- ماما هنامشرفة عامة القسم الدينى و الأسرة
- عدد المساهمات : 9179
نقاط : 49036
تاريخ التسجيل : 21/04/2011
اللغة العربية – بشرى صادقة للصف الثالث الثانوي 2016
السبت 05 مارس 2016, 14:29
اللغة العربية – بشرى صادقة للصف الثالث الثانوي 2016
بشرى صادقة
س1 : ماذا قال الشيخ لابنه ؟ وما وقع الكلام على الصبي ؟
ج : أما في هذه المرة فستذهب إلى القاهرة مع أخيك ، وستصبح مجاوراَ وأنا أريد أعيش حتى أرى أخاك قاضياَ واراك من علماء الأزهر .
- وموقف الصبي من هذا القول : لم يصدق ولم يكذب ولكنه آثر أن ينتظر تصديق الأيام أو تكذيبها .
س2 : لماذا لم يكن الصبي واثقاَ في كلام أبيه ؟
ج : لأن الأب كثيراَ ما قال له هذا الكلام ، وكثيراَ ما وعده أخوه الأزهري مثل هذا الوعد ، ثم سافر الأزهري إلى القاهرة ولبث الصبي في القرية يتردد بين البيت والكتاب والمحكمة .
س3 : كان الصبي يرى نفسه في المحطة كئيباَ محزوناَ . لماذا ؟
ج: شهد الله لم يكن الصبي حزيناَ لفراق أمه ، ولا حزيناَ لأنه لن يلعب إنما كان يذكر هذا الذي ينام وراء النيل (أخاه الشاب الذي توفى) يذكر انه سيكون معهما في القاهرة تلميذاَ في مدرسة الطب ، وكان صبيناَ يتكلف الابتسام ولو أرسل نفسه مع طبيعتها لبكى ولأبكى من حوله أباه وأخوته
س4 : لماذا خاب أمل الصبي حينما صلى أول جمعة في الأزهر ؟
ج : لأنه رأى الخطيب شيخاَ ضخم الصوت عاليه ، لا فرق بينه وبين خطيب القرية ، كما أن الخطبة هي كما تعود أن يسمع ، والصلاة ليست بأطول ولا اقصر.
س5 : ما العلم الذي أراد أن يدرسه الصبي في أول سنة في الأزهر ؟
ج : أراد أن يدرس الفقه والنحو والمنطق والتوحيد .
س6 : بم نصحه أبوه ؟
ج: نصحه بان يدرس الفقه والنحو في السنة الأولى .
س7 : لماذا كان الصبي مبتهجاَ بالذهاب إلى شيخه في الفقه والنحو ؟
ج : لان أخاه الشيخ كان يدرس عنده وكان أبوه يعرفه ودائم السؤال عنه وحتى أمه كانت تعرف زوجته . كما أن الشاب يفخر بان ابنه الشيخ يدرس على يد هذا الأستاذ . فأراد الصبي أن يكون مثل أخيه .
الكلمة | تفسيرها | الكلمة | تفسيرها |
المدى :لبث :يتأهب :منكس :ينهره:تكلف :القراءات:خائب :حسبك : | الغاية والنهاية، والمراد منها:إنها متسعةأقاميستعدالمراد منها: يشعر بالذليعنفه ويزجرهحاول بصعوبة وتصنععلم دراسة القرآن الكريمفاشليكفيك | فالتمست :هوجاء :جلفة :حلقته :تقليده :يملأ به فمه :تتكلف :أثرهم : | طلبتطائشة،ج: هوجغلطته وخشونته، # تحضره ولينهمكان تعليمهتكريمهيفتخر بهتقلد وتتصنعأفضلهم |
بين أب وأبنته
س1: لماذا أشفق الكاتب من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه؟
◄يشفق عليها ليجنبها حياته حينما كان صبياَ ، فلو عرفت ما كان أجهشت البكاء.
س2: لما بكت ابنته ؟
◄بكت ابنته حينما كان يقص لها عن (أوديب) ، حين قادته ابنته (انتيجون) بعد أن فقأ عينيه ، فبكت لان أباها كفيف مثله .
س3: بما وصف الكاتب هيأته وشكله حينما أرسل إلى القاهرة ؟
◄كان في الثالثة عشر من عمره ، نحيلاَ هزيلاَ مهمل الزى تقتحمه العين في عباءته القذرة ، وطاقيته البيضاء التي تحول بياضها إلى سواد ، وقميصه متعدد الألوان من كثرة ما سقط عليه من الطعام ونعليه الباليتين وبصره المكفوف مبتسم الثغر .
س4: لماذا كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سألاه عن مأكله ومعاشه في الأزهر ؟
◄لأنه كان يرفق بهذين الشيخين ويكره أن ينبئهما بما هو فيه من حرمان .
س5: من الذي عده الكاتب صاحب الفضل عليه وعلى أسرته ؟
◄هناك ملاك يحنو عليك ليلاَ ونهاراَ وبدل حياتي من البؤس إلى النعيم وله علينا ديون يصعب أن نؤديها ، ويقصد به (زوجته) .
[url=http://cairodar.youm7.com/flashes/PDFfiles/arabic story 10.pdf] لتحميل الدرس بصيغة PDF اضغط هنا..[/url]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى