- إيمان إبراهيم مساعد
- عدد المساهمات : 0
نقاط : 3900
تاريخ التسجيل : 13/01/2014
خواطر إسلامية عن المحبة و الأخوة في الله يارب نكون منهم ...
الإثنين 18 يوليو 2011, 02:11
خواطر إسلامية عن المحبة
و الأخوة في الله
يارب نكون منهم ...
الخاطرة الأولى
ما أجمل تلك المشاعر البشرية
والأحاسيس الإنسانية المرهفة الصادقة
المفعمة بالحب والنقاء .....
التي تمتلئ بها الروح ...
ويظطرب بها القلب ...
ويهتز بها الوجدان .
الخاطرة الثانية
ما أجملها من أخوة ،
وما أروعها من نفحات إيمانية عذبة ، يستشعرها الأخو تجاه أخيه..
فتسري في عروقه سريان الماء الزلال
بعد فورة عطش شديد ،
فيثلج صدرة ، ويروى ظمؤه ،
ليعود للقلب نقاءه ,,وللنفس صفاؤها..
فتطمئن الروح وتعود لتنشر
أريج الود والحب من جديد .
الخاطرة التانية
كم من أخ عرفناه ، وصديق ألفناه ،
طوى الزمان صفحته ،
ومضى به قطار الحياة ،
فودعنا ورحل ،
ولم يبقي لنا إلا الذكريات ،
ولأن عز في الدنيا اللقاء
فابلأخرة لنا رجاء .
الحاطرة التالتة
ما عمل الليل والنهار في قلوب الأحبة
كعمل الفراق بعد اللقاء ،
فهذه كبد حرى .......
وتلك عين دامعة ....
صدقت هذه وتلك في الحب في الله
وكان ظل العرش موعد اللقاء
الخاطرة الرابعة
ما أجمل تلك اللحظات
التي تستشعرها بكل كيانك ،
فيذوب لها قلبك ،
وتحس دفء الروح يسري في عروقك ، وبقشعريرةٍ يرتجف لها عظمك ،
وبسعادةٍ لا يمتلكها إنسان،
ولا يصفها أي مخلوق كان ،
وبآمآل وأحلام تتزاحم في الفكروالوجدان ،
عن هذا الأخ الذي صورته لاتفارقك...
وابتسامته تلازمك ..
وطيفه يناجيك ويسامرك....
تندفع إليه وشوقك يسابق...
والحياء قد غطا معالمك..
أخي : إني أحبك في الله ...
تتمنى بعدها أنك طير يطير في السماء
أو أن الأرض تنشق وتبتلعك...
حياءً ..وسعادةً ..
وخوفاً ... وشوقا ...
مشاعر كثيرة ،
ازدحمت وتلاطمت ،
في بحر أعماقك ،
فيساعدك أخوك مترنما :
أحبك الذي أحببتني فيه ،
وبارك الله فيك ،
وجزاك الله خيرا.
قالها كنسمات عطر يأخذ الألباب ..
ليسري في عروقك ،
ويتغلغل شذاه في الأعماق ،
بإبتسامةٍ تنعكس إشراقتها
ليكلل نورها محياك ،
ويبارك الله مسعاك ،
ثم يأخذ بيدك قائلا :
أخي ..طريقنا شوك وأزهار...
وقصف وأنغام.....
وإعصار وريحان
أخي ...
نحن الآن طريقنا واحد ...
وذكرنا واحد
أخي ...
نحن الآن روح في جسدين .......
روح في جسدين.....
روح في جسدين
وأخيراً
اللهم إنك تعلم أن هذه القلوب
قد إجتمعت على محبتك ..
والتقت على طاعتك ...
وتوحدت على دعوتك ...
وتعاهدت على نصرة شريعتك..
فوثق اللهم رابطتها ....
وأدم ودها...وأهدها سبلها ..
واملئها بنورك الذي لا يخبو .
واشرح صدورها بفيض الإيمان بك
وجميل التوكل عليك...
وأحيها بمعرفتك..
وأمتها على الشهادة في سبيلك ..
إنك نعم المولى ونعم النصير
اللهم آمـــــيــــــــــن
و الأخوة في الله
يارب نكون منهم ...
الخاطرة الأولى
ما أجمل تلك المشاعر البشرية
والأحاسيس الإنسانية المرهفة الصادقة
المفعمة بالحب والنقاء .....
التي تمتلئ بها الروح ...
ويظطرب بها القلب ...
ويهتز بها الوجدان .
الخاطرة الثانية
ما أجملها من أخوة ،
وما أروعها من نفحات إيمانية عذبة ، يستشعرها الأخو تجاه أخيه..
فتسري في عروقه سريان الماء الزلال
بعد فورة عطش شديد ،
فيثلج صدرة ، ويروى ظمؤه ،
ليعود للقلب نقاءه ,,وللنفس صفاؤها..
فتطمئن الروح وتعود لتنشر
أريج الود والحب من جديد .
الخاطرة التانية
كم من أخ عرفناه ، وصديق ألفناه ،
طوى الزمان صفحته ،
ومضى به قطار الحياة ،
فودعنا ورحل ،
ولم يبقي لنا إلا الذكريات ،
ولأن عز في الدنيا اللقاء
فابلأخرة لنا رجاء .
الحاطرة التالتة
ما عمل الليل والنهار في قلوب الأحبة
كعمل الفراق بعد اللقاء ،
فهذه كبد حرى .......
وتلك عين دامعة ....
صدقت هذه وتلك في الحب في الله
وكان ظل العرش موعد اللقاء
الخاطرة الرابعة
ما أجمل تلك اللحظات
التي تستشعرها بكل كيانك ،
فيذوب لها قلبك ،
وتحس دفء الروح يسري في عروقك ، وبقشعريرةٍ يرتجف لها عظمك ،
وبسعادةٍ لا يمتلكها إنسان،
ولا يصفها أي مخلوق كان ،
وبآمآل وأحلام تتزاحم في الفكروالوجدان ،
عن هذا الأخ الذي صورته لاتفارقك...
وابتسامته تلازمك ..
وطيفه يناجيك ويسامرك....
تندفع إليه وشوقك يسابق...
والحياء قد غطا معالمك..
أخي : إني أحبك في الله ...
تتمنى بعدها أنك طير يطير في السماء
أو أن الأرض تنشق وتبتلعك...
حياءً ..وسعادةً ..
وخوفاً ... وشوقا ...
مشاعر كثيرة ،
ازدحمت وتلاطمت ،
في بحر أعماقك ،
فيساعدك أخوك مترنما :
أحبك الذي أحببتني فيه ،
وبارك الله فيك ،
وجزاك الله خيرا.
قالها كنسمات عطر يأخذ الألباب ..
ليسري في عروقك ،
ويتغلغل شذاه في الأعماق ،
بإبتسامةٍ تنعكس إشراقتها
ليكلل نورها محياك ،
ويبارك الله مسعاك ،
ثم يأخذ بيدك قائلا :
أخي ..طريقنا شوك وأزهار...
وقصف وأنغام.....
وإعصار وريحان
أخي ...
نحن الآن طريقنا واحد ...
وذكرنا واحد
أخي ...
نحن الآن روح في جسدين .......
روح في جسدين.....
روح في جسدين
وأخيراً
اللهم إنك تعلم أن هذه القلوب
قد إجتمعت على محبتك ..
والتقت على طاعتك ...
وتوحدت على دعوتك ...
وتعاهدت على نصرة شريعتك..
فوثق اللهم رابطتها ....
وأدم ودها...وأهدها سبلها ..
واملئها بنورك الذي لا يخبو .
واشرح صدورها بفيض الإيمان بك
وجميل التوكل عليك...
وأحيها بمعرفتك..
وأمتها على الشهادة في سبيلك ..
إنك نعم المولى ونعم النصير
اللهم آمـــــيــــــــــن
- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135561
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
رد: خواطر إسلامية عن المحبة و الأخوة في الله يارب نكون منهم ...
الإثنين 18 يوليو 2011, 17:23
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى