- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135564
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
معلمو الإسكندرية يستنكرون موقف الوزير من مقتل مدرس على يد طالب
الجمعة 04 أبريل 2014, 21:23
وصفوا منظومة التعليم بالفاشلة..
معلمو الإسكندرية يستنكرون موقف الوزير من مقتل مدرس على يد طالب
الجمعة، 4 أبريل 2014 - 15:30
محمود أبو النصر وزير التعليم
الإسكندرية - جاكلين منير
مازالت ثورة معلمى الإسكندرية مشتعلة على مقتل المدرس سامى عبد المنعم خطاب (55 سنة) مدرس دراسات اجتماعية، بمدرسة عمر بن الخطاب الإعدادية بالإسكندرية والذى وقع على الأرض ميتا فى مشاجرة مع أحد طلاب المدرسة بعد أن اعتدى عليه.
استنكر المعلمون الموقف السلبى لوزير التعليم، وأشاروا إلى أن منظومة التعليم بأكلمها فاشلة، حيث لم يتخذ الوزير أى موقف تجاه تلك الواقعة المشينة ولم يتم إصدار قرار بفصل الطالب مرتكب الواقعة، واستنكروا الإجراءات الروتينية فى عدم صرف معاش المدرس المتوفى ويقدر بـ800 جنيه إلا بعد 7 أشهر.
وقالوا على الصفحة الرسمية التى تم تدشينها على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك بعنوان "كلنا سامى خطاب" أنه مات ضحية أفلام عبدة موتة وبرامج السخرية وعدم احترام الكبار"، هكذا " وقالوا "ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺩﺓ ﻣﺎﺕ ﻭﻫﻮ ﺩمعته بعينه ﻭﻫﻮ ﺑﻴﺴﺘﻨﺠﺪ ﺑﺼﺤﺎبه !!وآﺧﺮ ﻛﻠﻤﺔ قالها ﻭﻫﻮ ﺑﻴﻌﻴﻂ.. ﻳﺮﺿﻴﻜﻮ أﺿﺮﺏ ﻛﺪه !!
وأضاف زملاؤه "ده ﻣﺪﺭﺱ ﻣﺎﺕ ﻣﻘﻬﻮﺭا ﻭﺩمعته ﻑ ﻋﻴﻨه ﻣﻦ إهانة ﻃﻔﻞ 15ﺳﻨﺔ له واعتدائه عليه ﺑﺎﻟﻀﺮﺏ، بأنه ضحية ﺟﻴﻞ ﻋﻤﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺒﺪه ﻣﻮتة ﺑﺴﺒﺐ ﺍلأﻓﻼﻡ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻮﻇﺖ ﺩﻣﺎﻏﻬﻢ وبرامج السخرية من الناس وعدم احترام الكبير".
وترجع أحداث الواقعة عند وقوع مشادة بين المعلم المتوفى وأحد طلاب المدرسة ويدعى "إبراهيم أ" 15 سنة طالب، بالصف الثالث الإعدادى بذات المدرسة، عقب حضور الطالب، بمنتصف اليوم الدراسى والمثبت غيابه منذ صباح نفس اليوم، وعند تدخل المدرسين لفض المشادة فوجئوا بسقوط المدرس أرضاً فاقداً للوعى وتبين وفاته.
معلمو الإسكندرية يستنكرون موقف الوزير من مقتل مدرس على يد طالب
الجمعة، 4 أبريل 2014 - 15:30
محمود أبو النصر وزير التعليم
الإسكندرية - جاكلين منير
مازالت ثورة معلمى الإسكندرية مشتعلة على مقتل المدرس سامى عبد المنعم خطاب (55 سنة) مدرس دراسات اجتماعية، بمدرسة عمر بن الخطاب الإعدادية بالإسكندرية والذى وقع على الأرض ميتا فى مشاجرة مع أحد طلاب المدرسة بعد أن اعتدى عليه.
استنكر المعلمون الموقف السلبى لوزير التعليم، وأشاروا إلى أن منظومة التعليم بأكلمها فاشلة، حيث لم يتخذ الوزير أى موقف تجاه تلك الواقعة المشينة ولم يتم إصدار قرار بفصل الطالب مرتكب الواقعة، واستنكروا الإجراءات الروتينية فى عدم صرف معاش المدرس المتوفى ويقدر بـ800 جنيه إلا بعد 7 أشهر.
وقالوا على الصفحة الرسمية التى تم تدشينها على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك بعنوان "كلنا سامى خطاب" أنه مات ضحية أفلام عبدة موتة وبرامج السخرية وعدم احترام الكبار"، هكذا " وقالوا "ﺍﻟﺮﺍﺟﻞ ﺩﺓ ﻣﺎﺕ ﻭﻫﻮ ﺩمعته بعينه ﻭﻫﻮ ﺑﻴﺴﺘﻨﺠﺪ ﺑﺼﺤﺎبه !!وآﺧﺮ ﻛﻠﻤﺔ قالها ﻭﻫﻮ ﺑﻴﻌﻴﻂ.. ﻳﺮﺿﻴﻜﻮ أﺿﺮﺏ ﻛﺪه !!
وأضاف زملاؤه "ده ﻣﺪﺭﺱ ﻣﺎﺕ ﻣﻘﻬﻮﺭا ﻭﺩمعته ﻑ ﻋﻴﻨه ﻣﻦ إهانة ﻃﻔﻞ 15ﺳﻨﺔ له واعتدائه عليه ﺑﺎﻟﻀﺮﺏ، بأنه ضحية ﺟﻴﻞ ﻋﻤﻞ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺒﺪه ﻣﻮتة ﺑﺴﺒﺐ ﺍلأﻓﻼﻡ ﺍﻟﻠﻰ ﺑﻮﻇﺖ ﺩﻣﺎﻏﻬﻢ وبرامج السخرية من الناس وعدم احترام الكبير".
وترجع أحداث الواقعة عند وقوع مشادة بين المعلم المتوفى وأحد طلاب المدرسة ويدعى "إبراهيم أ" 15 سنة طالب، بالصف الثالث الإعدادى بذات المدرسة، عقب حضور الطالب، بمنتصف اليوم الدراسى والمثبت غيابه منذ صباح نفس اليوم، وعند تدخل المدرسين لفض المشادة فوجئوا بسقوط المدرس أرضاً فاقداً للوعى وتبين وفاته.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى