قصة بسمة أمل الفصل الثالث اللغة العربية للصف الثالث الإعدادى

اللغة العربية - الصف الثالث الإعدادى - قصة | الفصل الثالث - بسمة أمل
بسمة الأمل









س1: كيف تم الانتصار على ( بدر الدين لؤلؤ وغياث الدين الرومي )؟
ج- أرسلت شجرة الدر رسالة مع القاضي ( بدر الدين الزرزاري ) إلى قومها الخوارزمية نستجد بهم فأسرعوا إلى سنجار والتفوا حول جيوش بدر الدين وهزموه وفكوا الحصار ثم اتجهوا إلى ( أمد ) وخلصوها من غياث الدين وأنقذوا ( توران شاه بن نجم الدين).



س2: إلى أين انتقل نجم الدين بعد انتصاره وإنقاذ ابنه ؟ ولماذا ؟
ج- انتقل نجم الدين إلى حصن ( كيفا ) على حدود التركستان وبدأ في ترتيب أموره وأخذ يفكر في أفضل الطرق للوصول على عرش مصر.

س3: على الرغم من انتصار نجم الدين فإنه كان قلقاً.وضح السبب ؟
ج- كان قلقاً من جهة مصر وأتباعه فيها حيث مضت مدة طويلة لم تصله أخبار تطمئنه عليهم.

س4: ماذا فعل نجم الدين عندما اشتد به الضيق ؟ ومن كان بجانبه يحدثه ؟
ج- لما اشتد به الضيق خرج إلى شرفة من شرفات الحصن وجعل يقلب بصره في كل ناحية وشجرة الدر بجانبه تحدثه لتزيل كربه وتزيح همومه.

س5: كانت شجرة الدر زوجة مخلصة وفية لزوجها. استدل على ذلك ؟
ج- فقد وثقت علاقة زوجها بالخوارزمية ولما اختلفوا معه أرسلت لهم خطاباً كان سبباً في فك الحصار عنه وعن ابنه ( توران شاه ) ولما ضاق صدره لعدم وصول أخبار من مصر خرج إلى شرفة القصر فلم تتركه ووقفت بجانبه تحدثه لتزيل كربه وتزيح همومه.



س6: ( بينما كان نجم الدين في قلقه دخل أحد الخدم يستأذن ) ؟ لمن كان يستأذن؟
ج- كان يستأذن ( لأبي بكر القماش ) أحد تجار القاهرة.

س7: من أين جاء أبو بكر ؟ وكيف استقبله الأمير ؟ ولماذا ؟
ج- جاء من القاهرة واستقبله الأمير نجم الدين بالترحيب والسرور لأنه حمل إليه أخبار مصر التي كان متعطشاً إليها.

س8: ما الذي عرضه أبو بكر وبأي شيء مد يده لنجم الدين ؟ وماذا قال له ؟
ج- عرض أبو بكر بضاعته الجديدة ومد يده إلى نجم الدين بقطعة من الذهب قائلاً له (أرأيت يا مولاي هذا الدينار الجديد).



س9: لم ظهر الامتعاض ( الغضب ) في وجه نجم الدين ؟
ج- ظهر الامتعاض على وجه نجم الدين لأنه قرأ ما نقش على الدينار من أن العادل أصبح ملك مصر والشام واليمن بينما هو قد حرم من الملك الذي يستحقه هو.


اللغة العربية - الصف الثالث الإعدادى - قصة | الفصل الثالث - بسمة أمل

س10: صف مظاهر احتفال الشعب بالملك الجديد ( العادل ) في ضوء قراءتك الموضوع.
ج- عاشوا أياما بين الذبائح التي تنحر في الميادين وتحت قلعة الجبل وتوزع لحومها عليهم ابتهاجا بملك مصر الجديد وامتلأت الشوارع بالألوف التي خرجت لتشاهد موكب العادل سيف الدين.



س11: سأل نجم الدين أبا بكر عن أحوال الأمراء والقواد والملك . فبم أجاب ؟
ج- قال له لم يبق في مصر أحد من أصحاب الرأي والتدبير ولم يبق فيها إلا أصحاب النفوس الخبيثة الطامعة. والملك خلف الأسوار غارق في ملذاته وشهواته.

س12: علل لما يأتي (ابتهاج عوام الناس بمقدم الملك العادل ملك مصر).
ج- لأنهم يجهلون حقيقة الأمور وكل ما يعنيهم ما ينالهم من الذبائح ومواكب الأفراح.

س13: ( جرت الأمور يا مولاي على ما يهوى الذين لا يعلمون فعاشوا أياماً بين الذبائح التي تنحر في الميادين ) – من المتحدث ؟ ومن المخاطب ؟ ثم وضح قيمة قوله ( على ما يهوى الذين لا يعلمون ) ؟
ج- المتحدث ــ ( أبو بكر القماش ) والمخاطب ــ الأمير ( نجم الدين ) وهذا القول يدل على جهل الناس بحقيقة الأمور فكل ما يعنيهم الذبائح ومواكب الأفراح.

س14: صف حياة الملك العادل الخاصة ؟
ج- الملك العادل وراء الجدران يلتف الفاسدون والطامعون حوله بالإضافة إلى انغماسه في اللهو والشرب والنساء فهو خبير بالجواري وألوان الشرب والترف ولا يفيق إلا حين يضع يده في خزائن الدولة يأخذ منها ما يشاء.

س15: من الذين قربهم الملك العادل إليه ؟
قرب إليه الأمراء الذين يأتون له بما يحب من الجواري فنالوا عنده مكانة عالية وكان أفضلهم عنده ( داود أمير الكرك ).

س16: من الذي أصبح الآمر الناهي في قصر العادل ؟ وماذا كان يفعل ؟
ج- هو ( داود أمير الكرك ) وكان يبعد عنه الناصحين والمخلصين ليزداد تمكنا منه

س17: ما سبب اعتقال الأمير ( فخر الدين بن شيخ الشيوخ ) بقلعة الجبل ؟
ج- اعتقله بتهمة مكاتبة نجم الدين وادعاء خروجه على الملك الجديد.



س18: ( الناس على دين ملوكهم ) وضح ذلك في ضوء دراستك للفصل.
ج- لأن الملوك قدوة للشعب إن استقاموا استقام الناس وكان الملك العادل عابثا لاهياً سكيراً فصارت الحاشية مثله.

س19:(حياة الملك العادل تبين عوامل انهيار الأمم والشعوب) ــ بين ذلك؟
ج- من عوامل انهيار الأمم التي توفرت في حياة العادل:
1- سيطرة الحاشية على الحاكم لتحقيق أطماعها.
2- انغماس الحاكم في اللهو والشراب والفجور.
3- نهب خزائن الدولة وتبذيرها على الراقصات.

س20: بم حاول ( العادل ) أن يخدع ( الجواد ) ؟ وما موقف الجواد ؟
ج- بأن قال له إنه يريده أن يتنازل عن دمشق على أن يعطيه ( الشوبك ) والإسكندرية وقليوب – وعشر قري من قرى الجيزة وزيادة في الخديعة طلب منه أن يسرع إلى قلعة الجبل بمصر ليكون بجانبه فهو محتاج إليه، لكن الجواد لم ينخدع وفكر في أن يستعين بنجم الدين.

س21: ما المقايضة التي تمت بين (نجم الدين) وبين (الجواد) وما أثرها؟
ج- عرض الجواد صفقة رابحة يقايضه بدمشق بدلاً من (كيفا) و (سنجار) فدخوله دمشق يقربه من أمله في حكم مصر.وكان لها أثر كبير حيث فرح الجميع بذلك.

س22: (زاد الأمل إشراقا يا مولاي فهل بعد دمشق سوى مصر) من قائل هذه العبارة ؟ وما مناسبتها ؟ وماذا يعني القول (هل بعد دمشق سوى مصر)؟
ج- قالتها (شجرة الدر) وذلك حين أرسل الجواد نائب دمشق يقايض نجم الدين بدمشق بدلاً من كيفا وسنجار ففرحت قالت هذه العبارة.
◄هذا القول يعني أن دخول دمشق يقرب الحلم والأمل في حكم مصر.



س23: (صفقة رابحة يا مولاى) من قائل هذه العبارة ؟ وماذا يقصد بهذا القول؟
ج- قالها ( أبو بكر القماش ) ويقصد بقوله أن دمشق مدينة كبيرة وحاكمها له نفوذ كبير بخلاف قلعة ( سنجار ) و( كيفا ) فهما من الثغور البعيدة.

س24: أبدى أبو بكر شكه فيما عرض ( الجواد ). علام بني شكه هذا ؟
ج- بناه على ما هو معروف من تردد الجواد وربما يفكر في الصفقة ويعرف الفرق فيرجع وينقض ما اتفق عليه أو ربما أنصاره ينبهونه إلى ذلك.

س25: لماذا أسرع نجم الدين بالرد على رسالة الجواد؟
ج- لأنها صفقة رابحة وهو يرغب في دمشق لتفتح له طريق مصر كما أنه خاف من الانتظار فيتراجع ( الجواد ) بعد ما يتدبر الموضوع.

س26: طلب نجم الدين من أبي بكر العودة على مصر مع القافلة. فلماذا؟
ج- ليرسل نجم الدين تعليماته إلى أتباعه من الأمراء الثائرين على الملك العادل وفساده والداعين إلى الإصلاح والوحدة – كما يحمل سلاماً حاراً إلى ( فخر الدين بن شيخ الشيوخ )المعتقل بقلعة الجبل ويبشره بقرب الخلاص من الظلم.

س27: ما أثر موافقة نجم الدين على المقايضة على الناس في دمشق؟
ج- ارتاح الناس إلى ذلك وارتقبوا وصول ( نجم الدين ).

س28: متى دخل نجم الدين (دمشق)؟
ج- دخلها في أول جمادي عام 636هـ.

س29: صف منظر دخول نجم الدين لدمشق؟
ج- استقبلته دمشق أحسن استقبال وكان على فرسه رافع الرأس باسم الثغر يحيط به الفرسان الأقوياء وشجرة الدر في هودجها سابحة في أحلامها.