تأييد الحكم بإعدام الراهب أشعياء المقارى و تخفيفه للمؤبد للراهب فلتاؤوس
الأربعاء 01 يوليو 2020, 13:18
تأييد الحكم بإعدام الراهب أشعياء المقارى و تخفيفه للمؤبد للراهب فلتاؤوس
قضت محكمة النقض بتأييد حكم الإعدام على وائل سعد تواضروس، وتخفيف الإعدام للمؤبد للراهب فلتاؤس المقاري، على حكم الإعدام الصادر ضدهما لاتهامهما بارتكاب جريمة قتل الأنبا إبيفانيوس، أسقف دير أبو مقار بوادي النطرون.
كانت محكمة جنايات دمنهور أصدرت في شهر أبريل ٢٠١٩، حكمها بإعدام كل من وائل سعد تواضروس والراهب فلتاؤس المقاري، بتهمة قتل الأنبا أبيفانيوس، رئيس دير الأنبا مقار.
وأحال النائب العام المستشار نبيل صادق، في أغسطس ٢٠١٨ المتهمين وائل سعد تواضروس، الراهب سابقًا باسم أشعياء المقارى، والراهب فلتاؤوس المقارى، إلى المحاكمة الجنائية، لقيامهما بقتل الأنبا إبيفانيوس، أسقف دير الأنبا أبو مقار بوادى النطرون.
وكشفت تحقيقات نيابة استئناف الإسكندرية قيام المتهمين بقتل المجني عليه الأنبا إبيفانيوس، حيث أقر المتهم الأول خلال التحقيق معه بأنه على أثر خلافاته والمتهم الثاني مع المجني عليه، اتفقا على قتله، وكان ذلك منذ شهر سابق بتاريخ الواقعة في هذا التاريخ، وأعدا له كمينا فى طريقه المعتاد من سكنه إلى كنيسة الدير لأداة صلاة قداس الأحد، وما إن شاهد المتهم الأول المجني عليه قام بالتعدي عليه، مسددًا له 3 ضربات متتالية على مؤخرة الرأس بواسطة الأداة التي أعدها لذلك "ماسورة حديدية" قاصدًا من ذلك إزهاق روحه حالة مراقبة المتهم الثاني للطريق، والشد من أزره، وعقب تيقنهما من وفاة المجني عليه فرا هاربين.
قضت محكمة النقض بتأييد حكم الإعدام على وائل سعد تواضروس، وتخفيف الإعدام للمؤبد للراهب فلتاؤس المقاري، على حكم الإعدام الصادر ضدهما لاتهامهما بارتكاب جريمة قتل الأنبا إبيفانيوس، أسقف دير أبو مقار بوادي النطرون.
كانت محكمة جنايات دمنهور أصدرت في شهر أبريل ٢٠١٩، حكمها بإعدام كل من وائل سعد تواضروس والراهب فلتاؤس المقاري، بتهمة قتل الأنبا أبيفانيوس، رئيس دير الأنبا مقار.
وأحال النائب العام المستشار نبيل صادق، في أغسطس ٢٠١٨ المتهمين وائل سعد تواضروس، الراهب سابقًا باسم أشعياء المقارى، والراهب فلتاؤوس المقارى، إلى المحاكمة الجنائية، لقيامهما بقتل الأنبا إبيفانيوس، أسقف دير الأنبا أبو مقار بوادى النطرون.
وكشفت تحقيقات نيابة استئناف الإسكندرية قيام المتهمين بقتل المجني عليه الأنبا إبيفانيوس، حيث أقر المتهم الأول خلال التحقيق معه بأنه على أثر خلافاته والمتهم الثاني مع المجني عليه، اتفقا على قتله، وكان ذلك منذ شهر سابق بتاريخ الواقعة في هذا التاريخ، وأعدا له كمينا فى طريقه المعتاد من سكنه إلى كنيسة الدير لأداة صلاة قداس الأحد، وما إن شاهد المتهم الأول المجني عليه قام بالتعدي عليه، مسددًا له 3 ضربات متتالية على مؤخرة الرأس بواسطة الأداة التي أعدها لذلك "ماسورة حديدية" قاصدًا من ذلك إزهاق روحه حالة مراقبة المتهم الثاني للطريق، والشد من أزره، وعقب تيقنهما من وفاة المجني عليه فرا هاربين.
________________________________________________
جاري تحميل مناهج 2025 كل الفرق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى