مدارس خاصة وحكومية تستقبل تلاميذ كى جى و أولى ابتدائى يوم16 بشكل غير رسمى لتعوديدهم و تهيئتم للحياة المدرسية بعيدًا عن الإزدحام
الإثنين 04 سبتمبر 2017, 10:24
مدارس خاصة وحكومية تستقبل تلاميذ كى جى و أولى ابتدائى يوم16 بشكل غير رسمى لتعوديدهم و تهيئتم للحياة المدرسية بعيدًا عن الإزدحام
هذا و قد
كشفت عبير إبراهيم مدير عام التعليم الخاص بوزارة التربية والتعليم تفاصيل استعدادات الإدارة للعام الدراسي ٢٠١٧ /٢٠١٨ الذي يبدأ في ٢٣ سبتمبر الجاري.
وقالت، في تصريحات خاصة لـ«فيتو»، إن استعدادات قطاع التعليم الخاص بدأت منذ عدة أشهر، وكان ذلك منذ أن تولت مسئولية الإدارة ووجدت أن أصحاب المدارس لم يلتزموا بقرار عدم زيادة المصروفات بالإضافة إلى وقف تراخيص المدارس الدولية، وكان تفكيري منصبا كيف يمكن حل تلك المشكلات قبل بدء العام الدراسي الجديد.
وأضافت: "كانت بداية الاستعداد منذ تولي المنصب في شهر مارس الماضي لبحث كيفية وضع نظام مريح مع بدء العام الدراسي الجديد، فبعد مضي عام كامل على وقف زيادة المصروفات في المدارس الدولية بأوامر الوزير السابق، وفي رأيي أن هذا الأمر جعل أصحاب تلك المدارس يخالفون بشدة؛ لأن ذلك من شأنه إعاقة تلك المدارس بسبب تحرير سعر صرف العملة، وكان ما يشغلني كيف أفعل تلك المواءمة بين احتياجات المدارس ورغبات أولياء الأمور، والطرف الثالث هو حق الدولة مثل التأمينات والضرائب؛ لأن أصحاب المدارس بسبب أنهم لم يتمكنوا من تحقيق ما يريدون بدءوا في الجور على حق الدولة.
وأردفت: "إن العمل تركز في تلك الفترة على تحقيق تلك المعادلة فعقدنا ورش عمل مع مدارس خاصة وأصحاب مدارس دولية، وجلسنا مع بعض ممثلي أولياء الأمور لتكوين خلفية كاملة عن الوضع داخل تلك المدارس لوضعها في الاعتبار عند اتخاذ القرار المناسب، وبناء عليه نجحنا في شهر مايو الماضي إصدار القرارين الوزاريين رقمي ١٧٣ و١٧٤ بالنسبة للمدارس الخاصة والمدارس الدولية".
وتابعت: "كانت المهمة الأخرى كيفية ضمان تنفيذ تلك القرارات؛ لأن الوزير السابق الدكتور الهلالي الشربيني كان قد أوقف زيادة المصروفات في تلك المدارس ولكنها لم تلتزم بذلك، وخالفت المدارس بتحصيل زيادات تصل إلى ٥٠ و٦٠٪ فكان شغلنا الشاغل هو كيفية التزام المدارس بتنفيذ القرارات الجديدة، وقد حققنا نجاحا كبيرا في متابعة تنفيذ القرارات المتعلقة بتحديد نسب الزيادة المحددة".
وقالت إنه وفقا للقانون فإنه من المفترض أن تحصل المدارس الخاصة مصروفاتها في سبتمبر؛ ولكن الواقع أن تلك المدارس تبدأ في التحصيل مبكرا جدا، ولحل هذه المشكلة فإنه سيتم جعل تحصيل المصروفات وفقا لإرادة الوزارة بجعل المصروفات تحصل على ٣ أقساط يكون القسط الأول في مايو أو يونيو، ولضبط المسألة أرسلنا لجان متابعة للمدارس التي أبلغنا أنها تحصل مصروفاتها مبكرا، وكان أول ثلاث مدارس من أكبر المدارس واتخذنا قرارات بوضع مدرسة تحت الإشراف المالي والإداري، وأنذرنا مدرستين منهم، فأحدث ذلك رد فعل إيجابي عند باقي المدارس والتزمت، وكان الهدف إرسال رسائل بأن الوزارة لن تسكت على أي مدرسة تخالف.
كشفت عبير إبراهيم مدير عام التعليم الخاص بوزارة التربية والتعليم تفاصيل استعدادات الإدارة للعام الدراسي ٢٠١٧ /٢٠١٨ الذي يبدأ في ٢٣ سبتمبر الجاري.
وقالت، في تصريحات خاصة لـ«فيتو»، إن استعدادات قطاع التعليم الخاص بدأت منذ عدة أشهر، وكان ذلك منذ أن تولت مسئولية الإدارة ووجدت أن أصحاب المدارس لم يلتزموا بقرار عدم زيادة المصروفات بالإضافة إلى وقف تراخيص المدارس الدولية، وكان تفكيري منصبا كيف يمكن حل تلك المشكلات قبل بدء العام الدراسي الجديد.
وأضافت: "كانت بداية الاستعداد منذ تولي المنصب في شهر مارس الماضي لبحث كيفية وضع نظام مريح مع بدء العام الدراسي الجديد، فبعد مضي عام كامل على وقف زيادة المصروفات في المدارس الدولية بأوامر الوزير السابق، وفي رأيي أن هذا الأمر جعل أصحاب تلك المدارس يخالفون بشدة؛ لأن ذلك من شأنه إعاقة تلك المدارس بسبب تحرير سعر صرف العملة، وكان ما يشغلني كيف أفعل تلك المواءمة بين احتياجات المدارس ورغبات أولياء الأمور، والطرف الثالث هو حق الدولة مثل التأمينات والضرائب؛ لأن أصحاب المدارس بسبب أنهم لم يتمكنوا من تحقيق ما يريدون بدءوا في الجور على حق الدولة.
وأردفت: "إن العمل تركز في تلك الفترة على تحقيق تلك المعادلة فعقدنا ورش عمل مع مدارس خاصة وأصحاب مدارس دولية، وجلسنا مع بعض ممثلي أولياء الأمور لتكوين خلفية كاملة عن الوضع داخل تلك المدارس لوضعها في الاعتبار عند اتخاذ القرار المناسب، وبناء عليه نجحنا في شهر مايو الماضي إصدار القرارين الوزاريين رقمي ١٧٣ و١٧٤ بالنسبة للمدارس الخاصة والمدارس الدولية".
وتابعت: "كانت المهمة الأخرى كيفية ضمان تنفيذ تلك القرارات؛ لأن الوزير السابق الدكتور الهلالي الشربيني كان قد أوقف زيادة المصروفات في تلك المدارس ولكنها لم تلتزم بذلك، وخالفت المدارس بتحصيل زيادات تصل إلى ٥٠ و٦٠٪ فكان شغلنا الشاغل هو كيفية التزام المدارس بتنفيذ القرارات الجديدة، وقد حققنا نجاحا كبيرا في متابعة تنفيذ القرارات المتعلقة بتحديد نسب الزيادة المحددة".
وقالت إنه وفقا للقانون فإنه من المفترض أن تحصل المدارس الخاصة مصروفاتها في سبتمبر؛ ولكن الواقع أن تلك المدارس تبدأ في التحصيل مبكرا جدا، ولحل هذه المشكلة فإنه سيتم جعل تحصيل المصروفات وفقا لإرادة الوزارة بجعل المصروفات تحصل على ٣ أقساط يكون القسط الأول في مايو أو يونيو، ولضبط المسألة أرسلنا لجان متابعة للمدارس التي أبلغنا أنها تحصل مصروفاتها مبكرا، وكان أول ثلاث مدارس من أكبر المدارس واتخذنا قرارات بوضع مدرسة تحت الإشراف المالي والإداري، وأنذرنا مدرستين منهم، فأحدث ذلك رد فعل إيجابي عند باقي المدارس والتزمت، وكان الهدف إرسال رسائل بأن الوزارة لن تسكت على أي مدرسة تخالف.
________________________________________________
جاري تحميل مناهج 2025 كل الفرق
- مشاكل المصروفات الدراسية لأولياء الأمور.. مدارس خاصة تمنع طلابها من اليوم الدراسى لعدم سدادها كاش.. وحكومية ترفض تسليم الكتب لحين الدفع.. والتعليم: إجراءات المدارس مخالفة وعدم ربط الدراسة والكتب بالمصروفات
- مدارس دولية تبدأ الدراسة أول سبتمبر و مدارس خاصة وحكومية تبدأ آخر أسبوع من سبتمبر لتسليم الكتب
- حصاد أول ثلاث أيام دراسة مدارس ابتدائى تستقبل العام بالبالونات والزينات و المراحل الأعلى بالهروب و السباحة فى الشواطئ
- بوابة الأخبار تنشر تحذير الوزير للمعلمين بشكل عام "ولمعلمات أولى ابتدائى " بشكل خاص من التحدث فى السياسة داخل المدرسة والفصل"
- وزير التعليم – المنظومة الجديدة ليست مناهج جديدة فحسب و الدليل تلاميذ أولى ابتدائى و رياض أطفال السنة دى حاجة تفرح بجد حتى فكر طلاب أولى ثانوى اختلف
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى