- أبو بطة الشقيةعضو نشيط
- عدد المساهمات : 13283
نقاط : 56169
تاريخ التسجيل : 26/05/2013
الموقع : بلاد الله الواسعة
دكتور شوقى الإمتحانات الألكترونية صمدت أمام حروب الميديا و الإعلام "وسط عناوين الفشل والسقوط أقبل الطلاب على الاختبارات الإلكترونية
السبت 30 مارس 2019, 10:14
دكتور شوقى الإمتحانات الألكترونية صمدت أمام حروب الميديا و الإعلام "وسط عناوين الفشل والسقوط أقبل الطلاب على الاختبارات الإلكترونية
علق الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، على تجربة الامتحانات الإلكترونية، مؤكدًا أنها عمل مصرى نجح فيه المهندسين والمعلمين بامتياز.
وكتب شوقى، عبر صفحته الشخصية بموقع فيس بوك "تأملات موضوعية فى الامتحانات الإلكترونية"، موضحا أن "بروفة" الامتحانات الإلكترونية التى تقوم بها وزارة التربية والتعليم المصرية ليست الأولى فى مصر، حيث أن المئات من مدارسنا الخاصة والدولية تقوم بها منذ سنوات بتقنيات متنوعة، وكذلك تقوم كليات كثيرة فى جامعات مصر الحكومية والخاصة بإجراء امتحانات إلكترونية، وبالتالى الفكرة موجودة من قبل ربما ليس بنفس الحجم ولكنها مطبقة منذ سنوات.
وتابع شوقى: يعلم كل مواطن أراد الالتحاق بامتحانات شهادة ICDL لتعلم أساسيات تكنولوجيا المعلومات أو امتحان Toefl لتعلم اللغة الإنجليزية أو امتحانات SAT أو ACT أو GRE الأمريكية أنها جميعاً امتحانات إلكترونية ولكننا لم نرى هجوماً أو اعتراضاً عليها من أحد، رغم أنها جميعاً اختبارات أجنبية "ندفع أموالاً كثيرة" للتقدم إليها.
وأكد شوقى: هذه المرة تمكنا من بناء بنوك أسئلة ومراكز بيانات بأيدى مصرية + محرك امتحانات + نظام متكامل مؤمن لإرسال الامتحان إلى الطالب + نظام لإرسال الإجابات إلى مركز البيانات + نظام معقد للتعامل مع ملايين الأسئلة + نظام تصحيح إلكتروني/بشرى + نظام تجميع الدرجات وإرسالها إلى الطلاب.
وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى: لنتذكر أن هذا المشروع القومى الكبير أصبح ملكاً لجمهورية مصر العربية، ولا نحتاج أن نعتمد على أنظمة أخرى مستوردة، وكذلك فإن هذا المشروع مصمم للاستخدام فى التعليم قبل الجامعى والتعليم الجامعى والشهادات التدريبية، وأنظمة القبول الإلكترونية وشهادات ممارسة المهنة إنه عملٌ كبير لخدمة الدولة المصرية كلها فى السنوات القادمة.
وتابع الوزير: كما يعلم الكثيرون منا فإن شركات التكنولوجيا الكبرى مثل Apple أو Microsoft أو Google عندما تعمل على إصدار جديد من نظم التشغيل (مثلاً) فإنها تصدر [نسخة تجريبية] تطلق عليها "Beta Version" وتسميها Beta 1 وتجرى "بروفة" مع آلاف المستخدمين [لتجربة الإصدار وتحسينه وعلاج أى مشاكل تظهر أثناء البروفة]، وبعدها تصدر نسخة تجريبية ثانية Beta 2 وثالثة وهكذا ويستغرق هذا "عدة اسابيع" حتى تطلق الإصدار النهائى.
وقد أعلنت الوزارة منذ يناير الماضى قيامها بإطلاق أول نسخة تجريبية فى 24 مارس "بنفس منطق عمل كافة الشركات العملاقة حول العالم" وأعلنا بكل وضوح أنها "تجربة" = "بروفة" = Beta 1 من نظام الإمتحانات الإلكترونية. ولذلك لم نربط أى درجات أو مسؤولية بهذه التجربة لأنها "تجربة لإكتشاف المشاكل وعلاجها".
وقال: أطلقنا التجربة "المعلن عنها" واكتشفنا مشكلتين فقط فى البرمجة، وقام المهندسون بالسهر عليها وعلاجها فى 28 ساعة من العمل المتواصل ثم اطلقنا المنتج النهائى فى منتصف اليوم الثانى وها هو يعمل بكل كفاءة على مدار الساعة، لقد استطاعت المهارة المصرية أن تختصر ال-beta testing من عدة اسابيع إلى 28 ساعة.
وشدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى قائلا : "سأترك لحضراتكم التأمل فى كيفية تعاملنا فى بعض وسائل الإعلام المكتوب والمرئى والمسموع ووسائل التواصل الاجتماعى مع عمل مصرى كبير وشاق نجح فيه بإمتياز مهندسونا ومعلمونا وكيف وصفناهم بالسقوط والإنهيار والفشل رغم أنهم حققوا معجزة فى عالم تقنيات المعلومات والبرمجة فى زمن قياسى.
لقد كان هدف التجربة "ضبط النظام الجديد" وقد نجحنا فى هذا فى "يوم واحد" وكذلك الهدف بالنسبة لأبنائنا هو المشاركة الفاعلة فى أن تمتلك مصر نظاماً عالمياً نستطيع الإعتماد عليه لسنوات طويلة، أما الهدف الأهم هو أن يتأقلم أبناؤنا مع نوعية أسئلة مختلفة عن الماضى كى يستطيعوا التحضير لها بشكل جديد لتنمية مهارات تجاهلناها منذ زمن بعيد.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، قائلا: ملاحظة أخيرة: إن جوهر التطوير فى المرحلة الثانوية يتمحور على:
1تغيير نوعية الأسئلة لقياس درجات فهم نواتج التعلم
2 التصحيح القادر على تقييم الإجابات المختلفة
3 توفير محتوى رقمى من مصادر عالمية ليساعد الطلاب على تنمية الفهم والاستعداد المناسب للأسئلة الجديدة.
أما التابلت والشبكات والبرمجيات فهى أدوات مساعدة وليست جوهر التطوير ولم نختزل التطوير فى جهاز تابلت كما يظل يعتقد البعض.
نستخدمها للأسباب الأتية:
1إتاحة الوصول للمحتوى الرقمى لكل طالب فى كل مكان فى مصر.
2 تدريب الطلاب على الأجهزة الحديثة والبرمجيات.
3 التواصل المباشر بين الوزارة والمعلم والطالب.
4 ميكنة إجراءت كثيرة لتوفير الجهد والإنفاق ولتحسين مستوى الخدمات.
5 إجراء امتحانات إلكترونية لتفادى التسريب ومحاولات الغش عند البعض، وتفادى أخطاء التصحيح وتحقيق الشفافية والعدالة فى التقييم.
وقال الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى: وسط هذا الضجيج الهائل والتوتر المحيط بأبنائنا وعناوين الفشل والسقوط والانهيار، أقبل شبابنا فى الصف الأول الثانوى على تأدية الامتحانات التدريبية من كل مكان وفى كل وقت من أوقات النهار واثبتوا لنا درجة عالية من الوعى والرغبة فى التعلم والاستكشاف رغم كل محاولات تخويفهم ورغم كل دعاوى فشل النظام بأكمله"
وأضاف شوقى، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أنه إذا كان دخل كل الطلاب "570.000" لمدة 4 أيام فإن عدد الامتحانات سيكون 2 مليون و 280 ألف ولكن نظراً لأننا نجرى "بروفة" والدخول اختيارى فإن الأرقام المسجلة لدينا كما يلي:
1- قدم نظام الامتحانات الإلكترونية عدد "2 مليون و110000 امتحان فى 4 أيام فقط امتدت من عصر يوم الإثنين 25 مارس إلى نهاية يوم الخميس 28 مارس.
2- استلمنا إجابات كاملة عددها 883 ألف فى هذه الأيام الأربعة.
3 عدد الأسئلة التى نقوم بتصحيحها حالياً هو "22 مليون و 75 ألف و 75" وما زلنا فى منتصف الجدول! "متوسط عدد الأسئلة 25 فى كل امتحان"
وتابع وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، : أرجو أن نفكر معاً فى عدد المصححين والأيام المطلوبة لتصحيح هذا العدد الهائل من الأسئلة مع ملاحظة أن عدد الأسئلة كان سوف يقفز إلى ٥٧ مليون لو دخل كل طلاب الأول الثانوى وأكملوا الإمتحانات فهناك ٥٠ لجنة تصحيح وفى كل لجنة 30 معلم مصحح أى 1500 معلم.
وأكد أنه إذا قام كل معلم بتصحيح 1000 سؤال فى اليوم سوف نحتاج 15 يوماً، قائلاً:"وإذا تذكرنا أنه باقى مواد أخرى فى جدول الإمتحانات فإن الاحتياج هنا يتجاوز 5 اسابيع لتصحيح هذه الامتحانات، ولكننا اعددنا نظاماً رائعاً للتصحيح الإلكترونى يقوم بتصحيح الأسئلة متعددة التخصصات بينما يقوم المصححون بتصحيح الأسئلة المفتوحة أوالمقالية "وهى تمثل حوالى 25٪ من عدد الأسئلة"، فى هذه الحالة يحتاج التصحيح للامتحانات كلها حوالى أسبوع واحد بدلاً من 4-5 اسابيع
واستطرد:"لقد بدأ التصحيح الإلكترونى صباح اليوم واشترك فيه المئات من معلمى مصر الأفاضل ويستمر حتى نهاية فترة الامتحانات التدريبية".
وشدد الوزير على أن مصر تمتلك الآن نظاماً قومياً للامتحانات الإلكترونية والتصحيح الإلكتروني/البشرى يعمل بكفاءة تامة مع كوادر مصرية قادرة على إعداد بنوك الأسئلة فى كل العلوم وكوادر مصرية مدربة على التصحيح الإلكترونى فى كافة العلوم. كما تمتلك شباباً واعيا يدرك قيمة التعلم وشغوف بالتقدم بدليل الأرقام التى نراها تتعلم على نظام التعلم الرقمى على بنك المعرفة والأرقام السالفة ممن اختاروا تجربة الامتحانات الإلكترونية.
وتابع : الشكر والتقدير والعرفان واجب لكل أسرة التربية والتعليم ولكل مؤسسات الدولة المصرية التى بذلت الجهد شهوراً طويلة لإتمام هذا العمل والتقدير والإعجاب والأمل لأبنائنا الذين صمدوا أمام موجات التشكيك والشائعات وأثبتوا رغبتهم فى مستقبل أفضل لأنفسهم ولبلدهم.
علق الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، على تجربة الامتحانات الإلكترونية، مؤكدًا أنها عمل مصرى نجح فيه المهندسين والمعلمين بامتياز.
وكتب شوقى، عبر صفحته الشخصية بموقع فيس بوك "تأملات موضوعية فى الامتحانات الإلكترونية"، موضحا أن "بروفة" الامتحانات الإلكترونية التى تقوم بها وزارة التربية والتعليم المصرية ليست الأولى فى مصر، حيث أن المئات من مدارسنا الخاصة والدولية تقوم بها منذ سنوات بتقنيات متنوعة، وكذلك تقوم كليات كثيرة فى جامعات مصر الحكومية والخاصة بإجراء امتحانات إلكترونية، وبالتالى الفكرة موجودة من قبل ربما ليس بنفس الحجم ولكنها مطبقة منذ سنوات.
وتابع شوقى: يعلم كل مواطن أراد الالتحاق بامتحانات شهادة ICDL لتعلم أساسيات تكنولوجيا المعلومات أو امتحان Toefl لتعلم اللغة الإنجليزية أو امتحانات SAT أو ACT أو GRE الأمريكية أنها جميعاً امتحانات إلكترونية ولكننا لم نرى هجوماً أو اعتراضاً عليها من أحد، رغم أنها جميعاً اختبارات أجنبية "ندفع أموالاً كثيرة" للتقدم إليها.
وأكد شوقى: هذه المرة تمكنا من بناء بنوك أسئلة ومراكز بيانات بأيدى مصرية + محرك امتحانات + نظام متكامل مؤمن لإرسال الامتحان إلى الطالب + نظام لإرسال الإجابات إلى مركز البيانات + نظام معقد للتعامل مع ملايين الأسئلة + نظام تصحيح إلكتروني/بشرى + نظام تجميع الدرجات وإرسالها إلى الطلاب.
وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى: لنتذكر أن هذا المشروع القومى الكبير أصبح ملكاً لجمهورية مصر العربية، ولا نحتاج أن نعتمد على أنظمة أخرى مستوردة، وكذلك فإن هذا المشروع مصمم للاستخدام فى التعليم قبل الجامعى والتعليم الجامعى والشهادات التدريبية، وأنظمة القبول الإلكترونية وشهادات ممارسة المهنة إنه عملٌ كبير لخدمة الدولة المصرية كلها فى السنوات القادمة.
وتابع الوزير: كما يعلم الكثيرون منا فإن شركات التكنولوجيا الكبرى مثل Apple أو Microsoft أو Google عندما تعمل على إصدار جديد من نظم التشغيل (مثلاً) فإنها تصدر [نسخة تجريبية] تطلق عليها "Beta Version" وتسميها Beta 1 وتجرى "بروفة" مع آلاف المستخدمين [لتجربة الإصدار وتحسينه وعلاج أى مشاكل تظهر أثناء البروفة]، وبعدها تصدر نسخة تجريبية ثانية Beta 2 وثالثة وهكذا ويستغرق هذا "عدة اسابيع" حتى تطلق الإصدار النهائى.
وقد أعلنت الوزارة منذ يناير الماضى قيامها بإطلاق أول نسخة تجريبية فى 24 مارس "بنفس منطق عمل كافة الشركات العملاقة حول العالم" وأعلنا بكل وضوح أنها "تجربة" = "بروفة" = Beta 1 من نظام الإمتحانات الإلكترونية. ولذلك لم نربط أى درجات أو مسؤولية بهذه التجربة لأنها "تجربة لإكتشاف المشاكل وعلاجها".
وقال: أطلقنا التجربة "المعلن عنها" واكتشفنا مشكلتين فقط فى البرمجة، وقام المهندسون بالسهر عليها وعلاجها فى 28 ساعة من العمل المتواصل ثم اطلقنا المنتج النهائى فى منتصف اليوم الثانى وها هو يعمل بكل كفاءة على مدار الساعة، لقد استطاعت المهارة المصرية أن تختصر ال-beta testing من عدة اسابيع إلى 28 ساعة.
وشدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى قائلا : "سأترك لحضراتكم التأمل فى كيفية تعاملنا فى بعض وسائل الإعلام المكتوب والمرئى والمسموع ووسائل التواصل الاجتماعى مع عمل مصرى كبير وشاق نجح فيه بإمتياز مهندسونا ومعلمونا وكيف وصفناهم بالسقوط والإنهيار والفشل رغم أنهم حققوا معجزة فى عالم تقنيات المعلومات والبرمجة فى زمن قياسى.
لقد كان هدف التجربة "ضبط النظام الجديد" وقد نجحنا فى هذا فى "يوم واحد" وكذلك الهدف بالنسبة لأبنائنا هو المشاركة الفاعلة فى أن تمتلك مصر نظاماً عالمياً نستطيع الإعتماد عليه لسنوات طويلة، أما الهدف الأهم هو أن يتأقلم أبناؤنا مع نوعية أسئلة مختلفة عن الماضى كى يستطيعوا التحضير لها بشكل جديد لتنمية مهارات تجاهلناها منذ زمن بعيد.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، قائلا: ملاحظة أخيرة: إن جوهر التطوير فى المرحلة الثانوية يتمحور على:
1تغيير نوعية الأسئلة لقياس درجات فهم نواتج التعلم
2 التصحيح القادر على تقييم الإجابات المختلفة
3 توفير محتوى رقمى من مصادر عالمية ليساعد الطلاب على تنمية الفهم والاستعداد المناسب للأسئلة الجديدة.
أما التابلت والشبكات والبرمجيات فهى أدوات مساعدة وليست جوهر التطوير ولم نختزل التطوير فى جهاز تابلت كما يظل يعتقد البعض.
نستخدمها للأسباب الأتية:
1إتاحة الوصول للمحتوى الرقمى لكل طالب فى كل مكان فى مصر.
2 تدريب الطلاب على الأجهزة الحديثة والبرمجيات.
3 التواصل المباشر بين الوزارة والمعلم والطالب.
4 ميكنة إجراءت كثيرة لتوفير الجهد والإنفاق ولتحسين مستوى الخدمات.
5 إجراء امتحانات إلكترونية لتفادى التسريب ومحاولات الغش عند البعض، وتفادى أخطاء التصحيح وتحقيق الشفافية والعدالة فى التقييم.
وقال الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى: وسط هذا الضجيج الهائل والتوتر المحيط بأبنائنا وعناوين الفشل والسقوط والانهيار، أقبل شبابنا فى الصف الأول الثانوى على تأدية الامتحانات التدريبية من كل مكان وفى كل وقت من أوقات النهار واثبتوا لنا درجة عالية من الوعى والرغبة فى التعلم والاستكشاف رغم كل محاولات تخويفهم ورغم كل دعاوى فشل النظام بأكمله"
وأضاف شوقى، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أنه إذا كان دخل كل الطلاب "570.000" لمدة 4 أيام فإن عدد الامتحانات سيكون 2 مليون و 280 ألف ولكن نظراً لأننا نجرى "بروفة" والدخول اختيارى فإن الأرقام المسجلة لدينا كما يلي:
1- قدم نظام الامتحانات الإلكترونية عدد "2 مليون و110000 امتحان فى 4 أيام فقط امتدت من عصر يوم الإثنين 25 مارس إلى نهاية يوم الخميس 28 مارس.
2- استلمنا إجابات كاملة عددها 883 ألف فى هذه الأيام الأربعة.
3 عدد الأسئلة التى نقوم بتصحيحها حالياً هو "22 مليون و 75 ألف و 75" وما زلنا فى منتصف الجدول! "متوسط عدد الأسئلة 25 فى كل امتحان"
وتابع وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، : أرجو أن نفكر معاً فى عدد المصححين والأيام المطلوبة لتصحيح هذا العدد الهائل من الأسئلة مع ملاحظة أن عدد الأسئلة كان سوف يقفز إلى ٥٧ مليون لو دخل كل طلاب الأول الثانوى وأكملوا الإمتحانات فهناك ٥٠ لجنة تصحيح وفى كل لجنة 30 معلم مصحح أى 1500 معلم.
وأكد أنه إذا قام كل معلم بتصحيح 1000 سؤال فى اليوم سوف نحتاج 15 يوماً، قائلاً:"وإذا تذكرنا أنه باقى مواد أخرى فى جدول الإمتحانات فإن الاحتياج هنا يتجاوز 5 اسابيع لتصحيح هذه الامتحانات، ولكننا اعددنا نظاماً رائعاً للتصحيح الإلكترونى يقوم بتصحيح الأسئلة متعددة التخصصات بينما يقوم المصححون بتصحيح الأسئلة المفتوحة أوالمقالية "وهى تمثل حوالى 25٪ من عدد الأسئلة"، فى هذه الحالة يحتاج التصحيح للامتحانات كلها حوالى أسبوع واحد بدلاً من 4-5 اسابيع
واستطرد:"لقد بدأ التصحيح الإلكترونى صباح اليوم واشترك فيه المئات من معلمى مصر الأفاضل ويستمر حتى نهاية فترة الامتحانات التدريبية".
وشدد الوزير على أن مصر تمتلك الآن نظاماً قومياً للامتحانات الإلكترونية والتصحيح الإلكتروني/البشرى يعمل بكفاءة تامة مع كوادر مصرية قادرة على إعداد بنوك الأسئلة فى كل العلوم وكوادر مصرية مدربة على التصحيح الإلكترونى فى كافة العلوم. كما تمتلك شباباً واعيا يدرك قيمة التعلم وشغوف بالتقدم بدليل الأرقام التى نراها تتعلم على نظام التعلم الرقمى على بنك المعرفة والأرقام السالفة ممن اختاروا تجربة الامتحانات الإلكترونية.
وتابع : الشكر والتقدير والعرفان واجب لكل أسرة التربية والتعليم ولكل مؤسسات الدولة المصرية التى بذلت الجهد شهوراً طويلة لإتمام هذا العمل والتقدير والإعجاب والأمل لأبنائنا الذين صمدوا أمام موجات التشكيك والشائعات وأثبتوا رغبتهم فى مستقبل أفضل لأنفسهم ولبلدهم.
- دكتور شوقى عبر صفحته تأملات موضوعية في الإمتحانات الإلكترونية: "بروفة" الإمتحانات الإلكترونية التي تقوم بها وزارة التربية والتعليم المصرية ليست الأولى في مصر حيث أن المئات من مدارسنا الخاصة والدولية
- دكتور شوقى " نجاح الإمتحانات الألكترونية شارك فيه مهندسون و معلمون و أخرون
- دكتور شوقى - اكتشفنا أن نشر الإمتحانات الألكترونية عبر مواقع التواصل وراءه تواطؤ معلمين مشرفين على اللجان
- دكتور طارق شوقى ينشر رسالة لطلاب الأول الثانوى المتخوفين من الإمتحانات الألكترونية القادمة
- تصريح هام من دكتور / شوقى موجه للمدارس و الطلاب بشأن الإمتحانات و طرق التفييم النهائية
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى