طارق شوقى لأولياء الأمور - سنعلمكم بنظام الثانوية العامة الجديد نهاية يوليو ولا تقلقوا هذا لمصلحة أولادكم

طارق شوقى لأولياء الأمور - سنعلمكم بنظام الثانوية العامة الجديد نهاية يوليو ولا تقلقوا هذا لمصلحة أولادكم

أكد الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه ليس هناك أي سبب يدعو إلى رعب أولياء الأمور في مصر، من فكرة تغيير نظام الثانوية العامة التقليدي، وتغيير نظام القبول بالجامعات، واستبدالهما بنظام جديد خلال الفترة المقبلة.

وقال "شوقي"، في تصريحات له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، إن الوزارة لن تطبق أي نظام جديد دون الاطمئنان إلى نجاحه، مشيرًا إلى أن تغيير الثانوية العامة كنظام تقييم أوحد أصبح ضرورة حتمية إذا أردنا أن نعود إلى التعلم، وليس صناعة إنتاج المجموع بلا تعلم.

وأوضح الوزير أن توزيع الطلاب على الجامعات وكأنهم قطع شطرنج، بدون النظر لاحتياجات الدولة من التخصصات أو قدرة الجامعات الاستيعابية أو رغبات وقدرات الطلاب، هو عدالة اجتماعية مزيفة وضارة بالمجتمع كله وضارة بالتنمية والتنافسية، مؤكدًا أن فكرة إلغاء التنسيق واستحداث طرق جديدة ليس معناه أن تختفي العدالة الاجتماعية أو تسود الواسطة والمحسوبية.

وتابع: على جميع المواطنين أن يطمئنوا ويعلموا أن هناك دائمًا بداية لكل تغيير وهناك دائمًا حل مثالي لكل مشكلة.

أكد الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أنه ليس هناك أي سبب يدعو إلى رعب أولياء الأمور في مصر، من فكرة تغيير نظام الثانوية العامة التقليدي، وتغيير نظام القبول بالجامعات، واستبدالهما بنظام جديد خلال الفترة المقبلة.

وقال "شوقي"، في تصريحات له عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، إن الوزارة لن تطبق أي نظام جديد دون الاطمئنان إلى نجاحه، مشيرًا إلى أن تغيير الثانوية العامة كنظام تقييم أوحد أصبح ضرورة حتمية إذا أردنا أن نعود إلى التعلم، وليس صناعة إنتاج المجموع بلا تعلم.

وأوضح الوزير أن توزيع الطلاب على الجامعات وكأنهم قطع شطرنج، بدون النظر لاحتياجات الدولة من التخصصات أو قدرة الجامعات الاستيعابية أو رغبات وقدرات الطلاب، هو عدالة اجتماعية مزيفة وضارة بالمجتمع كله وضارة بالتنمية والتنافسية، مؤكدًا أن فكرة إلغاء التنسيق واستحداث طرق جديدة ليس معناه أن تختفي العدالة الاجتماعية أو تسود الواسطة والمحسوبية.

وتابع: على جميع المواطنين أن يطمئنوا ويعلموا أن هناك دائمًا بداية لكل تغيير وهناك دائمًا حل مثالي لكل مشكلة.