معلمة تشكو عدم صرف مكافأة نصف شهر منحها لها الوزير فى زيارة سابقة له

خلال لقاء الوزير بالمعلمين..

معلمة تشكو عدم صرف مكافأة نصف شهر منحها لها الوزير فى زيارة سابقة له
السبت، 17 ديسمبر 2016 10:45 ص

معلمة تشكو عدم صرف مكافأة نصف شهر منحها لها الوزير فى زيارة سابقة له 20161217100249249

وزير التربية والتعليم والأنبا أرميا والدكتور عباس شومان

اشتكت إحدى معلمات مدرسة زين العابدين الثانوية المشتركة بالسيدة زينب، إلى الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، عدم صرف مكافأة نصف شهر منحها لها خلال زيارته السابقة للمدرسة.

جاء ذلك خلال لقاء الوزير مع معلمى المدرسة عقب إطلاق مبادرة باسم "أديان السماء لا للعنف لا للدماء" .
وقالت المعلمة والتى تدعى هناء لـ"اليوم السابع"، إن الوزير قرر صرف مكافأة لها فى 28 سبتمبر الماضى أثناء زيارته المدرسة وحتى الآن لم تصرف، مؤكدة أنها ذهبت للوزارة وطلبوا منها تصوير الفيزا وتنتظر حتى الآن استلامها، مشيرة إلى أن الوزير الهلالى الشربينى منحها المكافأة نتيجة جهدها.
ووجه الوزير، حديثه لمدير الإدارة والمسئولين قائلا: هو إحنا بنقول كلام وخلاص ولا إيه "لازم تشوفوا الموضوع ده".

طلاب مدرسة بالسيدة زينب يتلون القرآن والإنجيل بالإذاعة بحضور وزير التعليم

أحد الطلاب المدرسة

طلاب المدرسة بالسيدة زينب

الأنبا أرميا و الهلالى الشربينى وعباس شومان

الأنبا أرميا رئيس المركز الثقافى القبطى

الأنبا أرميا و الهلالى الشربينى وعباس شومان

الطلاب خلال الطابور

الأنبا أرميا رئيس المركز الثقافى القبطى

الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى

الأنبا أرميا ومحرر اليوم السابع

الأنبا أرميا والهلالى الشربينى

الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى

طلاب مدرسة بالسيدة زينب

طلاب مدرسة بالسيدة زينب يتلون القرآن والإنجيل بالإذاعة بحضور وزير التعليم

عباس شومان وكيل الأزهر الشريف

صورة الخبراختيار صورة اضافة صورة تعليق الصورة ألبوم الخبر التاجز الاخبار المتعلقةاختيار
أخبار متعلقة الكلمات المفتاحية المرفقات Choose Files Choose files To UploadChoose Files استطلاعات الرأى نشر فى ملاحظات توب ستورى العاجل الدوار اظهار فى السكشن اضافة للأخبار العاجلة تمرير الى مجموعة تمرير الى مستخدم نشر حفظ أستعراض Chat Setting Online Groups Add Group جميع الحقوق محفوظة لـ اليوم السابع© 2016