- إيمان إبراهيم مساعد
- عدد المساهمات : 0
نقاط : 3909
تاريخ التسجيل : 13/01/2014
جفاف الجلد في الشتاء.. أسباب وحلول
الثلاثاء 09 أغسطس 2011, 14:57
كمبردج (ولاية ماساتشوستس الأميركية): «الشرق الأوسط»*
في موسم الشتاء قد تصبح اليدان حمراوين، خشنتين، ومتسلختي الجلد، كما يمكن أن يصاب الجلد بالحكة ويضحي متهيجا.
ويظهر جفاف الجلد عندما يفقد قدرته علي الحفاظ علي كمية كافية من السوائل - وهذا يحدث علي سبيل المثال نتيجة تكرار الاستحمام، واستعمال الصابون القوي، ونتيجة الهرم والشيخوخة، أو المعاناة من بعض المشكلات الصحية.
ويعتبر موسم الشتاء مشكلة خاصة بحد ذاته، لأن تركيز الرطوبة يكون أقل في خارج المنزل، وفي داخله. ويعكس مستوي الماء في البشرة، وهي أقصي طبقات الجلد الخارجية، مدي نسبة الرطوبة المحيطة بالجلد.
إلا أنه يوجد ولحسن الحظ الكثير من الوسائل البسيطة والرخيصة التي يمكن توظيفها لتخفيف حالة جفاف الجلد أثناء الشتاء، وهي الحالة التي تعرف أيضا باسمي «الحكة الشتوية» winter itch أو «الجفاف الشتوي» winter xerosis.
رطوبة الجلد يمكننا تصور الخلايا الجلدية للبشرة كما لو أنها نظام مصفوف من القطع الموضوعة علي سقف، يربط فيما بينها «صمغ لاصق» غني بالدهون، يحافظ علي أن تكون خلايا الجلد مستوية، وناعمة، ومتمركزة في موقعها (انظر: إطار «تشريح خلايا الجلد»).
وتتسارع عملية فقدان للماء عندما يتحلل هذا الصمغ بعد أن يتعرض لأضرار بسبب أشعة الشمس، أو تنظيف الجلد الأكثر من اللازم، أو قشط الجلد، أو نتيجة أحد الأمراض - أو بسبب قلة تركيز الرطوبة في الشتاء وحرارة التدفئة داخل المنزل. وتظهر النتيجة علي شكل خشونة الجلد، وتقصف الجلد، وحكة، وتشقق الجلد، والشعور بالحرقة في بعض الأحيان.
مرطبات الجلد تعتبر مرطبات الجلد التي تزود البشرة بالسوائل، إضافة إلي دورها في إحكامها السوائل في داخل الجلد والحفاظ عليها، الوسيلة الأولي لمكافحة حالات جفاف الجلد. وتحتوي هذه المرطبات علي 3 أنواع من العناصر: المواد الجاذبة للرطوبة humectants ومنها مواد «سيراميدس» ceramides، والغليسرين glycerin، والسربيتول sorbitol، وحمض الهيالورونيك hyaluronic acid والليسيثين lecithin.
أما مجموعة المواد الثانية فتشتمل علي سبيل المثال: «البيترولاتوم» (هلام النفط) petrolatum (petroleum jelly)، السليكونsilicone، اللانولين lanolin والزيوت المعدنية - التي تساعد علي إحكام الحفاظ علي السوائل في الجلد. أما المواد الأخري فهي المواد التي تطري البشرة emollients والتي تضفي نعومة علي الجلد بعد قيامها بسد الفجوات بين الخلايا الجلدية، مثل مواد اللينوليك linoleic واللينولينيك linolenic وأحماض اللوريك lauric acids.
وعموما، فإنه وكلما كانت المادة التي ترطب الجلد أثخن، ودهنية أكثر، كان تأثيرها أكثر فاعلية. وتعتبر بعض من هذه المواد الأكثر فاعلية (وأقلها كلفة مالية)، وهي هلام النفط والزيوت المرطبة مثل (الزيوت المعدنية)، التي تمنع فقدان الماء من دون أن تقوم بسد المسامات. ولأنها لا تحتوي علي الماء فإن من الأفضل استعمالها عندما يكون الجلد رطبا بعد الاستحمام، لكي يتم الحفاظ علي الرطوبة فيه. وتحتوي المواد المرطبة الأخري علي ماء ودهون بمختلف التركيز. ولأنها تحتوي علي دهون أقل، وهي أفضل من الناحية الجمالية، فإنها تجتذب الكثير من الناس.
* شيخوخة الجلد وجفافه
* يصبح جفاف الجسم أكثر شيوعا مع تقدم العمر، إذ يعاني 75% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 64 سنة من الجلد الجاف. وغالبا ما يكون هذا ناجما عن التعرض للشمس، إذ تظهر الأضرار بسبب أشعة الشمس علي شكل جلد سميك لا يحتفظ بالماء داخله. كما يقل إفراز الجلد للزيوت الطبيعية في الجلد أيضا مع تقدم العمر، وينتج ذلك لدي النساء جزئيا بسبب الانخفاض الذي يحدث في فترة سن اليأس من المحيض في إفراز الهرمونات المحفزة لنشاط الغدد الدهنية والعرقية.
وتقع أكثر مناطق الجلد المهددة في المواضع التي تحتوي علي الغدد المفرزة للدهون (الغدد الدهنية)، مثل الذراعين، والرجلين، واليدين، ووسط أعلي الظهر. كما يقل مع تقدم العمر إفراز المواد في طبقة الأدمة (التي تقع تحت البشرة) التي تجتذب جزيئات الماء وترتبط بها.
إن جفاف الجلد لا يشكل عادة مشكلة طبية خطيرة، إلا أنه يمكن أن يولد مضاعفات خطيرة مثل حدوث الإكزيما المزمنة (البقع الحمراء)، أو النزف من التشققات الأعمق في الجلد التي تلحق الضرر بالأوعية الشعرية في الأدمة. وتشمل المضاعفات الأخري المحتملة حدوث عدوي بكتيرية ثانوية (تؤدي إلي احمرار الجلد، والتورم، والخراج) ربما تحتاج إلي تناول المضادات الحيوية. (وأخيرا فإن من النادر أن يرتبط جفاف الجلد مع الحساسية).
وعلي الأشخاص الذين يلاحظون أيا من هذه الأعراض، أو عندما لا تؤمن العلاجات أي تخفيف للحالة، طلب مشورة الطبيب. ولحالات جفاف الجلد الشديدة قد يصف الطبيب واحدا من الكريمات الحاوية علي حامض اللاكتيك، واليوريا، أو الستيرويدات القشرية. وقد يطلب إجراء بعض الاختبارات علي المشكلات الصحية التي ربما تقود إلي جفاف الجلد ومن ضمنها قلة نشاط الغدة الدرقية، والسكري، واللمفوما (ابيضاض الدم)، وأمراض الكلي، وأمراض الكبد، والصدفية، والتهاب الجلد.
* رسالة هارفارد «مراقبة صحة المرأة»، خدمات «تريبيون ميديا»
* يتكون الجلد من 3 طبقات، لكل منها دور مختلف محدد. فالطبقة الداخلية الأعمق تتكون من الدهون ما تحت الجلدية التي تحقق مهمة العزل، وخزن الطاقة، وامتصاص الصدمات. وتوجد فوقها طبقة الأدمة dermis التي تحتوي علي الأوعية الدموية، والأعصاب، والغدد العرقية والدهنية، وبصيلات الشعر.
أما الطبقة الأعلي فهي البشرة epidermis وهي الحاجز الرئيسي الأول المكلف بحماية الجلد، والمنطقة التي يحدث فيها الجفاف. وتتألف البشرة من شرائح من الخلايا المتحولة باستمرار، وذلك بعد أن تنطلق الخلايا الحية الجديدة المتولدة في المنطقة العميقة من البشرة نحو الأعلي لكي تموت ثم تسقط لدي وصولها إلي سطح الجلد. وهذه الدورة المتواصلة تجدد الجلد تماما مرة في كل شهر تقريبا.
* نصائح.. حول جفاف الجلد وفيما يلي عدد من النصائح للمكافحة الفعالة لحالات جفاف الجلد، في حال استخدامها بشكل متواصل:
* استخدم جهازا للترطيب في الشتاء. ويجب أن تكون نسبة الرطوبة نحو 60% تقريبا لتأمين ما تحتاجه بشرة الجلد.
* لا تستحم لأكثر من 5 إلي 10 دقائق في مغطس الحمام أو تحت المرشاش يوميا. فالاستحمام لأكثر من تلك الفترة قد يزيل الكثير من طبقة الجلد الدهنية مؤديا إلي فقدان السوائل منه.
* استعمل الماء الفاتر بدلا من الساخن الذي قد يزيل الزيوت الطبيعية.
* قلل إلي أدني حد استعمال الصابون، وبدلا عنه استعمل أنواع الصابون المرطبة.
* تجنب استعمال الصابون المعطر ومنتجات التنظيف الكحولية التي يمكنها إزالة الزيوت الطبيعية.
* زيوت الاستحمام ربما تكون مفيدة.
* لتقليل خطر الضرر بالجلد لا تستعمل إسفنجة الاستحمام أو فرشة قوية، وحتي قطع القماش، للتدليك. أو علي الأقل استعمل القطع بشكل خفيف جدا علي الجلد.
* ضع مرطبات الجلد فورا بعد الانتهاء من الاستحمام أو غسل الأيدي، لأن ذلك يسهل غلق الفجوات بين خلايا الجلد والحفاظ علي الماء عندما يكون الجلد رطبا.
* لتقليل الشعور بالدهن الغزير لمواد مرطبة مثل هلام النفط والكريمات الثخينة، خذ قليلا منها وافركه علي يدك ثم انقله من اليد إلي الموقع المصاب.
* لا تخدش الجلد أبدا ففي أغلب الأحيان يساعد مرطب الجلد علي تخفيف الحكة، كما يمكنك وضع كمادات من الثلج علي مناطق الحكة لتخفيفها. استخدم الكريمات الواقية من الشمس صيفا وشتاء للتقليل من تأثير أشعة الشمس.
* عند إزالة الشعر استخدم كريما للحلاقة لوضعه عدة دقائق قبل البدء بإزالة الشعر.
* لا تستعمل مواد تنظيف معطرة لغسل الملابس وتجنب استخدام مواد تنعيم المنسوجات.
* لا ترتد المنسوجات الصوفية والمنسوجات الأخري التي تهيج الجلد.
في موسم الشتاء قد تصبح اليدان حمراوين، خشنتين، ومتسلختي الجلد، كما يمكن أن يصاب الجلد بالحكة ويضحي متهيجا.
ويظهر جفاف الجلد عندما يفقد قدرته علي الحفاظ علي كمية كافية من السوائل - وهذا يحدث علي سبيل المثال نتيجة تكرار الاستحمام، واستعمال الصابون القوي، ونتيجة الهرم والشيخوخة، أو المعاناة من بعض المشكلات الصحية.
ويعتبر موسم الشتاء مشكلة خاصة بحد ذاته، لأن تركيز الرطوبة يكون أقل في خارج المنزل، وفي داخله. ويعكس مستوي الماء في البشرة، وهي أقصي طبقات الجلد الخارجية، مدي نسبة الرطوبة المحيطة بالجلد.
إلا أنه يوجد ولحسن الحظ الكثير من الوسائل البسيطة والرخيصة التي يمكن توظيفها لتخفيف حالة جفاف الجلد أثناء الشتاء، وهي الحالة التي تعرف أيضا باسمي «الحكة الشتوية» winter itch أو «الجفاف الشتوي» winter xerosis.
رطوبة الجلد يمكننا تصور الخلايا الجلدية للبشرة كما لو أنها نظام مصفوف من القطع الموضوعة علي سقف، يربط فيما بينها «صمغ لاصق» غني بالدهون، يحافظ علي أن تكون خلايا الجلد مستوية، وناعمة، ومتمركزة في موقعها (انظر: إطار «تشريح خلايا الجلد»).
وتتسارع عملية فقدان للماء عندما يتحلل هذا الصمغ بعد أن يتعرض لأضرار بسبب أشعة الشمس، أو تنظيف الجلد الأكثر من اللازم، أو قشط الجلد، أو نتيجة أحد الأمراض - أو بسبب قلة تركيز الرطوبة في الشتاء وحرارة التدفئة داخل المنزل. وتظهر النتيجة علي شكل خشونة الجلد، وتقصف الجلد، وحكة، وتشقق الجلد، والشعور بالحرقة في بعض الأحيان.
مرطبات الجلد تعتبر مرطبات الجلد التي تزود البشرة بالسوائل، إضافة إلي دورها في إحكامها السوائل في داخل الجلد والحفاظ عليها، الوسيلة الأولي لمكافحة حالات جفاف الجلد. وتحتوي هذه المرطبات علي 3 أنواع من العناصر: المواد الجاذبة للرطوبة humectants ومنها مواد «سيراميدس» ceramides، والغليسرين glycerin، والسربيتول sorbitol، وحمض الهيالورونيك hyaluronic acid والليسيثين lecithin.
أما مجموعة المواد الثانية فتشتمل علي سبيل المثال: «البيترولاتوم» (هلام النفط) petrolatum (petroleum jelly)، السليكونsilicone، اللانولين lanolin والزيوت المعدنية - التي تساعد علي إحكام الحفاظ علي السوائل في الجلد. أما المواد الأخري فهي المواد التي تطري البشرة emollients والتي تضفي نعومة علي الجلد بعد قيامها بسد الفجوات بين الخلايا الجلدية، مثل مواد اللينوليك linoleic واللينولينيك linolenic وأحماض اللوريك lauric acids.
وعموما، فإنه وكلما كانت المادة التي ترطب الجلد أثخن، ودهنية أكثر، كان تأثيرها أكثر فاعلية. وتعتبر بعض من هذه المواد الأكثر فاعلية (وأقلها كلفة مالية)، وهي هلام النفط والزيوت المرطبة مثل (الزيوت المعدنية)، التي تمنع فقدان الماء من دون أن تقوم بسد المسامات. ولأنها لا تحتوي علي الماء فإن من الأفضل استعمالها عندما يكون الجلد رطبا بعد الاستحمام، لكي يتم الحفاظ علي الرطوبة فيه. وتحتوي المواد المرطبة الأخري علي ماء ودهون بمختلف التركيز. ولأنها تحتوي علي دهون أقل، وهي أفضل من الناحية الجمالية، فإنها تجتذب الكثير من الناس.
* شيخوخة الجلد وجفافه
* يصبح جفاف الجسم أكثر شيوعا مع تقدم العمر، إذ يعاني 75% من الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 64 سنة من الجلد الجاف. وغالبا ما يكون هذا ناجما عن التعرض للشمس، إذ تظهر الأضرار بسبب أشعة الشمس علي شكل جلد سميك لا يحتفظ بالماء داخله. كما يقل إفراز الجلد للزيوت الطبيعية في الجلد أيضا مع تقدم العمر، وينتج ذلك لدي النساء جزئيا بسبب الانخفاض الذي يحدث في فترة سن اليأس من المحيض في إفراز الهرمونات المحفزة لنشاط الغدد الدهنية والعرقية.
وتقع أكثر مناطق الجلد المهددة في المواضع التي تحتوي علي الغدد المفرزة للدهون (الغدد الدهنية)، مثل الذراعين، والرجلين، واليدين، ووسط أعلي الظهر. كما يقل مع تقدم العمر إفراز المواد في طبقة الأدمة (التي تقع تحت البشرة) التي تجتذب جزيئات الماء وترتبط بها.
إن جفاف الجلد لا يشكل عادة مشكلة طبية خطيرة، إلا أنه يمكن أن يولد مضاعفات خطيرة مثل حدوث الإكزيما المزمنة (البقع الحمراء)، أو النزف من التشققات الأعمق في الجلد التي تلحق الضرر بالأوعية الشعرية في الأدمة. وتشمل المضاعفات الأخري المحتملة حدوث عدوي بكتيرية ثانوية (تؤدي إلي احمرار الجلد، والتورم، والخراج) ربما تحتاج إلي تناول المضادات الحيوية. (وأخيرا فإن من النادر أن يرتبط جفاف الجلد مع الحساسية).
وعلي الأشخاص الذين يلاحظون أيا من هذه الأعراض، أو عندما لا تؤمن العلاجات أي تخفيف للحالة، طلب مشورة الطبيب. ولحالات جفاف الجلد الشديدة قد يصف الطبيب واحدا من الكريمات الحاوية علي حامض اللاكتيك، واليوريا، أو الستيرويدات القشرية. وقد يطلب إجراء بعض الاختبارات علي المشكلات الصحية التي ربما تقود إلي جفاف الجلد ومن ضمنها قلة نشاط الغدة الدرقية، والسكري، واللمفوما (ابيضاض الدم)، وأمراض الكلي، وأمراض الكبد، والصدفية، والتهاب الجلد.
* رسالة هارفارد «مراقبة صحة المرأة»، خدمات «تريبيون ميديا»
* يتكون الجلد من 3 طبقات، لكل منها دور مختلف محدد. فالطبقة الداخلية الأعمق تتكون من الدهون ما تحت الجلدية التي تحقق مهمة العزل، وخزن الطاقة، وامتصاص الصدمات. وتوجد فوقها طبقة الأدمة dermis التي تحتوي علي الأوعية الدموية، والأعصاب، والغدد العرقية والدهنية، وبصيلات الشعر.
أما الطبقة الأعلي فهي البشرة epidermis وهي الحاجز الرئيسي الأول المكلف بحماية الجلد، والمنطقة التي يحدث فيها الجفاف. وتتألف البشرة من شرائح من الخلايا المتحولة باستمرار، وذلك بعد أن تنطلق الخلايا الحية الجديدة المتولدة في المنطقة العميقة من البشرة نحو الأعلي لكي تموت ثم تسقط لدي وصولها إلي سطح الجلد. وهذه الدورة المتواصلة تجدد الجلد تماما مرة في كل شهر تقريبا.
* نصائح.. حول جفاف الجلد وفيما يلي عدد من النصائح للمكافحة الفعالة لحالات جفاف الجلد، في حال استخدامها بشكل متواصل:
* استخدم جهازا للترطيب في الشتاء. ويجب أن تكون نسبة الرطوبة نحو 60% تقريبا لتأمين ما تحتاجه بشرة الجلد.
* لا تستحم لأكثر من 5 إلي 10 دقائق في مغطس الحمام أو تحت المرشاش يوميا. فالاستحمام لأكثر من تلك الفترة قد يزيل الكثير من طبقة الجلد الدهنية مؤديا إلي فقدان السوائل منه.
* استعمل الماء الفاتر بدلا من الساخن الذي قد يزيل الزيوت الطبيعية.
* قلل إلي أدني حد استعمال الصابون، وبدلا عنه استعمل أنواع الصابون المرطبة.
* تجنب استعمال الصابون المعطر ومنتجات التنظيف الكحولية التي يمكنها إزالة الزيوت الطبيعية.
* زيوت الاستحمام ربما تكون مفيدة.
* لتقليل خطر الضرر بالجلد لا تستعمل إسفنجة الاستحمام أو فرشة قوية، وحتي قطع القماش، للتدليك. أو علي الأقل استعمل القطع بشكل خفيف جدا علي الجلد.
* ضع مرطبات الجلد فورا بعد الانتهاء من الاستحمام أو غسل الأيدي، لأن ذلك يسهل غلق الفجوات بين خلايا الجلد والحفاظ علي الماء عندما يكون الجلد رطبا.
* لتقليل الشعور بالدهن الغزير لمواد مرطبة مثل هلام النفط والكريمات الثخينة، خذ قليلا منها وافركه علي يدك ثم انقله من اليد إلي الموقع المصاب.
* لا تخدش الجلد أبدا ففي أغلب الأحيان يساعد مرطب الجلد علي تخفيف الحكة، كما يمكنك وضع كمادات من الثلج علي مناطق الحكة لتخفيفها. استخدم الكريمات الواقية من الشمس صيفا وشتاء للتقليل من تأثير أشعة الشمس.
* عند إزالة الشعر استخدم كريما للحلاقة لوضعه عدة دقائق قبل البدء بإزالة الشعر.
* لا تستعمل مواد تنظيف معطرة لغسل الملابس وتجنب استخدام مواد تنعيم المنسوجات.
* لا ترتد المنسوجات الصوفية والمنسوجات الأخري التي تهيج الجلد.
- ناجح المتولى
- عدد المساهمات : 0
نقاط : 3760
تاريخ التسجيل : 13/01/2014
رد: جفاف الجلد في الشتاء.. أسباب وحلول
الثلاثاء 09 أغسطس 2011, 16:02
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى