- إيمان إبراهيم مساعد
- عدد المساهمات : 0
نقاط : 3909
تاريخ التسجيل : 13/01/2014
الطفل العدواني/ العنيد
الأحد 31 يوليو 2011, 00:51
السلام عليكم...
كبت الأطفال وعدم إشباع رغباتهم، وكذلك حرمانهم من اكتساب خبرات وتجارب جديدة باللعب والفك والتركيب وغيرها، فيؤدِّي بهم ذلك إلى العدوانية لتفريغ ما لديهم من كبت......
اهداء لكل من لديه طفل يعاني من هذه المشكله .. (( خاصه اللى الاخت حنين)
نقلته لكم و ان شاء الله تستفيدون
**********************************
يضرب دائما اصدقائه...ويأخذ لعبهم...
واذا عاقبناه زاد هيجان... فكيف يمكنني التعامل معه؟؟
ان الطفل العدواني ليس شريرا وانما لم يستطع ان يتعلم الحب والتسامح...وبسبب سلوكياته لا يجد الصديق الحميم...
ما هي صفات الطفل العنيد؟-
يجد صعوبه في ايجاد صداقات في المدرسة..
- صعوبة بالتعامل مع الاخرين
- قد يلجأ للعدوان لشعوره بالظلم او لعدم ثقته بنفسه اوقد يكذب ليبرر عدوانه..
كيفية التعامل مع الاطفال العدوانيَن؟؟
* اشعاره بان سلوكه غير مقبول من الجميع
* عدم الضرب والصراخ وايضا عدم التساهل معه
* العقاب ::له نتائج سلبه فالعقاب البدني سيقنعه ان الضرب والايذاء مسموح و..العقاب اللفظي سيشعره بالنقص وعدم الثقة بالنفس التي ممكن ان تؤدي الى العدوان
الاسباب
* الاضطراب أو المرض النفسي أو الشعور بالنقص، فليجأ الطفل إلى الانتقام أو كسر ما يقع تحت يديه، وذلك بأسلوب لاشعوري، فيشعر باللذَّة والنشوة لانتقامه ممن حوله.
* الشعور بالذنب أو عدم التوفيق في الدراسة، خاصة إذا عيّره أحد بذلك، فليجأ إلى تمزيق كتبه أو إتلاف ملابسه أو الاعتداء بالضرب أو السرقة تجاه المتفوق دراسياً.
* القسوة الزائدة من الوالدين أو أحدهما ممَّا ينتج عنها الرغبة في الانتقام، خصوصاً عندما يحدث ذلك من زوج الأمّ، أو زوجة الأب، بعد وقوع الطلاق أو وفاة أحد الوالدين.
وقد تؤدي العائلة دوراً رئيسياً في تطوير العدوانية عند الطفل، فعندما يهدِّد الوالدان الطفل وينتقدانه ويضربانه يؤدِّي ذلك إلى رفضه إطاعة أوامرهما، ويثابر في رفضه هذا حتى يعودا ويستجيبا لمطالبه.
* محاولة الابن الأكبر فرض سيطرته على الأصغر واستيلائه على ممتلكاته فيؤدِّي بالصغير إلى العدوانية.
* محاولة الولد فرض سيطرته على البنت واستيلائه على ممتلكاتها، وللأسف نجد بعض الآباء يشجعون على ذلك فيؤدِّي بالبنت إلى العدوانية
وقد يكون ايضا أسباب عدوانيته ملاحظته لأحد أفراد الأسرة وهو يتصرف بتلك الطريقة فيقوم بتقليد واتخاذه قدوة في تصرفاته.!!
ومن الأسباب كذلك الحماية الزائدة التي افتقدها الطفل بعد مجيء أطفال جدد فيستخدم تلك الطريقة لجذب الانتباه.!
أو تكون القسوة في التعامل فيتبلور السلوك في داخله فأصبح يتعامل مع الآخرين بنفس الطريقة.
لذلك أختي الكريمة أفضل الطرق المناسبة لمواجهة المشكلة هي :-
*- الدعاء لهم أوقات الإجابة بأن يهديهم ويصلحهم ويجعلهم قرة عين لك ولوالده.
*التجاهل لكل ما يصدر من الطفل من ألفاظ وعدم إعطاءها أي انتباه لأن معرفته لأهمية لفت انتباهك حينما تصدر منه يجعله يكررها ويستحسن إثارتها لكسب انتباهك.
لذا عليك تجاهل الألفاظ التي تصدر منه تماماً وعدم إعطائها أي أهمية فإن ذلك مدعاة لانطفائها لعدم وجود صدى لها من قبلك !!
* تظاهري بعدم فهم الكلمات الصادرة منه!! بسؤالك له ما هي الكلمات التي استعملتها ؟ لأفهم معناها!!
*- استخدام أسلوب " التعزيز الموجب " ويتطلب مكافئة أي سلوك إيجابي يصدر من الطفل تجاهك أو تجاه إخوته أو أقرانه مادياً أو لفظياً ليربط بين السلوك الإيجابي وبين التعزيز فيساعده على تكرارها.
* إن استمر الطفل على العدوان مع أقرانه واستخدام الألفاظ السيئة يستخدم معه العقاب بالأوجه التالية:
أ- حرمانه من الذهاب مع والده لأي مشوار يرغب الذهاب إليه ويحبه! كالذهاب لمدينة الألعاب أو زيارة الأقارب والحرص على تطبيقه مهما حدث منه من بكاء.
* استخدام العزل في غرفة لمدة خمس دقائق تزداد بتكرار السلوك السلبي مع إفهامه سبب هذا العقاب.
* ساعدي طفلك لدعوة أصدقائه للمنزل ومشاركتهم ألعابه فإن ذلك يساعده على فهم الصداقة مع الأقران وشجعي أسلوبه وتعامله معهم وحثيه على تكرار ذلك وقدمي له الكلمات التشجيعية وكافئيه.
* جنبي الطفل المواقف التي قد تساعده على تنامي العداوة كرؤية أفلام عنف أو مشاهدة تصرفات داخل الأسرة لأن المعالجة يجب أن تكون أولاً القضاء على الأسباب.
* اطلبي من المدرسة " المرشد الطلابي + معلم الصف " المساعدة في القضاء على سلوك الطفل العدواني واستبداله بسلوك إيجابي.وليكن بينكم تعاون تجاه القضاء على سلوك العدوانية لدى الطفل!!
* تجنبي مقارنة ابنك بأحد أقربائه كأن يقال له إن ابن فلان أفضل منك أو أخوك أهدأ منك فإن ذلك قد ينشئ الغيرة في داخله فتنعكس على سلوكه عداوة لأقرانه!
*تحلي بالصبر وعدم استعجال النتائج
اما بالنسبه لعلاج العناد فهناك عدة طرق :-
إعطاء الطفل فرصة للتعرف على ما حوله تحت إشراف الآباء ،بحيث لا يضر الطفل بنفسه أو بما يحرصون على حمايته منه و من ذلك اللعب بالماء وعدم منعه من ذلك بسبب ما ينتج عنه من بلله لملابسه فإن هذا المنع لا يشبع في الطفل تعطشه للخبرة والاستطلاع والرغبة في البحث والتجربة و كذلك تقديم ورق وجرائد أو قطعة من القماش مع مقص ليتعلم الطفل كيف يقص بحيث تشبع رغبته فلا يجرب وحده فيما نحرص على عدم إتلافه وبحيث لا يضر بنفسه فيجرح أصابعه ،كما يجب أن تقفل الأدراج التي لا نريده أن يعبث بها و كذلك إبعاد الأشياء الثمينة بعيدا عنه مع إمداده دائما بألعاب الفك والتركيب كالمكعبات والصلصال وغيرها.
2-إتاحة فرص اللعب للطفل في ملعب أو ناد أو جزء مخصص في البيت و إمداد الطفل بما يحتاج إليه من ألعاب.
3-اختلاط الطفل مع أقران في مثل سنه يفيد كثيرا في العلاج أو تفادى العدوانية.
4-تفريغ الوالدين وقتا للخروج بالطفل في المتنزهات و الحدائق العامة و المزارع ليرى الطيور و الحيوانات والزرع لينشرح صدره ولا يضيق ،و يزداد حبا لأبويه و إحساسا بعاطفتهم.
5-إشعار الطفل بذاته و تقديره وإكسابه الثقة في نفسه .
6-لا يلام الطفل أو يعاقب أمام أحد خاصة أخوته و أصدقاءه.
7 السماح للطفل بأن يسأل ولا يكبت ، وأن يُجاب عن أسئلته بموضوعية تناسب سنه وعقله، ولا يُعاقب أمام أحد لا سيما إخوته وأصدقاؤه.
8 لحماية الأولاد من التأثير السلبي للتلفزيون لابد من الإشراف على محتوى البرامج التي يشاهدها الطفل ، وتشجيعه على مشاهدة برامج ذات مضمون إيجابي ، بدلاً من البرامج التي تتميّز بالعنف حتى وإن كانت رسوما متحرّكة .
9 عدم مقارنة الطفل بغيره وعدم تعييره بذنب ارتكبه أو خطأ وقع فيه أو تأخره الدراسي أو غير ذلك
فمن الواجب عدم عرض نماذج عدوانية أمام الأطفال، أو تعريضهم لمواقف عدوانية من خلال الوالدين أو الكبار المحيطين بهم، أو من خلال وسائل الإعلام المختلفة التي تعرض أفلام العنف والرياضة العنيفة كالمصارعة والملاكمة وغيرها .
كيف يصبح قادر على الانسجام مع البيئة؟؟
*اشتراكه في احدى الرياضات العنيفة التي ممكن ان تفرغ الطاقة الموجود فيه لكن عليك اختيار مدرب يستطيع التعامل مع الاطفال ويعلمه اهمية الرياضة ومتى يستخدمها..
* حاولي ان توسعي له دائرة صداقاته ليشعر انه محبوب
* دعيه يمارس هواياته كالرسم واستخدام الحاسوب
* اعطاءه الوقت الكافي ليعبر عن ذاته
* راقبي تصرفاته واعرفي الظروف التي يظهر بها العدوان.
**********************************
كبت الأطفال وعدم إشباع رغباتهم، وكذلك حرمانهم من اكتساب خبرات وتجارب جديدة باللعب والفك والتركيب وغيرها، فيؤدِّي بهم ذلك إلى العدوانية لتفريغ ما لديهم من كبت......
اهداء لكل من لديه طفل يعاني من هذه المشكله .. (( خاصه اللى الاخت حنين)
نقلته لكم و ان شاء الله تستفيدون
**********************************
يضرب دائما اصدقائه...ويأخذ لعبهم...
واذا عاقبناه زاد هيجان... فكيف يمكنني التعامل معه؟؟
ان الطفل العدواني ليس شريرا وانما لم يستطع ان يتعلم الحب والتسامح...وبسبب سلوكياته لا يجد الصديق الحميم...
ما هي صفات الطفل العنيد؟-
يجد صعوبه في ايجاد صداقات في المدرسة..
- صعوبة بالتعامل مع الاخرين
- قد يلجأ للعدوان لشعوره بالظلم او لعدم ثقته بنفسه اوقد يكذب ليبرر عدوانه..
كيفية التعامل مع الاطفال العدوانيَن؟؟
* اشعاره بان سلوكه غير مقبول من الجميع
* عدم الضرب والصراخ وايضا عدم التساهل معه
* العقاب ::له نتائج سلبه فالعقاب البدني سيقنعه ان الضرب والايذاء مسموح و..العقاب اللفظي سيشعره بالنقص وعدم الثقة بالنفس التي ممكن ان تؤدي الى العدوان
الاسباب
* الاضطراب أو المرض النفسي أو الشعور بالنقص، فليجأ الطفل إلى الانتقام أو كسر ما يقع تحت يديه، وذلك بأسلوب لاشعوري، فيشعر باللذَّة والنشوة لانتقامه ممن حوله.
* الشعور بالذنب أو عدم التوفيق في الدراسة، خاصة إذا عيّره أحد بذلك، فليجأ إلى تمزيق كتبه أو إتلاف ملابسه أو الاعتداء بالضرب أو السرقة تجاه المتفوق دراسياً.
* القسوة الزائدة من الوالدين أو أحدهما ممَّا ينتج عنها الرغبة في الانتقام، خصوصاً عندما يحدث ذلك من زوج الأمّ، أو زوجة الأب، بعد وقوع الطلاق أو وفاة أحد الوالدين.
وقد تؤدي العائلة دوراً رئيسياً في تطوير العدوانية عند الطفل، فعندما يهدِّد الوالدان الطفل وينتقدانه ويضربانه يؤدِّي ذلك إلى رفضه إطاعة أوامرهما، ويثابر في رفضه هذا حتى يعودا ويستجيبا لمطالبه.
* محاولة الابن الأكبر فرض سيطرته على الأصغر واستيلائه على ممتلكاته فيؤدِّي بالصغير إلى العدوانية.
* محاولة الولد فرض سيطرته على البنت واستيلائه على ممتلكاتها، وللأسف نجد بعض الآباء يشجعون على ذلك فيؤدِّي بالبنت إلى العدوانية
وقد يكون ايضا أسباب عدوانيته ملاحظته لأحد أفراد الأسرة وهو يتصرف بتلك الطريقة فيقوم بتقليد واتخاذه قدوة في تصرفاته.!!
ومن الأسباب كذلك الحماية الزائدة التي افتقدها الطفل بعد مجيء أطفال جدد فيستخدم تلك الطريقة لجذب الانتباه.!
أو تكون القسوة في التعامل فيتبلور السلوك في داخله فأصبح يتعامل مع الآخرين بنفس الطريقة.
لذلك أختي الكريمة أفضل الطرق المناسبة لمواجهة المشكلة هي :-
*- الدعاء لهم أوقات الإجابة بأن يهديهم ويصلحهم ويجعلهم قرة عين لك ولوالده.
*التجاهل لكل ما يصدر من الطفل من ألفاظ وعدم إعطاءها أي انتباه لأن معرفته لأهمية لفت انتباهك حينما تصدر منه يجعله يكررها ويستحسن إثارتها لكسب انتباهك.
لذا عليك تجاهل الألفاظ التي تصدر منه تماماً وعدم إعطائها أي أهمية فإن ذلك مدعاة لانطفائها لعدم وجود صدى لها من قبلك !!
* تظاهري بعدم فهم الكلمات الصادرة منه!! بسؤالك له ما هي الكلمات التي استعملتها ؟ لأفهم معناها!!
*- استخدام أسلوب " التعزيز الموجب " ويتطلب مكافئة أي سلوك إيجابي يصدر من الطفل تجاهك أو تجاه إخوته أو أقرانه مادياً أو لفظياً ليربط بين السلوك الإيجابي وبين التعزيز فيساعده على تكرارها.
* إن استمر الطفل على العدوان مع أقرانه واستخدام الألفاظ السيئة يستخدم معه العقاب بالأوجه التالية:
أ- حرمانه من الذهاب مع والده لأي مشوار يرغب الذهاب إليه ويحبه! كالذهاب لمدينة الألعاب أو زيارة الأقارب والحرص على تطبيقه مهما حدث منه من بكاء.
* استخدام العزل في غرفة لمدة خمس دقائق تزداد بتكرار السلوك السلبي مع إفهامه سبب هذا العقاب.
* ساعدي طفلك لدعوة أصدقائه للمنزل ومشاركتهم ألعابه فإن ذلك يساعده على فهم الصداقة مع الأقران وشجعي أسلوبه وتعامله معهم وحثيه على تكرار ذلك وقدمي له الكلمات التشجيعية وكافئيه.
* جنبي الطفل المواقف التي قد تساعده على تنامي العداوة كرؤية أفلام عنف أو مشاهدة تصرفات داخل الأسرة لأن المعالجة يجب أن تكون أولاً القضاء على الأسباب.
* اطلبي من المدرسة " المرشد الطلابي + معلم الصف " المساعدة في القضاء على سلوك الطفل العدواني واستبداله بسلوك إيجابي.وليكن بينكم تعاون تجاه القضاء على سلوك العدوانية لدى الطفل!!
* تجنبي مقارنة ابنك بأحد أقربائه كأن يقال له إن ابن فلان أفضل منك أو أخوك أهدأ منك فإن ذلك قد ينشئ الغيرة في داخله فتنعكس على سلوكه عداوة لأقرانه!
*تحلي بالصبر وعدم استعجال النتائج
اما بالنسبه لعلاج العناد فهناك عدة طرق :-
إعطاء الطفل فرصة للتعرف على ما حوله تحت إشراف الآباء ،بحيث لا يضر الطفل بنفسه أو بما يحرصون على حمايته منه و من ذلك اللعب بالماء وعدم منعه من ذلك بسبب ما ينتج عنه من بلله لملابسه فإن هذا المنع لا يشبع في الطفل تعطشه للخبرة والاستطلاع والرغبة في البحث والتجربة و كذلك تقديم ورق وجرائد أو قطعة من القماش مع مقص ليتعلم الطفل كيف يقص بحيث تشبع رغبته فلا يجرب وحده فيما نحرص على عدم إتلافه وبحيث لا يضر بنفسه فيجرح أصابعه ،كما يجب أن تقفل الأدراج التي لا نريده أن يعبث بها و كذلك إبعاد الأشياء الثمينة بعيدا عنه مع إمداده دائما بألعاب الفك والتركيب كالمكعبات والصلصال وغيرها.
2-إتاحة فرص اللعب للطفل في ملعب أو ناد أو جزء مخصص في البيت و إمداد الطفل بما يحتاج إليه من ألعاب.
3-اختلاط الطفل مع أقران في مثل سنه يفيد كثيرا في العلاج أو تفادى العدوانية.
4-تفريغ الوالدين وقتا للخروج بالطفل في المتنزهات و الحدائق العامة و المزارع ليرى الطيور و الحيوانات والزرع لينشرح صدره ولا يضيق ،و يزداد حبا لأبويه و إحساسا بعاطفتهم.
5-إشعار الطفل بذاته و تقديره وإكسابه الثقة في نفسه .
6-لا يلام الطفل أو يعاقب أمام أحد خاصة أخوته و أصدقاءه.
7 السماح للطفل بأن يسأل ولا يكبت ، وأن يُجاب عن أسئلته بموضوعية تناسب سنه وعقله، ولا يُعاقب أمام أحد لا سيما إخوته وأصدقاؤه.
8 لحماية الأولاد من التأثير السلبي للتلفزيون لابد من الإشراف على محتوى البرامج التي يشاهدها الطفل ، وتشجيعه على مشاهدة برامج ذات مضمون إيجابي ، بدلاً من البرامج التي تتميّز بالعنف حتى وإن كانت رسوما متحرّكة .
9 عدم مقارنة الطفل بغيره وعدم تعييره بذنب ارتكبه أو خطأ وقع فيه أو تأخره الدراسي أو غير ذلك
فمن الواجب عدم عرض نماذج عدوانية أمام الأطفال، أو تعريضهم لمواقف عدوانية من خلال الوالدين أو الكبار المحيطين بهم، أو من خلال وسائل الإعلام المختلفة التي تعرض أفلام العنف والرياضة العنيفة كالمصارعة والملاكمة وغيرها .
كيف يصبح قادر على الانسجام مع البيئة؟؟
*اشتراكه في احدى الرياضات العنيفة التي ممكن ان تفرغ الطاقة الموجود فيه لكن عليك اختيار مدرب يستطيع التعامل مع الاطفال ويعلمه اهمية الرياضة ومتى يستخدمها..
* حاولي ان توسعي له دائرة صداقاته ليشعر انه محبوب
* دعيه يمارس هواياته كالرسم واستخدام الحاسوب
* اعطاءه الوقت الكافي ليعبر عن ذاته
* راقبي تصرفاته واعرفي الظروف التي يظهر بها العدوان.
**********************************
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى