- إيمان إبراهيم مساعد
- عدد المساهمات : 0
نقاط : 3909
تاريخ التسجيل : 13/01/2014
العلماء في ذكري العاشر من رمضان المفتي: تحية للجيش الذي أعاد سيناء وحمي الثوار في يناير صفوت حجازي: تجاوز الخوف وعدم امتهان الكرامة قاسم بين العبورين
الأربعاء 10 أغسطس 2011 - 11:42
يحتفل المصريون اليوم بذكري العاشر من رمضان التي تمثل ملحمة تاريخية في حياة الشعوب العربية إسلامية لتأكيدها علي كرامة المصريين وتفوقهم علي العدو الإسرائيلي الذي أوهم العالم بعدم إمكانية قهره. واتفق جميع الخبراء وشهود حرب أكتوبر أن الإيمان كان وراء نجاح المصريين في عبور حواجز الخوف من التحصينات الهائلة وفي عبور خط بارليف وقناة السويس.
علماء الدين تحدثوا عن ذكري العاشر من رمضان مبينين أهمية توجيه التحية للجيش المصري الذي قدم أروع الأمثلة في حماية الكرامة المصرية عام 1973 وفي حماية الإرادة المصرية في ثورة يناير.
د. علي جمعة مفتي الجمهورية يؤكد أن ذكري العاشر من رمضان تثبت أن الجيش المصري ملتحم بإرادة الأمة العربية وليس بمصر فقط. فكما استعاد الجيش كرامة الوطن العربي في حرب العاشر من رمضان السادس من أكتوبر بقهر العدو الإسرائيلي الأسطورة الموهومة. فإنه عاد من جديد في أحداث يناير ليثبت للعالم أنه ملتصق بالإرادة الشعبية لا يحيد عنها رغبة في تحرير البلاد والعباد من إرادة الطغيان والمحافظة علي المتظاهرين من محاولات الاعتداء عليهم في الموقعة المعروفة إعلامياً بالجمل والتي تشبه الفصول المسرحية الهزلية ولو ترك الجيش الشعب واقترن بالنظام لظل ميدان التحرير حتي يومنا هذا ينزف دماً. والأمثلة لدينا كثيرة فشارع الأربعين في اليمن ومدينة حماة في سوريا ومصراتة والزاوية في ليبيا والبحرين وغير ذلك من الدول التي سعت للحصول علي التحرر من الأنظمة الحاكمة التي لم تحقق مطالب شعوبها ولكن جيشها خذلها.
أضاف: يجب أن يحتفل المصريون بذكري العاشر من رمضان في ملحمة جديدة يريدون فيها الجميل للجيش وقادته وجنوده البواسل الذين حملوا علي أعناقهم لواء الوطن بما يعنيه من الحرية والكرامة ورفضوا أن يصادروا علي إرادة الشعوب أو أن يبيت مصري مكسور النفس بسبب ظلم خارجي ممثل في إسرائيل وعدوانها علي الأراضي المصرية أو في ظلم داخلي ممثل في الاستبداد والقهر للنظام السابق. رفضوا احتلال الوطن أو قهر أبنائه وعلموا أن حب الوطن من الدين وامتثلوا قول رسول الله - صلي الله عليه وسلم: "عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله". لذلك فليكن رد الجميل في تلك الذكري أقوالاً وليست أفعالاً بأن يتكاتف الشعب الذي ضحي الجيش من أجله قديماً وحاضرا ومستقبلاً مع قواته المسلحة لتحقيق التنمية والاستقرار والعبور بمصر من المنعطف الخطير الذي تمر به حالياً.
المفكر الإسلامي الكبير د. نصر فريد واصل مفتي مصر الأسبق قال: عندما تمر بالأمانة المصرية والعربية ذكري العاشر من رمضان يتذكر المصريون حالة التحول التي صنعها الجيش في حياتهم وليس الجيش جزيرة منعزلة عن الشعب فمجموعه مكون من أبناء الوطن الذين يؤدون واجبهم العسكري في حفظ البلاد والعباد. ضاربين أروع أمثلة التضحية في بذل النفس والنفيس استحقوا بما قدموه أن تكتب أسماؤهم في أعلي جنات الخلد مع النبيين والصديقين وحسن أولئك رفيقاً. أقسموا بالله علي عدم الخيانة لأوطانهم وكانوا علي قدر المسئولية فلم يهنوا ولم يحزنوا وأثبتوا أنهم الأعلون بما يملكون من إيمان راسخ وعقيدة قهرت المستحيل فبينما عدوهم في عام 1973 يملك المال والعتاد كانوا هم يملكون الله أكبر ممثلة في النفوس التي تحرص علي الموت كما يحرص أعداؤها علي الحياة لذلك دخلوا إلي قلب عدوهم وعادوا بالأسري وحرروا الكرامة العربية من الاحتلال الإسرائيلي لأرض سيناء وفرضوا كلمتهم النابعة من كلمة الله العليا وسقطت كلمة الذين كفروا وانفجر النداء بالتوحيد والشهادة علي أرض سيناء في خطوة تمهيدية لتحرير أرض الميعاد والمحشر بيت المقدس.
أضاف: ستظل ذكري العاشر من رمضان درساً إيمانياً راسخاً في نفوس الإرادة المصرية إلي الأبد نوراً وهادياً لأجيالنا الحالية والقادمة لنعطي لهم المثل والقدوة من أحداثه ومعاركه ودروسه وعبره نبراساً ومرشداً لهم في حياتهم ومثالاً للتضحية والبطولة والفداء. فلقد كان نصر رمضان المجيد عبوراً بالأمة من الهزيمة والانكسار إلي شموخ الانتصار ومن الظلام إلي النور ومن اليأس إلي الأمل والرجاء لغد أفضل وحياة أكثر عزة وكرامة وعيشة أحسن رخاء. والجيش المصري نفسه يعود مجدداً في يناير ليعبر بالمصريين إلي الحرية الداخلية ويحرر نفوسهم من استبداد الأنظمة التي لا ترضي سوي بالقهر والإذلال وكان الجيش ولايزال هو الحارس الحقيقي للثورة ولنجاحاتها وإنجازاتها وأعطي المثل للعالم في العسكرية التي تحمي الشعب وتهزم كل من يحاول المساس بكرامته وحاضره أو تدمير مستقبله. فعلي المصريين أن يردوا الجميل فمن لم يشكر الناس لا يشكر الله بأن يتضامنوا مع جيشهم بالحب والإخلاص والبناء والتنمية والاستقرار وأن يثقوا تمام الثقة في أن الجيش لن يرضي لأحد مهما كانت منزلته المساس بكرامة أو إرادة مصري واحد.
المفكر الإسلامي د. صفوت حجازي قال: ذكري العاشر من رمضان تعيد إلي أذهاننا معاني الفخر والاعتزاز بالنفس والثقة في القدرة المصرية القاهرة للمستحيل فكما شكك العالم كله في إمكانية نجاح المصريين في قهر إسرائيل الجيش الأسطورة الذي لا يقهر ولكن الجيش المصري علي الجبهة ومن ورائه تأييد داخلي أخلف الظنون وخيب توقعات الخبراء العسكريين وأذهل العالم هذا الجيش ذاته هو الذي أسهم في حماية ثورة المصريين في يناير والتي ضربت للعالم أروع الأمثلة في قهر أنظمة الاستبداد والقهر والهوان والتي لا تقل في إعجازها عن تحرير أرض سيناء واستعادة الكرامة المصرية والعربية بالنصر المبين الذي أقره الله تعالي قال تعالي: "وما رميت إذ رميت ولكن الله رمي وليبلي المؤمنين منه بلاء حسناً وإن الله سميع عليم". وقال: "فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم". إن ذكري العاشر من رمضان تدرس حتي الآن كحالة عسكرية نادرة. ولم يكن هذا الإنجاز العسكري الرائع هو جوهر فرحة العبور العظيم. ولكنه عبور مصر الدولة والشعب وإرث التاريخ والكرامة من حال إلي حال.
أضاف: لقد كان انكسار المصريين أمام الصهاينة في حرب يونيو 67 بطعم العلقم والمرارة في حلوق الناس. حقيقة لا مجازاً. وتحولت مصر والبلاد العربية معها إلي معرض للنكت والتندر والسخرية والاستهزاء وكانت مصر تعاني الفاقة والفقر وضعف القدرة علي تحديث قدرات جيشها إلا بشق الأنفس والاستدانة المتراكمة. كان كل ما حولنا يعزز الإحباط ويرسخ روح الهزيمة. لكن القيادة للعسكرية المصرية راهنت علي المقاتل وليس علي السلاح واستنفروا ميراث الشهادة وعبق الانتصار الإسلامي في رمضان عبر التاريخ وكانت صيحة الله أكبر شعار معركة النصر المبين. الهتاف الذي خرج من حنجرة المجاهد المصري ليتحول إلي طاقة اقتحام جسورة تراكمت بعدها سياسات خاطئة ممثلة في حيتان الفساد الذين حصدوا الذهب والفضة والمليارات من الأرض التي روتها دماء الشهداء بينما بعض الأبطال الأحياء يقفون في طوابير الخبز والهوان ليتغلبوا علي صعوبات الحياة. ولكن رفض المصريون أن يتجرعوا الهوان فقرروا أن يرفعوا رءوسهم بعبور جديد ومشاهد بطولة تناقلتها وسائل إعلام العالم كله لرجال مصر الأبطال وهم يقتحمون خطوط الفساد كما اقتحموا مسبقاً خط بارليف ويعبرون حواجز الخوف في ملحمة يناير ويطهرون البلاد من أنظمة فاسدة مثلما طهروها من قبل من أسطورة كاذبة إسرائيلية وكان الجيش هو القاسم المشترك في عمليتي التطهير. فنحن مدينون حتي اليوم لهؤلاء الرجال الذين عبروا بنا من الهزيمة إلي النصر. وأعادوا الاعتبار والكرامة والهيبة لمصر وتاريخها ومكانتها وإنسانها.
علماء الدين تحدثوا عن ذكري العاشر من رمضان مبينين أهمية توجيه التحية للجيش المصري الذي قدم أروع الأمثلة في حماية الكرامة المصرية عام 1973 وفي حماية الإرادة المصرية في ثورة يناير.
د. علي جمعة مفتي الجمهورية يؤكد أن ذكري العاشر من رمضان تثبت أن الجيش المصري ملتحم بإرادة الأمة العربية وليس بمصر فقط. فكما استعاد الجيش كرامة الوطن العربي في حرب العاشر من رمضان السادس من أكتوبر بقهر العدو الإسرائيلي الأسطورة الموهومة. فإنه عاد من جديد في أحداث يناير ليثبت للعالم أنه ملتصق بالإرادة الشعبية لا يحيد عنها رغبة في تحرير البلاد والعباد من إرادة الطغيان والمحافظة علي المتظاهرين من محاولات الاعتداء عليهم في الموقعة المعروفة إعلامياً بالجمل والتي تشبه الفصول المسرحية الهزلية ولو ترك الجيش الشعب واقترن بالنظام لظل ميدان التحرير حتي يومنا هذا ينزف دماً. والأمثلة لدينا كثيرة فشارع الأربعين في اليمن ومدينة حماة في سوريا ومصراتة والزاوية في ليبيا والبحرين وغير ذلك من الدول التي سعت للحصول علي التحرر من الأنظمة الحاكمة التي لم تحقق مطالب شعوبها ولكن جيشها خذلها.
أضاف: يجب أن يحتفل المصريون بذكري العاشر من رمضان في ملحمة جديدة يريدون فيها الجميل للجيش وقادته وجنوده البواسل الذين حملوا علي أعناقهم لواء الوطن بما يعنيه من الحرية والكرامة ورفضوا أن يصادروا علي إرادة الشعوب أو أن يبيت مصري مكسور النفس بسبب ظلم خارجي ممثل في إسرائيل وعدوانها علي الأراضي المصرية أو في ظلم داخلي ممثل في الاستبداد والقهر للنظام السابق. رفضوا احتلال الوطن أو قهر أبنائه وعلموا أن حب الوطن من الدين وامتثلوا قول رسول الله - صلي الله عليه وسلم: "عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله". لذلك فليكن رد الجميل في تلك الذكري أقوالاً وليست أفعالاً بأن يتكاتف الشعب الذي ضحي الجيش من أجله قديماً وحاضرا ومستقبلاً مع قواته المسلحة لتحقيق التنمية والاستقرار والعبور بمصر من المنعطف الخطير الذي تمر به حالياً.
المفكر الإسلامي الكبير د. نصر فريد واصل مفتي مصر الأسبق قال: عندما تمر بالأمانة المصرية والعربية ذكري العاشر من رمضان يتذكر المصريون حالة التحول التي صنعها الجيش في حياتهم وليس الجيش جزيرة منعزلة عن الشعب فمجموعه مكون من أبناء الوطن الذين يؤدون واجبهم العسكري في حفظ البلاد والعباد. ضاربين أروع أمثلة التضحية في بذل النفس والنفيس استحقوا بما قدموه أن تكتب أسماؤهم في أعلي جنات الخلد مع النبيين والصديقين وحسن أولئك رفيقاً. أقسموا بالله علي عدم الخيانة لأوطانهم وكانوا علي قدر المسئولية فلم يهنوا ولم يحزنوا وأثبتوا أنهم الأعلون بما يملكون من إيمان راسخ وعقيدة قهرت المستحيل فبينما عدوهم في عام 1973 يملك المال والعتاد كانوا هم يملكون الله أكبر ممثلة في النفوس التي تحرص علي الموت كما يحرص أعداؤها علي الحياة لذلك دخلوا إلي قلب عدوهم وعادوا بالأسري وحرروا الكرامة العربية من الاحتلال الإسرائيلي لأرض سيناء وفرضوا كلمتهم النابعة من كلمة الله العليا وسقطت كلمة الذين كفروا وانفجر النداء بالتوحيد والشهادة علي أرض سيناء في خطوة تمهيدية لتحرير أرض الميعاد والمحشر بيت المقدس.
أضاف: ستظل ذكري العاشر من رمضان درساً إيمانياً راسخاً في نفوس الإرادة المصرية إلي الأبد نوراً وهادياً لأجيالنا الحالية والقادمة لنعطي لهم المثل والقدوة من أحداثه ومعاركه ودروسه وعبره نبراساً ومرشداً لهم في حياتهم ومثالاً للتضحية والبطولة والفداء. فلقد كان نصر رمضان المجيد عبوراً بالأمة من الهزيمة والانكسار إلي شموخ الانتصار ومن الظلام إلي النور ومن اليأس إلي الأمل والرجاء لغد أفضل وحياة أكثر عزة وكرامة وعيشة أحسن رخاء. والجيش المصري نفسه يعود مجدداً في يناير ليعبر بالمصريين إلي الحرية الداخلية ويحرر نفوسهم من استبداد الأنظمة التي لا ترضي سوي بالقهر والإذلال وكان الجيش ولايزال هو الحارس الحقيقي للثورة ولنجاحاتها وإنجازاتها وأعطي المثل للعالم في العسكرية التي تحمي الشعب وتهزم كل من يحاول المساس بكرامته وحاضره أو تدمير مستقبله. فعلي المصريين أن يردوا الجميل فمن لم يشكر الناس لا يشكر الله بأن يتضامنوا مع جيشهم بالحب والإخلاص والبناء والتنمية والاستقرار وأن يثقوا تمام الثقة في أن الجيش لن يرضي لأحد مهما كانت منزلته المساس بكرامة أو إرادة مصري واحد.
المفكر الإسلامي د. صفوت حجازي قال: ذكري العاشر من رمضان تعيد إلي أذهاننا معاني الفخر والاعتزاز بالنفس والثقة في القدرة المصرية القاهرة للمستحيل فكما شكك العالم كله في إمكانية نجاح المصريين في قهر إسرائيل الجيش الأسطورة الذي لا يقهر ولكن الجيش المصري علي الجبهة ومن ورائه تأييد داخلي أخلف الظنون وخيب توقعات الخبراء العسكريين وأذهل العالم هذا الجيش ذاته هو الذي أسهم في حماية ثورة المصريين في يناير والتي ضربت للعالم أروع الأمثلة في قهر أنظمة الاستبداد والقهر والهوان والتي لا تقل في إعجازها عن تحرير أرض سيناء واستعادة الكرامة المصرية والعربية بالنصر المبين الذي أقره الله تعالي قال تعالي: "وما رميت إذ رميت ولكن الله رمي وليبلي المؤمنين منه بلاء حسناً وإن الله سميع عليم". وقال: "فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم". إن ذكري العاشر من رمضان تدرس حتي الآن كحالة عسكرية نادرة. ولم يكن هذا الإنجاز العسكري الرائع هو جوهر فرحة العبور العظيم. ولكنه عبور مصر الدولة والشعب وإرث التاريخ والكرامة من حال إلي حال.
أضاف: لقد كان انكسار المصريين أمام الصهاينة في حرب يونيو 67 بطعم العلقم والمرارة في حلوق الناس. حقيقة لا مجازاً. وتحولت مصر والبلاد العربية معها إلي معرض للنكت والتندر والسخرية والاستهزاء وكانت مصر تعاني الفاقة والفقر وضعف القدرة علي تحديث قدرات جيشها إلا بشق الأنفس والاستدانة المتراكمة. كان كل ما حولنا يعزز الإحباط ويرسخ روح الهزيمة. لكن القيادة للعسكرية المصرية راهنت علي المقاتل وليس علي السلاح واستنفروا ميراث الشهادة وعبق الانتصار الإسلامي في رمضان عبر التاريخ وكانت صيحة الله أكبر شعار معركة النصر المبين. الهتاف الذي خرج من حنجرة المجاهد المصري ليتحول إلي طاقة اقتحام جسورة تراكمت بعدها سياسات خاطئة ممثلة في حيتان الفساد الذين حصدوا الذهب والفضة والمليارات من الأرض التي روتها دماء الشهداء بينما بعض الأبطال الأحياء يقفون في طوابير الخبز والهوان ليتغلبوا علي صعوبات الحياة. ولكن رفض المصريون أن يتجرعوا الهوان فقرروا أن يرفعوا رءوسهم بعبور جديد ومشاهد بطولة تناقلتها وسائل إعلام العالم كله لرجال مصر الأبطال وهم يقتحمون خطوط الفساد كما اقتحموا مسبقاً خط بارليف ويعبرون حواجز الخوف في ملحمة يناير ويطهرون البلاد من أنظمة فاسدة مثلما طهروها من قبل من أسطورة كاذبة إسرائيلية وكان الجيش هو القاسم المشترك في عمليتي التطهير. فنحن مدينون حتي اليوم لهؤلاء الرجال الذين عبروا بنا من الهزيمة إلي النصر. وأعادوا الاعتبار والكرامة والهيبة لمصر وتاريخها ومكانتها وإنسانها.
- ناجح المتولى
- عدد المساهمات : 0
نقاط : 3760
تاريخ التسجيل : 13/01/2014
رد: العلماء في ذكري العاشر من رمضان المفتي: تحية للجيش الذي أعاد سيناء وحمي الثوار في يناير صفوت حجازي: تجاوز الخوف وعدم امتهان الكرامة قاسم بين العبورين
الخميس 11 أغسطس 2011 - 10:50
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- الخوف من تناول الطعام..حالة شائعة فى رمضان
- العلماء المسلمون يجيزون لثوار ليبيا الإفطار في نهار رمضان
- تأجيل محاكمة الضباط المتهمين بقتل الثوار بالمرج إلى يناير
- لغة انجليزية: أفضل مذكره لتعليم القراءه لمرحلة رياض الأطفال و المرحله الابتدائيه
- رضا حجازي يكشف ملامح العام الدراسي الجديد.. أبرزها دعم الطالب للفخر بذاته و رجوع الطابور و تحية العلم
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى