وزارة التضامن لأصحاب الحضانات اللى جاهز فيكم يفتح و يستقبل الأطفال
الإثنين 29 يونيو 2020, 17:50
وزارة التضامن لأصحاب الحضانات اللى جاهز فيكم يفتح و يستقبل الأطفال
قال الدكتور محمد العقبي المتحدث الرسمي باسم وزارة التضامن الاجتماعي، إنّ الموعد الرسمي لفتح الحضانات هو الأول من يوليو المقبل، لكن يجب أن تكون الحضانة مجهزة وفقا للشروط التي أعلنتها وزارة التضامن: "اللي يجهز من أصحاب الحضانات يقدر يفتح واللي مش جاهز يستني".
وأضاف العقبي، لـ"الوطن"، أنّه جرى وضع معايير محددة على كل حضانة ترغب في إعادة الفتح، بالتقدم للإدارة الاجتماعية التابعة لها والتوقيع على إقرار بالالتزام بتطبيق الاشتراطات المطلوبة، وحال الفتح دون الالتزام بهذه الاشتراطات، تعرض الحضانة نفسها لاحتمال إلغاء الترخيص.
وكانت وزيرة التضامن الاجتماعي أقرت عددا من الاشتراطات الواجب توافرها في الحضانات قبل إعادة فتحها، والتي تشمل وجود شخص مدرب مؤهل ومدرب على أساليب مكافحة العدوى، وتخفيض عدد الأطفال لـ50% من السعة الاستيعابية، طبقا لما ورد في الترخيص، حفاظا على التباعد الاجتماعي.
وتلتزم الحضانة بتوفير كاشف حراري عن بعد، وقياس درجة حرارة العاملين والأطفال بالحضانة يوميا، وعند دخول أي فرد تظهر عليه أعراض إصابة ويمنع استخدام الألعاب المصنوعة من الأقمشة وأوراق التلوين، ويلزم خلع الأحذية عند باب الحضانة للأطفال والعاملين، ويمنع استقبال الزائرين أو الأهالي داخل الحضانة، وضرورة التزام العاملين بارتداء الكمامات وغسل اليدين بشكل مستمر للأطفال والعاملين، والسماح للطفل بالدخول بحقيبة جلد بها أدوات نظافة شخصية (مناديل ومطهر وفوطة وصابون)، والحد من الأنشطة التي تتطلب مشاركة مجموعات كبيرة من الأطفال، وتخصيص غرفة للعزل الطبي حال حدوث أي إصابة للعاملين أو الأطفال، لحين اتخاذ الاجراءات اللازمة.
وحال ظهور أي حالة في الحضانة يتم إخلاؤها وتعقيمها وغلقها لمدة أسبوع على الأقل، ومتابعة المخالطين للتأكد من عدم ظهور أي أعراض للإصابة بالعدوى، وفحص جميع العاملين بالحضانة، وعمل تحليل صورة دم كاملة للعاملين قبل إعادة فتح الحضانة، ويراعى عدم حضور الحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة أو أمراض ضعف المناعة ووضع سياسة للإجازات المرضية للعاملين.
قال الدكتور محمد العقبي المتحدث الرسمي باسم وزارة التضامن الاجتماعي، إنّ الموعد الرسمي لفتح الحضانات هو الأول من يوليو المقبل، لكن يجب أن تكون الحضانة مجهزة وفقا للشروط التي أعلنتها وزارة التضامن: "اللي يجهز من أصحاب الحضانات يقدر يفتح واللي مش جاهز يستني".
وأضاف العقبي، لـ"الوطن"، أنّه جرى وضع معايير محددة على كل حضانة ترغب في إعادة الفتح، بالتقدم للإدارة الاجتماعية التابعة لها والتوقيع على إقرار بالالتزام بتطبيق الاشتراطات المطلوبة، وحال الفتح دون الالتزام بهذه الاشتراطات، تعرض الحضانة نفسها لاحتمال إلغاء الترخيص.
وكانت وزيرة التضامن الاجتماعي أقرت عددا من الاشتراطات الواجب توافرها في الحضانات قبل إعادة فتحها، والتي تشمل وجود شخص مدرب مؤهل ومدرب على أساليب مكافحة العدوى، وتخفيض عدد الأطفال لـ50% من السعة الاستيعابية، طبقا لما ورد في الترخيص، حفاظا على التباعد الاجتماعي.
وتلتزم الحضانة بتوفير كاشف حراري عن بعد، وقياس درجة حرارة العاملين والأطفال بالحضانة يوميا، وعند دخول أي فرد تظهر عليه أعراض إصابة ويمنع استخدام الألعاب المصنوعة من الأقمشة وأوراق التلوين، ويلزم خلع الأحذية عند باب الحضانة للأطفال والعاملين، ويمنع استقبال الزائرين أو الأهالي داخل الحضانة، وضرورة التزام العاملين بارتداء الكمامات وغسل اليدين بشكل مستمر للأطفال والعاملين، والسماح للطفل بالدخول بحقيبة جلد بها أدوات نظافة شخصية (مناديل ومطهر وفوطة وصابون)، والحد من الأنشطة التي تتطلب مشاركة مجموعات كبيرة من الأطفال، وتخصيص غرفة للعزل الطبي حال حدوث أي إصابة للعاملين أو الأطفال، لحين اتخاذ الاجراءات اللازمة.
وحال ظهور أي حالة في الحضانة يتم إخلاؤها وتعقيمها وغلقها لمدة أسبوع على الأقل، ومتابعة المخالطين للتأكد من عدم ظهور أي أعراض للإصابة بالعدوى، وفحص جميع العاملين بالحضانة، وعمل تحليل صورة دم كاملة للعاملين قبل إعادة فتح الحضانة، ويراعى عدم حضور الحوامل وأصحاب الأمراض المزمنة أو أمراض ضعف المناعة ووضع سياسة للإجازات المرضية للعاملين.
________________________________________________
جاري تحميل مناهج 2025 كل الفرق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى