يقلِّبُ في وجوهِ الناسِ نظراتٍ يتيمةً ترتَدُّ على قلبِهِ آلامًا لا رحمةَ فيها ؛ إِذْ يشهدُ وجوهًا كثيرةً ليسَ لها ذلكَ الشكلُ الإنسانيُّ المحبوبُ الذي لا يعرفُهُ مِنْ كلِّ خَلْقِ اللهِ إلا في اثنَيْنِ : أمِّهِ وأبيهِ . . ولمَّا رأيْتُ الطفلَينِ ضَمَمْتُهما إلَيَّ ، وألهَيْتُهُما عن كآبةِ القلبِ بسرورِ البَطْنِ ، فدَفَنْتُ كلَّ آلامِهِما في بعضِ قِطَعِ الحَلْواءِ ، فطَعِما واستَضْحَكا ، وتطَلَّعا لحياةٍ جديدةٍ آمنةٍ ” .
(أ) – من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها :
هات معنى ” بإزائِنا ” ، وجمع ” الحَلْواءِ ” ، ومضاد ” كآبة ” في جمل من إنشائك .
(ب) – يبدو في الفقرة مدى حيرة الطفل وعطف الكاتب على الطفلين . اشرح ذلك .
(جـ) -
1 – وضح الجمال في قول الكاتب ” نظرات يتيمة ” ، وبمَ يوحى ؟
2 – ما علاقة ” أمه وأبيه ” بما قبلها ؟
(د) – بيّن الرافعي الملامح والهيئة التي عرف بها أم الطفلين . اكتب من النص ما يدل على ذلك .
9 – من نص ” المساء ” (اختياري) :
إِنِّي أَقَمْتُ على التِّعــِلَّةِ بالمُنَى في غُرْبَةٍ – قالوا – تكونُ دوائِي
ِإنْ يَشْفِ هذا الجِسْمَ طِيبُ هَوائِها أَيُلَطِّفُ النِّيرانَ طِــيبُ هَواءِ ؟
عَبَثٌ طـــــَوافِي في البلادِ وَعِلَّةٌ في عِلَّةٍ مَنْفاي لاسْتِشْفَاءِ
(أ) – من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 – ” دواء ” جمعها : (أدواء – أدوية – دوايات – أداءات) .
2 – ” المنى ” مفردها : (الأمنية – المَنية – ألمنيا – المُنية ) .
3 – لقب ” خليل مطران ” بشاعر : (النيل – القطرين – الأطلال – الشباب)
(ب) – يكشف البيت الأول عن مفارقة بين تطلعات الشاعر وواقعه النفسي وضح ذلك ، وما علاقة البيت الثالث بما قبله ؟
(جـ) – بيّن نوع الخيال في قول الشاعر ” النيران ” وما قيمته الفنية ؟
(د) – استخلص سمتين من سمات الرومانسية عند مطران كما تلاحظها في الأبيات السابقة .
” كان عمر بن الخطاب عادلا حكمه ، فاصلا قوله لا يخشى في الحق لومة لائم ، متواضعا في مظهره ، وفي عصره حاصر المسلمون أرض السلام “القدس” طويلا ، ولما اشتد الحصار على أهلها ، كتبوا إلى عمر لرغبتهم في الصلح على أن يكون هو المتولي عقده ، فجاء إليهم وكتب لهم كتاب الأمان ، لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم ، وألا يكرهوا على دينهم ، وألا يضار أحد منهم ثم قال لبطريقهم ، أرني موضعا أبني عليه مسجدا ، فقال على الصخرة التي كلم الله عليها موسى ، ولا يزال المسجد قائما مكانه”.
(أ) – أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة. ” راجع كيف نجيب سؤال الإعراب “
(ب) – استخرج من الفقرة ما يلي :
1 – فعلاً من الأفعال الخمسة ، وأعربه . ” راجع الفعل المضارع”
2 – جملة لا محل لها من الإعراب ، مع بيان السبب . ” راجع الأدوات”
3 – بدلاً ، وبين نوعه . ” راجع كيف نجيب سؤال الإعراب “
4 – ضميراً متصلاً في محل رفع ، وآخر في محل نصب . ” راجع الأدوات”
(جـ) – إذا خشيت الله حظيت برضاه . ضع أداة الشرط (إنْ) بدلا من (إذا) مع جعل فعل الشرط وجوابه مضارعين ، وغير ما يلزم . ” راجع الفعل المضارع”
(د) – ” لتبن مسجدا على الصخرة ” ، ” ابن مسجدا على الصخرة ” . وضح الفرق بين الفعلين من حيث الإعراب والبناء . ” راجع الفعل المضارع”
(هـ) – والله ليكسبن عمر رضا الله . اجعل الفعل ممتنع التوكيد بالنون ، وغير ما يلزم . “راجع القسم والتوكيد”
(و) – في أي مادة تكشف في معجمك عن كلمة (اشتدّ) ؟ “راجع استخدام المعاجم”
جـ 2 (أ) -
1 – معنى ” تيه ” هو : زهو (نصف درجة) .
2 – جمع ” نفس ” هو : نفوس (نصف درجة) .
3 – ” كان دافع الصبي للدراسة في الأزهر بحثاً عن ” : مكانة يتيه بها (نصف درجة) .
(ب) – الأسماء التي تشير إليها الفقرة : ألفية ابن مالك , ومجموع المتون ومنها أيضا : الجوهرة , الخريدة , السراجية , الرحبية , لامية الأفعال ص 30 ( درجة )
- ويرجع إعجابه بها لما يأتي : 1 – أنه لا يفهم لها معنى . 2 – أنه يقدر أنها تدل على العلم . 3 – أنها السبب فيما وصل إليه أخوه من مكانة ممتازة فأصبح عالماً . ص 30 ( درجة )
(جـ) – تأجل سفر الصبي إلى القاهرة ؛ لأن الصبي كان صغير السن وغير قادر على العيش في القاهرة . ص 30 ( درجة )
- وقضى السنة في قراءة الكتب التي تؤهله للالتحاق بالأزهر , وكذلك حفظ الألفية ومجموع المتون , وأخذ يتباهى بها ؛ لأنها ستجعله عالماً . ( درجة ونصف ) ص 30
إجابة السؤال الثالث من المجموعة الأولى :
1 – جمع ” حياة ” هو : حيوات . ) .
2 – المراد بـ ” العزلة ” هو : التنحي والانفراد . .
3 – ” رغب فيها ” مضادها : زهدها . .
(ب) – تبدلت حياة الصبي بعد مجيء ابن خالته إلى القاهرة حيث ذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها ، وكثر عليه العلم حتى ضاق به أحياناً أخرى .
- كان رفيق صباه في القرية وكان يزوره ويقضى معه الشهر أو الأشهر ويلعبان معاً ويذهبان إلى الكتاب ويقرآن القرآن ويتنزهان معاً .
(جـ) – ” فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً ” . تعبير يدل على سعادة الصبي بقدوم ابن خالته ، وزوال ما كان يشعر به من الوحدة والتنحي والانفراد وعلى حاجته إلى العزلة ليخلو إلى نفسه ..
- كانت الحياة شاقة على الصبي وأخيه معاً ؛ لأن الصبي كان محباً للعلم وقد ثقلت عليه الوحدة وثقلت على أخيه لاضطراره إلى قيادته إلى الأزهر وإلى البيت كما ثقل عليه أن يتركه منفرداً .
(أ) -
1 – جمع ” الفكر ” هو : الأفكار .
2 – مضاد كلمة ” أقصى ” هو : أدنى .
3 – ” يقلب وجوه النظر” يراد به : يفكر بإمعان . .
(ب) – منهج العقاد في دراسة القضايا المختلفة يقوم على التركيز في الفكر والتعمق في البحث , ويقلب وجوه النظر في كل شيء سواء ما يقرأ وما يسمع فأصبح قادراً على إتقان الاختيار والموازنة والعمق والفحص والتأمل – وأثر بيئته في تكوينه العلمي أنها كانت عامرة بالمكتبات فأتاحت له الاطلاع على كتب الآثار والتاريخ والقصص والمجلات فعب منها ما وسعته الطاقة كما أتقن الانجليزية من خلال الاندساس بين السائحين والتحدث إليهم ومجالسة الصفوة من الأجانب وكل ذلك ساعد على التكوين العلمي للعقاد . ص33
(جـ) – العقاد شخصية عصامية ؛ لأنه ربي نفسه وشق طريقه في الحياة بسلاح الفطرة والموهبة الأصيلة ..)
- وقد تميز أسلوبه في الصحافة والأدب بعمق الفكر والترتيب المنطقي وملاءمة التعبير للموضوع الذي يتحدث عنه وكذلك روعة التصوير والبعد عن المحسنات المتكلفة إلا القليل منها مثل الميل إلى الإيقاع والسجع أحياناً .
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
(أ) -
1 – المقصود بذاتية التجربة : هي التي يتعايش معها الشاعر وينفعل بها ويتمثلها بفكره ووجدانه .
2 – شعراء أبوللو استعلموا اللغة استعمالاً جديداً في دلالات الألفاظ والمجازات مثل : العطر القمري والأريج الناعم وأغاني الكوخ والشفق الباكي , والملاح التائه والأنفاس المحترقة … إلخ
(ب) -
1 – النهاية في الرواية يطلق عليها ” لحظة التنوير ” ؛ لأنها تتكشف فيها الأمور وتخف حدة الصراع ويصل القارئ إلى حل يلقي الأضواء على غموض الأحداث السابقة . ص169) .
إجابة السؤال السابع : البلاغة : “
(أ) – يدور حديث الشاعر إلى شباب مصر على أن الطموح إلى المعالي يستلزم الابتعاد عن الحذر فالمغامرة ضرورة أمام الأخطار والطريق إلى تحقيق المعالي لن يكون إلا عن طريق العلم لذا وجب أن يتكلفوا أخطاره ومشاقه . )
- وقد امتزج هذا الفكر بالوجدان المتمثل في حب الشاعر للوطن وحبه للشباب وتقديره لمستقبلهم , فكانت تجربة جيدة امتزج فيها الوجدان بالفكر . )
(ب) -
1 – النداء في قوله (أي شباب النيل) يوحي بحب الشاعر للشباب وقربهم من قلبه وتقديره لدورهم في بناء الوطن . ()
2 – القيمة الفنية للخبر في البيت الثاني توجيه النصح من خلال تقرير وتأكيد الحكمة التي عبر بها الشاعر . )
رابعاً: النصوص:
- السؤال الثامن :
من نص ” الصغيران ” : (إجباري
- معنى ” بإزائِنا ” : أمامنا أو محاذاتنا ) ، وجمع ” الحَلْواءِ ” : الحلاوى أو الحلواوات ) ، ومضاد ” كآبة ” : سرور أو سعادة . ) ، الجملة متروكة للطالب مع مراعاة صحة الأسلوب ) بواقع ) لكل جملة .
(ب) – كان الطفل في حيرة وخوف ؛ لأنه لا يري بين وجوه الناس وجه أبيه ولا أمه ، وقد عطف الكاتب عليهما وقدم لهما بعض الحلواء حتى يبعد عنهما الشعور بالضياع وينطلقا لحياة جديدة آمنة في ظل الأسرة .)
(جـ) -
1 – الجمال في قول الكاتب ” نظرات يتيمة “: استعارة مكنية حيث صور النظرات بأطفال يتامى ، وفيها إيحاء بالذل والضعف والانكسار ..
2 – علاقة ” أمه وأبيه ” بما قبلها : تفصيل بعد إجمال وهو من سمات أسلوب الكاتب .) .
(د) – بيّن الرافعي الملامح والهيئة التي عرف بها أم الطفلين . ما يدل على ذلك من النص : ” وما عرفت أنها هي إلا بان روحها كانت منتشرة على وجهها , ملموسة في نظراتها إلى الصغيرين , وكانت لها هيئة أم وضعت الجنة تحت قدميها ” .
السؤال التاسع :
من نص ” المساء” : (اختياري)
(أ)
1 – ” دواء ” جمعها : أدوية .
2 – ” المنى ” مفردها : المُنية .
3 – لقب ” خليل مطران ” بشاعر : القطرين .
(ب) – المفارقة تمثلت في التعلل والتلهي والتسلي والتطلع إلى الشفاء ولكن دون جدوى حيث الواقع النفسي هو الغربة وآلامها .
- علاقة البيت الثالث بما قبله : نتيجة .
(جـ) – ( النيران ) : استعارة تصريحية حيث صور أشواقه بالنيران ) ، وفيها تجسيم وإيحاء بشدة الشوق وكذلك بقدر الآلام وكثرتها . ( (د) – سمتين من سمات الرومانسية عند مطران كما نلاحظها في الأبيات السابقة .
1 – الوحدة العضوية متمثلة في وحدة الموضوع والجو النفسي .
2 – التعبير عن التجربة الذاتية .
3 – الشعور بالغربة .
4 – العاطفة الحادة . ( يكتفي بسمتين )
خامساً: النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) – الإعراب :
- متواضعاً : خبر كان منصوب ، وعلامة نصبة الفتحة الظاهرة .
- طويلاً : نائب عن المفعول المطلق منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
- عمر : اسم مجرور ، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة ؛ لأنه اسم ممنوع من الصرف . ) .
- عقدة : مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة والهاء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه .
(ب) الاستخراج :
1 – فعلاً من الأفعال الخمسة : يكرهوا فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون ، و واو الجماعة ضمير مبني في محل رفع فاعل . .
2 – كلم الله عليها موسى : صلة الموصول أو الجملة الافتتاحية ” كان عمر ….. ” ..
و تقبل من الطالب أي جملة أخرى إذا كانت لا محل لها من الإعراب .
3 – القدس : نوعه : بدل مطابق ..
4 – ضميراً متصلاً في محل رفع : واو الجماعة في (كتبوا) ، أو ( يكرهوا ) .. (يكتفى بواحد منها) .
وآخر في محل نصب : الياء في ( أرني ) . .
(جـ) – ( إن تخش الله تحظ برضاه ).
(د) – الفعل الأول ( لتبن ) فعل مضارع معرب مجزوم بلام الأمر ( أو الطلب ) ، وعلامة جزمه حذف حرف العلة .
والفعل الثاني ( ابن ) فعل أمر مبني على حذف حرف العلة
(هـ) – والله لسوف يكسب عمر رضا الله . أو : قد يكسب ، أو يكسب عمر رضا الله , أو الله ليكسب عمر رضا الله الآن .
(و) – نكشف عن كلمة ( اشتد ) في مادة : ( ش ، د ، د ) .
مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 1
ثانياً : القراءة :
المجموعة الأولى : من كتاب ” الأيام ” :أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
من الفصل السابع من الجزء الأول
2 – ” وكانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبي مواقع تيه وإعجاب ، لأنه لا يفهم لها معنى لأنه يقدر أنها تدل على العلم ، ولأنه يعلم أن أخاه الأزهري قد حفظها وفهمها فأصبح عالماً وظفر بهذه المكانة الممتازة … ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 – معنى ” تيه ” هو : (ارتياب – زهو – ضلال – التباس)
2 – جمع ” نفس ” هو : (نفائس – نفوس – أنفاس – نِفاس)
3 – ” كان دافع الصبي للدراسة في الأزهر بحثاً عن ” :
(مكانة يتيه بها – صحبة يرتاح إليها – مكان يأوي إليه – زيارة أولياء الله الصالحين)
(ب) – ما الأسماء التي تشير إليها الفقرة ؟ وبم برر الصبي إعجابه بها ؟
(جـ) – لماذا تأجل سفر الصبي إلى القاهرة ؟ وكيف قضى السنة التي تأجل فيها سفره ؟
من الفصل الثامن من الجزء الثاني
3 – ” وهذا ابن خالته يقبل فيلقي عليه سلاماً ضاحكاً … ولكن من المحقق أيضا أن حياة الصبي قد تغيرت كلها منذ ذلك اليوم ، فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً ، وكثر عليه العلم حتى ضاق به أحياناً أخرى ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 – جمع ” حياة ” هو : (أحياء – حياءات – حيوات – حيات) .
2 – المراد بـ ” العزلة ” هو : (التنحي والانفراد – القلق والحيرة – الخوف والحزن – الضيق والضجر) .
3 – ” رغب فيها ” مضادها : (رفضها – كرهها – زهدها – تركها) .
(ب) – كيف تبدلت حياة الصبي بعد مجيء ابن خالته إلى القاهرة ؟ وما الصلة التي كانت تربطهما قبل ذلك ؟
(جـ) – ” فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً ” . علام يدل هذا التعبير ؟ وكيف كانت حياة الصبي وأخيه شاقة عليهما قبل قدوم ابن خالتهما ؟
المجموعة الثانية .. من كتاب القراءة ذي الموضوعات المتعددة :
أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين:
5 – من موضوع ” لمحات من حياة العقاد ” :
” كانت البلدة التي نشأت فيها بلدتي أسوان بأقصى الصعيد ، يكاد الناشئ في مثل سني أن يأوى بها إلى صومعة من صوامع الفكر يقلب فيها وجوه النظر في كل يسمع أو يبصر من الشئون العامة .. ” .
(أ) – في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 – جمع ” الفكر ” هو : (الفِكر – الأفكار – المفكرات – الفكريات) .
2 – مضاد كلمة ” أقصى ” هو : (أقل – أدنى – أسفل – أسهل) .
3 – ” يقلب وجوه النظر” يراد به : (ينظر حوله – يتصرف بدقة – يفكر بإمعان – يسجل معارفه)
(ب) – تلقي العبارة الضوء على منهج العقاد في دراسة القضايا المختلفة . وضح ذلك مبيناً أثر بيئته في تكوينه العلمي .
(جـ) – العقاد شخصية عصامية وضح ذلك ، مبيناً ما تميز به أسلوبه في الصحافة والأدب .
[للمزيد اضغط للذهاب إلى موضوع " لمحات من حياة العقاد " ]
ثالثا : الأدب والبلاغة :
أجب عن الأسئلة الآتية :6 – تاريخ الأدب : أجب عما يأتي :
(أ) – يعتبر النقاد أن الإيمان بذاتية التجربة واستعمال اللغة استعمالاً جديداً من أهم سمات مدرسة أبوللو .
1 – بين المقصود بذاتية التجربة .
2 – شعراء مدرسة أبوللو استعملوا اللغة استعمالاً جديداً . وضح ذلك .
(ب) – علل لما يلي :
1 – النهاية في الرواية يطلق عليها ” لحظة التنوير ” .
7 – البلاغة : قال حافظ إبراهيم :
أَي شَبـابَ النيـلِ لا تَقعُـد بِكُـم عَن خَطيرِ المَجدِ أَخطارُ السَفَـر
إِنَّ مَـن يَعشَـقُ أَسبـابَ العُـلا يَطرَحُ الإِحجـامَ عَنـهُ وَالحَـذَر
فَاِطلُبـوا العِلـمَ وَلَـو جَشَّمَكُـم فَوقَ ما تَحمِـلُ أَطـواقُ البَشَـر
(أ) – التجربة الشعرية هي نتاج الوجدان والفكر معاً . وضح ذلك مستدلاً من الأبيات .
(ب) – بمَ يوحي النداء في قوله ” أي شباب النيل ” ؟
(جـ) – ما القيمة الفنية للخبر في البيت الثاني ؟
رابعاً: النصوص:
أجب عن السؤال التالي : [إجباري]– من نص ” الصغيران ” :
” ولمَّا وَقَفا بإزائِنا كانَ هذا الصغيرُ يقلِّبُ في وجوهِ الناسِ نظراتٍ يتيمةً ترتَدُّ على قلبِهِ آلامًا لا رحمةَ فيها ؛ إِذْ يشهدُ وجوهًا كثيرةً ليسَ لها ذلكَ الشكلُ الإنسانيُّ المحبوبُ الذي لا يعرفُهُ مِنْ كلِّ خَلْقِ اللهِ إلا في اثنَيْنِ : أمِّهِ وأبيهِ . . ولمَّا رأيْتُ الطفلَينِ ضَمَمْتُهما إلَيَّ ، وألهَيْتُهُما عن كآبةِ القلبِ بسرورِ البَطْنِ ، فدَفَنْتُ كلَّ آلامِهِما في بعضِ قِطَعِ الحَلْواءِ ، فطَعِما واستَضْحَكا ، وتطَلَّعا لحياةٍ جديدةٍ آمنةٍ ” .
(أ) – من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها :
هات معنى ” بإزائِنا ” ، وجمع ” الحَلْواءِ ” ، ومضاد ” كآبة ” في جمل من إنشائك .
(ب) – يبدو في الفقرة مدى حيرة الطفل وعطف الكاتب على الطفلين . اشرح ذلك .
(جـ) -
1 – وضح الجمال في قول الكاتب ” نظرات يتيمة ” ، وبمَ يوحى ؟
2 – ما علاقة ” أمه وأبيه ” بما قبلها ؟
(د) – بيّن الرافعي الملامح والهيئة التي عرف بها أم الطفلين . اكتب من النص ما يدل على ذلك .
9 – من نص ” المساء ” (اختياري) :
إِنِّي أَقَمْتُ على التِّعــِلَّةِ بالمُنَى في غُرْبَةٍ – قالوا – تكونُ دوائِي
ِإنْ يَشْفِ هذا الجِسْمَ طِيبُ هَوائِها أَيُلَطِّفُ النِّيرانَ طِــيبُ هَواءِ ؟
عَبَثٌ طـــــَوافِي في البلادِ وَعِلَّةٌ في عِلَّةٍ مَنْفاي لاسْتِشْفَاءِ
(أ) – من خلال فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 – ” دواء ” جمعها : (أدواء – أدوية – دوايات – أداءات) .
2 – ” المنى ” مفردها : (الأمنية – المَنية – ألمنيا – المُنية ) .
3 – لقب ” خليل مطران ” بشاعر : (النيل – القطرين – الأطلال – الشباب)
(ب) – يكشف البيت الأول عن مفارقة بين تطلعات الشاعر وواقعه النفسي وضح ذلك ، وما علاقة البيت الثالث بما قبله ؟
(جـ) – بيّن نوع الخيال في قول الشاعر ” النيران ” وما قيمته الفنية ؟
(د) – استخلص سمتين من سمات الرومانسية عند مطران كما تلاحظها في الأبيات السابقة .
خامسا : النحو :
11 – اقرأ الفقرة التالية بعناية ، وافهمها فهماً جيداً ، ثم أجب عن الأسئلة التي بعدها :” كان عمر بن الخطاب عادلا حكمه ، فاصلا قوله لا يخشى في الحق لومة لائم ، متواضعا في مظهره ، وفي عصره حاصر المسلمون أرض السلام “القدس” طويلا ، ولما اشتد الحصار على أهلها ، كتبوا إلى عمر لرغبتهم في الصلح على أن يكون هو المتولي عقده ، فجاء إليهم وكتب لهم كتاب الأمان ، لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم ، وألا يكرهوا على دينهم ، وألا يضار أحد منهم ثم قال لبطريقهم ، أرني موضعا أبني عليه مسجدا ، فقال على الصخرة التي كلم الله عليها موسى ، ولا يزال المسجد قائما مكانه”.
(أ) – أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة. ” راجع كيف نجيب سؤال الإعراب “
(ب) – استخرج من الفقرة ما يلي :
1 – فعلاً من الأفعال الخمسة ، وأعربه . ” راجع الفعل المضارع”
2 – جملة لا محل لها من الإعراب ، مع بيان السبب . ” راجع الأدوات”
3 – بدلاً ، وبين نوعه . ” راجع كيف نجيب سؤال الإعراب “
4 – ضميراً متصلاً في محل رفع ، وآخر في محل نصب . ” راجع الأدوات”
(جـ) – إذا خشيت الله حظيت برضاه . ضع أداة الشرط (إنْ) بدلا من (إذا) مع جعل فعل الشرط وجوابه مضارعين ، وغير ما يلزم . ” راجع الفعل المضارع”
(د) – ” لتبن مسجدا على الصخرة ” ، ” ابن مسجدا على الصخرة ” . وضح الفرق بين الفعلين من حيث الإعراب والبناء . ” راجع الفعل المضارع”
(هـ) – والله ليكسبن عمر رضا الله . اجعل الفعل ممتنع التوكيد بالنون ، وغير ما يلزم . “راجع القسم والتوكيد”
(و) – في أي مادة تكشف في معجمك عن كلمة (اشتدّ) ؟ “راجع استخدام المعاجم”
نموذج إجابة
ثانياً : القراءة : سؤالان يجيب الطالب عن واحد منهما :إجابة السؤال الثاني : المجموعة الأولى :
من كتاب (الأيام) :جـ 2 (أ) -
1 – معنى ” تيه ” هو : زهو (نصف درجة) .
2 – جمع ” نفس ” هو : نفوس (نصف درجة) .
3 – ” كان دافع الصبي للدراسة في الأزهر بحثاً عن ” : مكانة يتيه بها (نصف درجة) .
(ب) – الأسماء التي تشير إليها الفقرة : ألفية ابن مالك , ومجموع المتون ومنها أيضا : الجوهرة , الخريدة , السراجية , الرحبية , لامية الأفعال ص 30 ( درجة )
- ويرجع إعجابه بها لما يأتي : 1 – أنه لا يفهم لها معنى . 2 – أنه يقدر أنها تدل على العلم . 3 – أنها السبب فيما وصل إليه أخوه من مكانة ممتازة فأصبح عالماً . ص 30 ( درجة )
(جـ) – تأجل سفر الصبي إلى القاهرة ؛ لأن الصبي كان صغير السن وغير قادر على العيش في القاهرة . ص 30 ( درجة )
- وقضى السنة في قراءة الكتب التي تؤهله للالتحاق بالأزهر , وكذلك حفظ الألفية ومجموع المتون , وأخذ يتباهى بها ؛ لأنها ستجعله عالماً . ( درجة ونصف ) ص 30
إجابة السؤال الثالث من المجموعة الأولى :
جـ 3:
(أ) -
1 – جمع ” حياة ” هو : حيوات . ) .2 – المراد بـ ” العزلة ” هو : التنحي والانفراد . .
3 – ” رغب فيها ” مضادها : زهدها . .
(ب) – تبدلت حياة الصبي بعد مجيء ابن خالته إلى القاهرة حيث ذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها ، وكثر عليه العلم حتى ضاق به أحياناً أخرى .
- كان رفيق صباه في القرية وكان يزوره ويقضى معه الشهر أو الأشهر ويلعبان معاً ويذهبان إلى الكتاب ويقرآن القرآن ويتنزهان معاً .
(جـ) – ” فذهبت عنه العزلة حتى رغب فيها أحياناً ” . تعبير يدل على سعادة الصبي بقدوم ابن خالته ، وزوال ما كان يشعر به من الوحدة والتنحي والانفراد وعلى حاجته إلى العزلة ليخلو إلى نفسه ..
- كانت الحياة شاقة على الصبي وأخيه معاً ؛ لأن الصبي كان محباً للعلم وقد ثقلت عليه الوحدة وثقلت على أخيه لاضطراره إلى قيادته إلى الأزهر وإلى البيت كما ثقل عليه أن يتركه منفرداً .
* إجابة السؤال الخامس :
من موضوع ” لمحات من حياة العقاد ” :(أ) -
1 – جمع ” الفكر ” هو : الأفكار .
2 – مضاد كلمة ” أقصى ” هو : أدنى .
3 – ” يقلب وجوه النظر” يراد به : يفكر بإمعان . .
(ب) – منهج العقاد في دراسة القضايا المختلفة يقوم على التركيز في الفكر والتعمق في البحث , ويقلب وجوه النظر في كل شيء سواء ما يقرأ وما يسمع فأصبح قادراً على إتقان الاختيار والموازنة والعمق والفحص والتأمل – وأثر بيئته في تكوينه العلمي أنها كانت عامرة بالمكتبات فأتاحت له الاطلاع على كتب الآثار والتاريخ والقصص والمجلات فعب منها ما وسعته الطاقة كما أتقن الانجليزية من خلال الاندساس بين السائحين والتحدث إليهم ومجالسة الصفوة من الأجانب وكل ذلك ساعد على التكوين العلمي للعقاد . ص33
(جـ) – العقاد شخصية عصامية ؛ لأنه ربي نفسه وشق طريقه في الحياة بسلاح الفطرة والموهبة الأصيلة ..)
- وقد تميز أسلوبه في الصحافة والأدب بعمق الفكر والترتيب المنطقي وملاءمة التعبير للموضوع الذي يتحدث عنه وكذلك روعة التصوير والبعد عن المحسنات المتكلفة إلا القليل منها مثل الميل إلى الإيقاع والسجع أحياناً .
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
إجابة السؤال السادس : تاريخ الأدب : ” أربع درجات “
(أ) -1 – المقصود بذاتية التجربة : هي التي يتعايش معها الشاعر وينفعل بها ويتمثلها بفكره ووجدانه .
2 – شعراء أبوللو استعلموا اللغة استعمالاً جديداً في دلالات الألفاظ والمجازات مثل : العطر القمري والأريج الناعم وأغاني الكوخ والشفق الباكي , والملاح التائه والأنفاس المحترقة … إلخ
(ب) -
1 – النهاية في الرواية يطلق عليها ” لحظة التنوير ” ؛ لأنها تتكشف فيها الأمور وتخف حدة الصراع ويصل القارئ إلى حل يلقي الأضواء على غموض الأحداث السابقة . ص169) .
إجابة السؤال السابع : البلاغة : “
(أ) – يدور حديث الشاعر إلى شباب مصر على أن الطموح إلى المعالي يستلزم الابتعاد عن الحذر فالمغامرة ضرورة أمام الأخطار والطريق إلى تحقيق المعالي لن يكون إلا عن طريق العلم لذا وجب أن يتكلفوا أخطاره ومشاقه . )
- وقد امتزج هذا الفكر بالوجدان المتمثل في حب الشاعر للوطن وحبه للشباب وتقديره لمستقبلهم , فكانت تجربة جيدة امتزج فيها الوجدان بالفكر . )
(ب) -
1 – النداء في قوله (أي شباب النيل) يوحي بحب الشاعر للشباب وقربهم من قلبه وتقديره لدورهم في بناء الوطن . ()
2 – القيمة الفنية للخبر في البيت الثاني توجيه النصح من خلال تقرير وتأكيد الحكمة التي عبر بها الشاعر . )
رابعاً: النصوص:
- السؤال الثامن :
من نص ” الصغيران ” : (إجباري
- معنى ” بإزائِنا ” : أمامنا أو محاذاتنا ) ، وجمع ” الحَلْواءِ ” : الحلاوى أو الحلواوات ) ، ومضاد ” كآبة ” : سرور أو سعادة . ) ، الجملة متروكة للطالب مع مراعاة صحة الأسلوب ) بواقع ) لكل جملة .
(ب) – كان الطفل في حيرة وخوف ؛ لأنه لا يري بين وجوه الناس وجه أبيه ولا أمه ، وقد عطف الكاتب عليهما وقدم لهما بعض الحلواء حتى يبعد عنهما الشعور بالضياع وينطلقا لحياة جديدة آمنة في ظل الأسرة .)
(جـ) -
1 – الجمال في قول الكاتب ” نظرات يتيمة “: استعارة مكنية حيث صور النظرات بأطفال يتامى ، وفيها إيحاء بالذل والضعف والانكسار ..
2 – علاقة ” أمه وأبيه ” بما قبلها : تفصيل بعد إجمال وهو من سمات أسلوب الكاتب .) .
(د) – بيّن الرافعي الملامح والهيئة التي عرف بها أم الطفلين . ما يدل على ذلك من النص : ” وما عرفت أنها هي إلا بان روحها كانت منتشرة على وجهها , ملموسة في نظراتها إلى الصغيرين , وكانت لها هيئة أم وضعت الجنة تحت قدميها ” .
السؤال التاسع :
من نص ” المساء” : (اختياري)
(أ)
1 – ” دواء ” جمعها : أدوية .
2 – ” المنى ” مفردها : المُنية .
3 – لقب ” خليل مطران ” بشاعر : القطرين .
(ب) – المفارقة تمثلت في التعلل والتلهي والتسلي والتطلع إلى الشفاء ولكن دون جدوى حيث الواقع النفسي هو الغربة وآلامها .
- علاقة البيت الثالث بما قبله : نتيجة .
(جـ) – ( النيران ) : استعارة تصريحية حيث صور أشواقه بالنيران ) ، وفيها تجسيم وإيحاء بشدة الشوق وكذلك بقدر الآلام وكثرتها . ( (د) – سمتين من سمات الرومانسية عند مطران كما نلاحظها في الأبيات السابقة .
1 – الوحدة العضوية متمثلة في وحدة الموضوع والجو النفسي .
2 – التعبير عن التجربة الذاتية .
3 – الشعور بالغربة .
4 – العاطفة الحادة . ( يكتفي بسمتين )
خامساً: النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) – الإعراب :
- متواضعاً : خبر كان منصوب ، وعلامة نصبة الفتحة الظاهرة .
- طويلاً : نائب عن المفعول المطلق منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
- عمر : اسم مجرور ، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة ؛ لأنه اسم ممنوع من الصرف . ) .
- عقدة : مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة والهاء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه .
(ب) الاستخراج :
1 – فعلاً من الأفعال الخمسة : يكرهوا فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه حذف النون ، و واو الجماعة ضمير مبني في محل رفع فاعل . .
2 – كلم الله عليها موسى : صلة الموصول أو الجملة الافتتاحية ” كان عمر ….. ” ..
و تقبل من الطالب أي جملة أخرى إذا كانت لا محل لها من الإعراب .
3 – القدس : نوعه : بدل مطابق ..
4 – ضميراً متصلاً في محل رفع : واو الجماعة في (كتبوا) ، أو ( يكرهوا ) .. (يكتفى بواحد منها) .
وآخر في محل نصب : الياء في ( أرني ) . .
(جـ) – ( إن تخش الله تحظ برضاه ).
(د) – الفعل الأول ( لتبن ) فعل مضارع معرب مجزوم بلام الأمر ( أو الطلب ) ، وعلامة جزمه حذف حرف العلة .
والفعل الثاني ( ابن ) فعل أمر مبني على حذف حرف العلة
(هـ) – والله لسوف يكسب عمر رضا الله . أو : قد يكسب ، أو يكسب عمر رضا الله , أو الله ليكسب عمر رضا الله الآن .
(و) – نكشف عن كلمة ( اشتد ) في مادة : ( ش ، د ، د ) .
- مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 3
- مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 4
- مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة لغة عربية (عربي ) الجزء 2
- مراجعة تاريخ مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة الجزء 2
- مراجعة تاريخ مراجعة ليلة الامتحان للثانوية العامة الجزء 3
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى