- إيمان إبراهيم مساعد
- عدد المساهمات : 0
نقاط : 3909
تاريخ التسجيل : 13/01/2014
هكذا علمتني الحياة…….أقوال مأثورة وحكم
الأحد 24 يوليو 2011, 16:47
الغيث يبدأ بقطرة والبقية تأتي……..
هنا أحبتي الكرام أحببت أن أحب لكم ماأحب لنفسي إليكم ماأستطعت بجمعه أتمنى من المولى القدير أن تحوز هذه الفواصل القصيره على حسن إعجابكم,,
** قال أبو الدرداء: أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث
أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه وغافل لايغفل عنه وضاحك ملء فيه ولايدري أساخط ربه أم راض
وأبكاني هول المطلع وإنقطاع العمل وموقفي بين يدي الله ولاأدري أيؤمر بي إلى الجنه أم إلى النـــار.
** قال الأصمعي: حدثني أبي قال: أتى عبد الملك بن مروان برجل مع بعض من خرج عليه فقال: أضربوا عنقه فقال:
ياأمير المؤمنين ماهذا جزائي منك قال: وماجزاؤك قال:
والله ماخرجت مع فلان إلا بالتطير لك وذلك إني رجل مشؤم ماكنت مع رجل قط إلا غلب وهزم, وقد بان لك صحة ماأدعيت به وكنت عليك خيراً لك من مائة ألف معك فضحك منه وخلى سبيله.
** إن من علامة المؤمن قوة في الدين, وحزماً في لين, وإيماناً في يقين, وحكماً في علم, وكسباً في رفق, وإعطاء في حق, وقصداً في غنى, وغنى في فاقه, وإحساناً في قدره, وطاعة في نصيحه, وتورعاً في رغبه, وتعففاً في جهد, وصبراً في شده, وفي المكاره صبوراً وفي الرخاء شكوراً.
** كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى لأبنه عبدالله: أما بعد .فإنه من أتقى الله وقاه, ومن توكل عليه كفاه, ومن شكر له زاده. ومن أقرضه جزاه, فأجعل التقوى عماد قلبك, وجلاء بصرك, فإنه لاعمل لمن لانية له, ولا أجر لمن لاخشية له, ولاجديد لمن لاخلق له.
** كتب رجل لحكيم يقول:
لم تبخل على الناس بالكلام؟
فقال الحكيم: إن الخالق سبحانه وتعالى قد خلق لك أذنين ولساناً واحداً لتسمع أكثر مما تقول, لا تقول أكثر مما تسمع.
** قال بن إبراهيم البلخي قال لي إبراهيم بن أدهم أخبرني عما أنت عليه قلت: إن رزقت أكلت وإن منعت صبرت قال: هكذا تعمل كلاب بلخ فقلت: كيف تعمل أنت؟؟
قال: إن رزقت آثرت وإن منعت شكرت.
** قيل أن أعرابيه حجت فلما صارت بالموقف في عرفات قالت: أسألك الصحبه ياكريم الصحبه وأسألك سترك الذي لاتزيله الرياح ولاتخرقه الرماح.
**(( من تأنى نال ماتمنى))
** من أبصر عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره
ومن رضي بما قسم الله لم يحزن على مافاته
ومن سل سيف البغى قتل به
ومن حفر لأخيه بئراً وقع فيها
ومن هتك حجاب أخيه هتكت عوراته
ومن نسى خطيئته استعظم خطيئة غيره
ومن أعجب برأيه ضل ومن إستغنى بعقله زل ومن تكبر على الناس ذل ومن خالط الأنذال احتقر ومن دخل مداخل السوء أتهم ومن جالس العلماء وقر
** قال الشعيبي: كنت جالساً عند شريح إذ دخلت عليه امرأة تشتكي زوجها وتبكي بكاءاً شديداً.
فقلت: أصلحك الله ماأراها إلا مظلومه.
فقال له شريح: وما أدراك؟؟
قلت : لبكائها.
قال: لاتفعل فإن أخوة يوسف جاءوا أباهم عشاءاً يبكون وهم له ظالمون.
** يابني إياك إذا سئل غيرك أن تكون المجيب كأنك أصبت غنيمه أو ظفرت بعطيه فإنك إن فعلت ذلك أزريت بالمسؤول وعنفت السائل ودللت السفهاء على سفاهة صمتك وسوء أدبك.
** إذا جلست فأقبل على جلسائك بالبشر والطلاقه,وليكن مجلسك هادئاً,وحديثك مرتباً,وأحفظ لسانك من خطئه,وهذب ألفاظك,والتزم ترك الغيبه ومجانبة الكذب والعبث بإصبعك في أنفك وكثرة البصاق والتمطي والتثاؤب والتشاؤم ولاتكثر الإشاره بيدك وأحذر الإيماء بطرفك إلى غيرك ولاتلتفت إلى من وراءك فمن حسنت آداب مجالسته ثبتت في الأفئدة مودته وحسنت عشرته وكملت مروءته.
** قيل لبعض الحكماء بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربه وإختبار قال : بحنينه إلى أوطانه وتلهفه على مامضى من زمانه.
وعن الأصمعي قال: إذا أردت أن تعرف وفاء الرجل ووفاء عهده فأنظر إلى أوطانه وتشوقه إلى إخوانه وبكائه على مامضى من زمانه.
** كتب أحد الولاة للخليفه عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه يطلب مالاً كثيراً ليبني سوراً حول عاصمة الولايه.
فأجابه عمر: ماذا تنفع الأسوار؟؟
حصنها بالعدل ونقي طرقها من الظلم.
** سئل أبو حازم ماشكر العينين؟ قال: إذا رأيت بهما خيراً أذعته وإذا رأيت شراً سترته.
وسئل ماشكر الأذنين؟
فقال: إذا سمعت بهما خيراً حفظته وإذا سمعت بهما شراً نسيته.
** يروى أنه ركب رجل مع زوجته وولده ووالدته قارباً صغيراً للنزهة ولما بلغ القارب منتصف النهر إكتسحته موجه طاغيه فانقلب القارب بمن فيه فصار الرجل يفكر من ينقذ ولده أو زوجته أو أمه .
فحمل الرجل أمه وهو يقول أما أمي فمن المحال أن أجد سواها.
** قال حكيم لأبنه أوصيك بعشرة أشياء فأحفظها تسلم:
لاتلاح حديداً
ولاتشارك غيوراً
ولاتساكن حسوداً
ولاتجاور جاهلاً
ولاتناهض من هو أقوى منك
ولاتؤاخ مرائياً
ولاتكثر مجالسة النساء
ولاتصاحب بخيلاً
ولاتستودع سرك أحداً
** دخلت امرأة عجوز على السلطان سليمان القانوني تشكو إليه جنوده الذين سرقوا لها ماشيتها بينما كانت نائمه.
فقال لها السلطان كان عليك أن تسهري على مواشيك لاتنامي. فأجابت العجوز:
ظننتك ساهراً علينا يامولاي فنمت مطمئنه البال.
** سئل نابليون كيف إستطعت أن تولد الثقه في نفوس أفراد جيشك؟؟
فأجاب : كنت أرد ثلاث على ثلاث
_ من قال لاأقدر قلت له حاول ومن قال لاأعرف قلت له تعلم ومن قال مستحيل قلت له جرب
أوصى علي بن أبي طالب إبنه الحسن رضي الله عنهما قائلاً: يابني إحفظ عني أربعاً:
أغنى الغنى العقل
وأكبر الفقر الحمق
وأوحش الوحشه العجب
وأكرم الحسب حسن الخلق
هنا أحبتي الكرام أحببت أن أحب لكم ماأحب لنفسي إليكم ماأستطعت بجمعه أتمنى من المولى القدير أن تحوز هذه الفواصل القصيره على حسن إعجابكم,,
** قال أبو الدرداء: أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث
أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه وغافل لايغفل عنه وضاحك ملء فيه ولايدري أساخط ربه أم راض
وأبكاني هول المطلع وإنقطاع العمل وموقفي بين يدي الله ولاأدري أيؤمر بي إلى الجنه أم إلى النـــار.
** قال الأصمعي: حدثني أبي قال: أتى عبد الملك بن مروان برجل مع بعض من خرج عليه فقال: أضربوا عنقه فقال:
ياأمير المؤمنين ماهذا جزائي منك قال: وماجزاؤك قال:
والله ماخرجت مع فلان إلا بالتطير لك وذلك إني رجل مشؤم ماكنت مع رجل قط إلا غلب وهزم, وقد بان لك صحة ماأدعيت به وكنت عليك خيراً لك من مائة ألف معك فضحك منه وخلى سبيله.
** إن من علامة المؤمن قوة في الدين, وحزماً في لين, وإيماناً في يقين, وحكماً في علم, وكسباً في رفق, وإعطاء في حق, وقصداً في غنى, وغنى في فاقه, وإحساناً في قدره, وطاعة في نصيحه, وتورعاً في رغبه, وتعففاً في جهد, وصبراً في شده, وفي المكاره صبوراً وفي الرخاء شكوراً.
** كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى لأبنه عبدالله: أما بعد .فإنه من أتقى الله وقاه, ومن توكل عليه كفاه, ومن شكر له زاده. ومن أقرضه جزاه, فأجعل التقوى عماد قلبك, وجلاء بصرك, فإنه لاعمل لمن لانية له, ولا أجر لمن لاخشية له, ولاجديد لمن لاخلق له.
** كتب رجل لحكيم يقول:
لم تبخل على الناس بالكلام؟
فقال الحكيم: إن الخالق سبحانه وتعالى قد خلق لك أذنين ولساناً واحداً لتسمع أكثر مما تقول, لا تقول أكثر مما تسمع.
** قال بن إبراهيم البلخي قال لي إبراهيم بن أدهم أخبرني عما أنت عليه قلت: إن رزقت أكلت وإن منعت صبرت قال: هكذا تعمل كلاب بلخ فقلت: كيف تعمل أنت؟؟
قال: إن رزقت آثرت وإن منعت شكرت.
** قيل أن أعرابيه حجت فلما صارت بالموقف في عرفات قالت: أسألك الصحبه ياكريم الصحبه وأسألك سترك الذي لاتزيله الرياح ولاتخرقه الرماح.
**(( من تأنى نال ماتمنى))
** من أبصر عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره
ومن رضي بما قسم الله لم يحزن على مافاته
ومن سل سيف البغى قتل به
ومن حفر لأخيه بئراً وقع فيها
ومن هتك حجاب أخيه هتكت عوراته
ومن نسى خطيئته استعظم خطيئة غيره
ومن أعجب برأيه ضل ومن إستغنى بعقله زل ومن تكبر على الناس ذل ومن خالط الأنذال احتقر ومن دخل مداخل السوء أتهم ومن جالس العلماء وقر
** قال الشعيبي: كنت جالساً عند شريح إذ دخلت عليه امرأة تشتكي زوجها وتبكي بكاءاً شديداً.
فقلت: أصلحك الله ماأراها إلا مظلومه.
فقال له شريح: وما أدراك؟؟
قلت : لبكائها.
قال: لاتفعل فإن أخوة يوسف جاءوا أباهم عشاءاً يبكون وهم له ظالمون.
** يابني إياك إذا سئل غيرك أن تكون المجيب كأنك أصبت غنيمه أو ظفرت بعطيه فإنك إن فعلت ذلك أزريت بالمسؤول وعنفت السائل ودللت السفهاء على سفاهة صمتك وسوء أدبك.
** إذا جلست فأقبل على جلسائك بالبشر والطلاقه,وليكن مجلسك هادئاً,وحديثك مرتباً,وأحفظ لسانك من خطئه,وهذب ألفاظك,والتزم ترك الغيبه ومجانبة الكذب والعبث بإصبعك في أنفك وكثرة البصاق والتمطي والتثاؤب والتشاؤم ولاتكثر الإشاره بيدك وأحذر الإيماء بطرفك إلى غيرك ولاتلتفت إلى من وراءك فمن حسنت آداب مجالسته ثبتت في الأفئدة مودته وحسنت عشرته وكملت مروءته.
** قيل لبعض الحكماء بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربه وإختبار قال : بحنينه إلى أوطانه وتلهفه على مامضى من زمانه.
وعن الأصمعي قال: إذا أردت أن تعرف وفاء الرجل ووفاء عهده فأنظر إلى أوطانه وتشوقه إلى إخوانه وبكائه على مامضى من زمانه.
** كتب أحد الولاة للخليفه عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه يطلب مالاً كثيراً ليبني سوراً حول عاصمة الولايه.
فأجابه عمر: ماذا تنفع الأسوار؟؟
حصنها بالعدل ونقي طرقها من الظلم.
** سئل أبو حازم ماشكر العينين؟ قال: إذا رأيت بهما خيراً أذعته وإذا رأيت شراً سترته.
وسئل ماشكر الأذنين؟
فقال: إذا سمعت بهما خيراً حفظته وإذا سمعت بهما شراً نسيته.
** يروى أنه ركب رجل مع زوجته وولده ووالدته قارباً صغيراً للنزهة ولما بلغ القارب منتصف النهر إكتسحته موجه طاغيه فانقلب القارب بمن فيه فصار الرجل يفكر من ينقذ ولده أو زوجته أو أمه .
فحمل الرجل أمه وهو يقول أما أمي فمن المحال أن أجد سواها.
** قال حكيم لأبنه أوصيك بعشرة أشياء فأحفظها تسلم:
لاتلاح حديداً
ولاتشارك غيوراً
ولاتساكن حسوداً
ولاتجاور جاهلاً
ولاتناهض من هو أقوى منك
ولاتؤاخ مرائياً
ولاتكثر مجالسة النساء
ولاتصاحب بخيلاً
ولاتستودع سرك أحداً
** دخلت امرأة عجوز على السلطان سليمان القانوني تشكو إليه جنوده الذين سرقوا لها ماشيتها بينما كانت نائمه.
فقال لها السلطان كان عليك أن تسهري على مواشيك لاتنامي. فأجابت العجوز:
ظننتك ساهراً علينا يامولاي فنمت مطمئنه البال.
** سئل نابليون كيف إستطعت أن تولد الثقه في نفوس أفراد جيشك؟؟
فأجاب : كنت أرد ثلاث على ثلاث
_ من قال لاأقدر قلت له حاول ومن قال لاأعرف قلت له تعلم ومن قال مستحيل قلت له جرب
أوصى علي بن أبي طالب إبنه الحسن رضي الله عنهما قائلاً: يابني إحفظ عني أربعاً:
أغنى الغنى العقل
وأكبر الفقر الحمق
وأوحش الوحشه العجب
وأكرم الحسب حسن الخلق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى