بعد انعقاده أمس البرلمان الليبى يجدد تمسكه بالمسار الديمقراطى السلمى
الخميس 22 مايو 2014, 07:26
بعد انعقاده أمس البرلمان الليبى يجدد تمسكه بالمسار الديمقراطى السلمى
أدان المؤتمر الوطنى العام الليبى (البرلمان) الأحداث الأخيرة التى شهدتها مدينة بنغازى ، والتى تمثلت فى ترويع الآمنين فيها من قبل عسكريين خارجين على القانون والشرعية ، وكذلك ما حدث من خطف واغتيال وإرهاب للآمنين .
كما أدان المؤتمر فى بيان له أمس الأربعاء عملية الاقتحام الأخيرة بمقره وما ترتب على ذلك من خطف لأحد أعضائه وعدد من الموظفين وإهانتهم ، على حد وصف البيان .
وأكد البيان أن المؤتمر الوطنى العام كان ولا يزال يدين ويحارب الإرهاب بكل أشكاله ، وأنه قدم الدعم الكامل للحكومة من أجل توفير الأمن للمواطنين .
وألقى المؤتمر باللائمة على الحكومة ، وقال إنها فشلت حتى فى إجراء تحقيقات تكشف عن الجناة والمتورطين فى عمليات الاغتيال التى شهدتها بعض المدن مما اضطره الى إقالتها وتكليف حكومة جديدة ، حسب ما جاء فى البيان .
وأشار البيان إلى أن المؤتمر يتعامل بإيجابية و يدعم كل المبادرات المحلية والدولية لمكافحة الإرهاب واجتثاثه من ربوع من وطننا ، شرط أن يكون تطبيق هذه المبادرات تحت إشراف مؤسسات الدولة الرسمية وسيادتها .
وجاء فى البيان أن المؤتمر الوطنى العام وضع على جدول أولويات الحكومة القادمة الملف الأمنى ، وهو مستعد لتوفير كافة الإمكانيات والدعم اللازم لذلك "وأدان المؤتمر الوطنى العام ما وصفه فى بيانه بـ " الهجمة الإعلامية التحريضية الشرسة التى تقودها قنوات فضائية ضد شرعية المؤتمر ومؤسسات الدولة والتحريض على الفوضى والخروج عن النظام العام والقانون" .
وجدد المؤتمر الوطنى العام تمسكه بالمسار الديمقراطى السلمى كأهم هدف من أهداف ثورة 17 من فبراير المجيدة ، وأنه يدعم المفوضية العليا للانتخابات ويقدم لها كافة الإمكانيات والتسهيلات لإتمام عملها فى أسرع وقت ممكن وتسليم السلطة لمجلس النواب.
أدان المؤتمر الوطنى العام الليبى (البرلمان) الأحداث الأخيرة التى شهدتها مدينة بنغازى ، والتى تمثلت فى ترويع الآمنين فيها من قبل عسكريين خارجين على القانون والشرعية ، وكذلك ما حدث من خطف واغتيال وإرهاب للآمنين .
كما أدان المؤتمر فى بيان له أمس الأربعاء عملية الاقتحام الأخيرة بمقره وما ترتب على ذلك من خطف لأحد أعضائه وعدد من الموظفين وإهانتهم ، على حد وصف البيان .
وأكد البيان أن المؤتمر الوطنى العام كان ولا يزال يدين ويحارب الإرهاب بكل أشكاله ، وأنه قدم الدعم الكامل للحكومة من أجل توفير الأمن للمواطنين .
وألقى المؤتمر باللائمة على الحكومة ، وقال إنها فشلت حتى فى إجراء تحقيقات تكشف عن الجناة والمتورطين فى عمليات الاغتيال التى شهدتها بعض المدن مما اضطره الى إقالتها وتكليف حكومة جديدة ، حسب ما جاء فى البيان .
وأشار البيان إلى أن المؤتمر يتعامل بإيجابية و يدعم كل المبادرات المحلية والدولية لمكافحة الإرهاب واجتثاثه من ربوع من وطننا ، شرط أن يكون تطبيق هذه المبادرات تحت إشراف مؤسسات الدولة الرسمية وسيادتها .
وجاء فى البيان أن المؤتمر الوطنى العام وضع على جدول أولويات الحكومة القادمة الملف الأمنى ، وهو مستعد لتوفير كافة الإمكانيات والدعم اللازم لذلك "وأدان المؤتمر الوطنى العام ما وصفه فى بيانه بـ " الهجمة الإعلامية التحريضية الشرسة التى تقودها قنوات فضائية ضد شرعية المؤتمر ومؤسسات الدولة والتحريض على الفوضى والخروج عن النظام العام والقانون" .
وجدد المؤتمر الوطنى العام تمسكه بالمسار الديمقراطى السلمى كأهم هدف من أهداف ثورة 17 من فبراير المجيدة ، وأنه يدعم المفوضية العليا للانتخابات ويقدم لها كافة الإمكانيات والتسهيلات لإتمام عملها فى أسرع وقت ممكن وتسليم السلطة لمجلس النواب.
________________________________________________
جاري تحميل مناهج 2025 كل الفرق
- مواصفات ورقة امتحان مادة الفيزياء المقرر انعقاده غدا للثانوية العامة
- حسب مزاعمهم الاتحاد الأوروبى يجدد نفيه: لم نمول سد النهضة الأثيوبى
- الزمالك يجدد مفاوضاته مع حسني عبد ربه والمعلم يوافق علي الصفقه بشكل نهائي
- المصرى الديمقراطى يقدم مقترحا من 8 بنود على الإعلان الدستورى
- التحالف الديمقراطى الجديد يسعى لضم الأحزاب لمواجهة الإسلاميين
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى