- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135570
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
أهمية الماء و متى يجب أن نشرب الماء
الإثنين 28 نوفمبر 2011, 18:51
تذكر الأكاديمية الأمريكية لأطباء العائلة بَضرورة الاهتمام بشرب الماء في هذه الحالات الصحية:
* الإصابة بالتهاب المثانة أو حصوات الكلية.
* الحمل أو الرضاعة من الصدر.
* قضاء الوقت في الطقس الحار.
* قبل وبعد ممارسة التمارين الرياضية أو النشاطات البدنية.
* الاصابة بالحمى أو الإسهال.
* الإصابة بالقيء
* محاولة خسارة الوزن.
هذا وقد أجمع علماء وظائف الأعضاء على أن الماء هو العنصر الأساسي في تكوين الأجسام الحية وتركيبها مطلقا من حيوان ونبات, وأنه يدخل في خلايا جميع الأجهزة والعصارات والسوائل والدم وغيرها بدون استثناء، وقد قدر فيها بأكثر من 70 و85% لذلك فقد أصبح الماء ضروريا في الحياة، وهو أحد العناصر الأربعة الأقلية في الخلقة وهي: الماء والنار والهواء والأرض أو التراب فإن كل مخلوق مركب من هذه العناصر على اختلاف نسبة إجراء التركيب فيه.
ومن منافع الماء للجسم خاصة أن جهاز الهضم لا يعمل إذا لم يكن ماء يكمل به الهضم، كما أن المواد الضارة المتخلفة من عمليات الهضم لا يمكن أن تنفث إلى الخارج إذا لم يتعاط الإنسان والحيوان شرب الماء لتخرج بالبول أو العرق أو التبرز.
أما إذا نقصت كمية الماء في الجسم عن المستوى المطلوب فإن ذلك يؤدي إلى الصداع والأرق وعسر الهضم والإمساك. وإذا كان النقص كبيرا فإن عمل الجسم يختل ويضطرب النظام فيه، ثم يبدأ الجسم بالجفاف حيث تجف خلاياه وتظهر التجاعيد على الجلد نتيجة ذلك.
* الإصابة بالتهاب المثانة أو حصوات الكلية.
* الحمل أو الرضاعة من الصدر.
* قضاء الوقت في الطقس الحار.
* قبل وبعد ممارسة التمارين الرياضية أو النشاطات البدنية.
* الاصابة بالحمى أو الإسهال.
* الإصابة بالقيء
* محاولة خسارة الوزن.
هذا وقد أجمع علماء وظائف الأعضاء على أن الماء هو العنصر الأساسي في تكوين الأجسام الحية وتركيبها مطلقا من حيوان ونبات, وأنه يدخل في خلايا جميع الأجهزة والعصارات والسوائل والدم وغيرها بدون استثناء، وقد قدر فيها بأكثر من 70 و85% لذلك فقد أصبح الماء ضروريا في الحياة، وهو أحد العناصر الأربعة الأقلية في الخلقة وهي: الماء والنار والهواء والأرض أو التراب فإن كل مخلوق مركب من هذه العناصر على اختلاف نسبة إجراء التركيب فيه.
ومن منافع الماء للجسم خاصة أن جهاز الهضم لا يعمل إذا لم يكن ماء يكمل به الهضم، كما أن المواد الضارة المتخلفة من عمليات الهضم لا يمكن أن تنفث إلى الخارج إذا لم يتعاط الإنسان والحيوان شرب الماء لتخرج بالبول أو العرق أو التبرز.
أما إذا نقصت كمية الماء في الجسم عن المستوى المطلوب فإن ذلك يؤدي إلى الصداع والأرق وعسر الهضم والإمساك. وإذا كان النقص كبيرا فإن عمل الجسم يختل ويضطرب النظام فيه، ثم يبدأ الجسم بالجفاف حيث تجف خلاياه وتظهر التجاعيد على الجلد نتيجة ذلك.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى