- ناجح المتولى
- عدد المساهمات : 0
نقاط : 3760
تاريخ التسجيل : 13/01/2014
هشاشة العظام...
الأربعاء 23 نوفمبر 2011, 20:04
هشاشة العظام !
هشاشة العظام هو أحد أمراض العظام
ويعبر عن الفقدان التدريجي لكثافة وتراص وقوة النسيج العظمي
وهو ناتج عن فقدان الكالسيوم من العظام
مما يؤدي إلى ترقق العظام وسهولة كسرها وخصوصاً عظام الحوض والرسغ والعمود الفقري والأضلاع وبطء التئام الكسور.
والكسور التي تصيب عظام فقرات العمود الفقري قد تجعل الأشخاص المصابين بهشاشة العظام ينقصون في الطول وتصبح ظهورهم منحنية بشدة ومحدبة.
مرض هشاشة العظام شائع في النساء أكثر من الرجال
وخاصة بعد سن الأربعين بسبب تغير نسبة هرمون الاستروجين الذي يقوم بدور فعال في المحافظة على توازن الكالسيوم ويلعب دوراً هاماً في صلابة العظام،
وتتسارع الخسارة في كثافة العظام بعد انقطاع الدورة حيث يتوقف إفراز هرمون الاستروجين أو بعد إزالة المبيض بعملية جراحية.
ماهى العوامل المؤديه للاصابه به ؟
الوراثة :
عند وجود العديد من أفراد العائلة الّذين يعانون من هشاشة العظم يزداد احتمال الإصابة بهشاشة العظم .
الجنس:
النساء أكثر عرضةً للإصابة من الرجال خاصّة بعد الأياس ( سن اليأس ).
العادات الغذائيّة:
هشاشة العظام هو أحد أمراض العظام
ويعبر عن الفقدان التدريجي لكثافة وتراص وقوة النسيج العظمي
وهو ناتج عن فقدان الكالسيوم من العظام
مما يؤدي إلى ترقق العظام وسهولة كسرها وخصوصاً عظام الحوض والرسغ والعمود الفقري والأضلاع وبطء التئام الكسور.
والكسور التي تصيب عظام فقرات العمود الفقري قد تجعل الأشخاص المصابين بهشاشة العظام ينقصون في الطول وتصبح ظهورهم منحنية بشدة ومحدبة.
مرض هشاشة العظام شائع في النساء أكثر من الرجال
وخاصة بعد سن الأربعين بسبب تغير نسبة هرمون الاستروجين الذي يقوم بدور فعال في المحافظة على توازن الكالسيوم ويلعب دوراً هاماً في صلابة العظام،
وتتسارع الخسارة في كثافة العظام بعد انقطاع الدورة حيث يتوقف إفراز هرمون الاستروجين أو بعد إزالة المبيض بعملية جراحية.
ماهى العوامل المؤديه للاصابه به ؟
الوراثة :
عند وجود العديد من أفراد العائلة الّذين يعانون من هشاشة العظم يزداد احتمال الإصابة بهشاشة العظم .
الجنس:
النساء أكثر عرضةً للإصابة من الرجال خاصّة بعد الأياس ( سن اليأس ).
العادات الغذائيّة:
- طعام فقير بمكوِّنات العظم (الكالسيوم, البروتينات).
- طعام فقير بفيتامين د (مادة ضروريّة لتثبيت الكلس على العظم).
- كثرة تناول المياه الغازيّة خاصّة الكولا, القهوة , و الكحول .
نمط الحياة:
- قلّة التعرّض للشمس. (أشعة الشمس ضرورية لتنشيط فيتامين د. ).
- قلّة الحركة والنشاط العضلي .
- الإكثار من التدخين .
البنية النحيلة و نقص الوزن.
الأمراض الغدّية والهرمونية:
الأمراض الغدّية والهرمونية:
- فرط نشاط (زيادة إفراز ) الغدّة الدرقيّة.
- فرط نشاط الغدد جارات الدرق.
- فرط إفراز الكورتيزول من الغدة الكظريّة.
- قصور الأقناد (قصور الغدد الجنسيّة ) سواء كان ذلك بسبب العمر:
كما هو الحال عند سن اليأس عند النساء وما يرافقه من نقص هرمون الإستروجين,
أو بسبب الشيخوخة عند الرجال و نقص هرمون التستوسترون.
بسبب مرضي, كأمراض الخصيتين أو المبيضين أو استئصالهما جراحيّاً.
الأدوية:
استخدام مضادات حموضة المعدة لفترات طويلة, العلاج المديد بالكورتيزون,
استخدام هرمون الدرق بكميّات تزيد عن الحاجة ولفترات طويلة.
الأدوية المضادّة للصرع.
كيف تحدث هشاشة العظام؟
يعتبر الكالسيوم عنصراً أساسياً في تكوين وبناء العظام ،
حيث تبدأ عملية البناء في مقتبل العمر عندما نكون في مرحلة النمو
وتستمر إلى أن تصل العظام إلى أشد قوتها في أواخر العشرينات من العمر
وبعد هذا العمر تبدأ العظام بالترقق تدريجياً
ولذلك عندما لا يتناول الإنسان الكميات الموصى بها من الكالسيوم
وخاصة في فترات النمو السريع ( مرحلة الطفولة ، المراهقة ، الحمل والرضاعة )
فإن الجسم يستمد حاجته من الكالسيوم من العظام
– عندما نعلم أن 99% من الكالسيوم موجود في العظام –
وهذه العملية على مدار السنين تؤدي إلى هشاشة العظام حيث تصبح سهلة الكسر.
بنية عظم هش بنية عظم طبيعي
العلامات والأعراض:
إذا استمر النقص في الكالسيوم من العظام
يبدأ مرض هشاشة العظام وبشكل صامت لأنه بدون عوارض
لذلك قد لا تعلم السيدة أنها مصابة بهشاشة العظام حتى يحصل معها كسر،
وتحدث بعض التغييرات وتشمل:
* تغيير في الشكل الخارجي للشخص .
تطوّر شديد لهشاشة العظم مع إعاقة
* تصبح العظام سهلة الكسر .
* يشعر المصاب بألم في الظهر .
* تحدب وانحناء الظهر وتقوسه
حيث تتأثر الفقرات الظهرية .
* كما يحدث فقدان في الطول
ويصبح الشخص أقصر بمرور الوقت
وتحدث هذه المشاكل بعد فقدان كمية كبيرة من الكالسيوم.
تطور تدريجي لقصر القامة في هشاشة العظم
كيف يتم تشخيص هشاشة العظام؟
التشخيص بالصور الشعاعية والفحوص المخبرية.
التشخيص بواسطة جهاز (قياس كثافة العظام).
التشخيص بواسطة الموجات فوق الصوتية وصور الرنين المغناطيسي.
الوقـــاية
هي الوقاية من حدوث الكسور
وتشمل تلافي الإصابة بهشاشة العظم و الحفاظ على عظام صلبة,
و كذلك الانتباه لعدم حصول الرضوض أو السقوط تلافياً للكسور:
حمية غذائية غنيّة بالكالسيوم والبروتينات
و الفيتامين د. (الحليب ومشتقّاته , البيض , الأسماك و الخضروات)
الحليب و مشتقاته
التعرّض الكافي لأشعّة الشمس
خاصّة شمس وقت العصر المعتدلة.
الحرص على النشاط العضلي و الرياضة المعتدلة,
فهي تساعد على تثبيت الكالسيوم على العظام
كما تدرّب جهاز التوازن و تقوّي العضلات مما يخفف احتمال السقوط.
تجنب التدخين و المشروبات الكحوليّة.
تفادي الأدوية المسببة لهشاشة العظم إلا عند الضرورة.
عند كبار السن يجب تجنّب الأدوية
التي تسبب النعاس كمضادات الحساسية و المهدّئات تفادياً لإختلال التوازن و السقوط.
ترتيب المنزل وتأمين إنارة كافية فيه بشكلٍ يحمي كبار السن
من التعثّر بالأثاث و السجّاد أو الإنزلاق على المياه في الحمّام.
العلاج الدوائي
الكالسيوم و الفيتامين د0
العلاج الهرموني المعاوِض في سن اليأس
عند وجود أعراض سن اليأس الأخرى كهبّات الحرارة
و في حال غياب مضادات الإستطباب كسرطان الثدي أو الرحم. (يجب استشارة الطبيب).
أو بسبب الشيخوخة عند الرجال و نقص هرمون التستوسترون.
بسبب مرضي, كأمراض الخصيتين أو المبيضين أو استئصالهما جراحيّاً.
الأدوية:
استخدام مضادات حموضة المعدة لفترات طويلة, العلاج المديد بالكورتيزون,
استخدام هرمون الدرق بكميّات تزيد عن الحاجة ولفترات طويلة.
الأدوية المضادّة للصرع.
كيف تحدث هشاشة العظام؟
يعتبر الكالسيوم عنصراً أساسياً في تكوين وبناء العظام ،
حيث تبدأ عملية البناء في مقتبل العمر عندما نكون في مرحلة النمو
وتستمر إلى أن تصل العظام إلى أشد قوتها في أواخر العشرينات من العمر
وبعد هذا العمر تبدأ العظام بالترقق تدريجياً
ولذلك عندما لا يتناول الإنسان الكميات الموصى بها من الكالسيوم
وخاصة في فترات النمو السريع ( مرحلة الطفولة ، المراهقة ، الحمل والرضاعة )
فإن الجسم يستمد حاجته من الكالسيوم من العظام
– عندما نعلم أن 99% من الكالسيوم موجود في العظام –
وهذه العملية على مدار السنين تؤدي إلى هشاشة العظام حيث تصبح سهلة الكسر.
بنية عظم هش بنية عظم طبيعي
العلامات والأعراض:
إذا استمر النقص في الكالسيوم من العظام
يبدأ مرض هشاشة العظام وبشكل صامت لأنه بدون عوارض
لذلك قد لا تعلم السيدة أنها مصابة بهشاشة العظام حتى يحصل معها كسر،
وتحدث بعض التغييرات وتشمل:
* تغيير في الشكل الخارجي للشخص .
تطوّر شديد لهشاشة العظم مع إعاقة
* تصبح العظام سهلة الكسر .
* يشعر المصاب بألم في الظهر .
* تحدب وانحناء الظهر وتقوسه
حيث تتأثر الفقرات الظهرية .
* كما يحدث فقدان في الطول
ويصبح الشخص أقصر بمرور الوقت
وتحدث هذه المشاكل بعد فقدان كمية كبيرة من الكالسيوم.
تطور تدريجي لقصر القامة في هشاشة العظم
كيف يتم تشخيص هشاشة العظام؟
التشخيص بالصور الشعاعية والفحوص المخبرية.
التشخيص بواسطة جهاز (قياس كثافة العظام).
التشخيص بواسطة الموجات فوق الصوتية وصور الرنين المغناطيسي.
الوقـــاية
هي الوقاية من حدوث الكسور
وتشمل تلافي الإصابة بهشاشة العظم و الحفاظ على عظام صلبة,
و كذلك الانتباه لعدم حصول الرضوض أو السقوط تلافياً للكسور:
حمية غذائية غنيّة بالكالسيوم والبروتينات
و الفيتامين د. (الحليب ومشتقّاته , البيض , الأسماك و الخضروات)
الحليب و مشتقاته
التعرّض الكافي لأشعّة الشمس
خاصّة شمس وقت العصر المعتدلة.
الحرص على النشاط العضلي و الرياضة المعتدلة,
فهي تساعد على تثبيت الكالسيوم على العظام
كما تدرّب جهاز التوازن و تقوّي العضلات مما يخفف احتمال السقوط.
تجنب التدخين و المشروبات الكحوليّة.
تفادي الأدوية المسببة لهشاشة العظم إلا عند الضرورة.
عند كبار السن يجب تجنّب الأدوية
التي تسبب النعاس كمضادات الحساسية و المهدّئات تفادياً لإختلال التوازن و السقوط.
ترتيب المنزل وتأمين إنارة كافية فيه بشكلٍ يحمي كبار السن
من التعثّر بالأثاث و السجّاد أو الإنزلاق على المياه في الحمّام.
العلاج الدوائي
الكالسيوم و الفيتامين د0
العلاج الهرموني المعاوِض في سن اليأس
عند وجود أعراض سن اليأس الأخرى كهبّات الحرارة
و في حال غياب مضادات الإستطباب كسرطان الثدي أو الرحم. (يجب استشارة الطبيب).
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى