- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135564
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
قصة بشرى صادقة اللغة العربية ثانوية عامة
الإثنين 20 يناير 2014, 19:42
◄لتحميل الدرس بصيغة PDF اضغط هنا..
اللغة العربية - القصة | بشرى صادقة
س1: ماذا قال الشيخ لابنه ؟ وما وقع الكلام على الصبي ؟
◄أما في هذه المرة فستذهب إلى القاهرة مع أخيك ، وستصبح مجاوراَ وأنا أريد أعيش حتى أرى أخاك قاضياَ واراك من علماء الأزهر .
◄وموقف الصبي من هذا القول : لم يصدق ولم يكذب ولكنه آثر أن ينتظر تصديق الأيام أو تكذيبها .
س2: لماذا لم يكن الصبي واثقاَ في كلام أبيه ؟
◄لأن الأب كثيراَ ما قال له هذا الكلام ، وكثيراَ ما وعده أخوه الأزهري مثل هذا الوعد ، ثم سافر الأزهري إلى القاهرة ولبث الصبي في القرية يتردد بين البيت والكتاب والمحكمة .
س3: كان الصبي يرى نفسه في المحطة كئيباَ محزوناَ . لماذا ؟
◄شهد الله لم يكن الصبي حزيناَ لفراق أمه ، ولا حزيناَ لأنه لن يلعب إنما كان يذكر هذا الذي ينام وراء النيل (أخاه الشاب الذي توفى) يذكر انه سيكون معهما في القاهرة تلميذاَ في مدرسة الطب ، وكان صبيناَ يتكلف الابتسام ولو أرسل نفسه مع طبيعتها لبكى ولأبكى من حوله أباه وأخوته .
س4: لماذا خاب أمل الصبي حينما صلى أول جمعة في الأزهر ؟
◄لأنه رأى الخطيب شيخاَ ضخم الصوت عاليه ، لا فرق بينه وبين خطيب القرية ، كما أن الخطبة هي كما تعود أن يسمع ، والصلاة ليست بأطول ولا اقصر.
س5: ما العلم الذي أراد أن يدرسه الصبي في أول سنة في الأزهر ؟
◄أراد أن يدرس الفقه والنحو والمنطق والتوحيد .
س6: بم نصحه أبوه ؟
ج: نصحه بان يدرس الفقه والنحو في السنة الأولى .
س7: لماذا كان الصبي مبتهجاَ بالذهاب إلى شيخه في الفقه والنحو؟
◄لان أخاه الشيخ كان يدرس عنده وكان أبوه يعرفه ودائم السؤال عنه وحتى أمه كانت تعرف زوجته . كما أن الشاب يفخر بان ابنه الشيخ يدرس على يد هذا الأستاذ . فأراد الصبي أن يكون مثل أخيه .
اللغة العربية - القصة | بشرى صادقة
بين أب وأبنته
س1: لماذا أشفق الكاتب من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه؟
◄يشفق عليها ليجنبها حياته حينما كان صبياَ ، فلو عرفت ما كان أجهشت البكاء.
س2: لما بكت ابنته ؟
◄بكت ابنته حينما كان يقص لها عن (أوديب) ، حين قادته ابنته (انتيجون) بعد أن فقأ عينيه ، فبكت لان أباها كفيف مثله .
س3: بما وصف الكاتب هيأته وشكله حينما أرسل إلى القاهرة ؟
◄كان في الثالثة عشر من عمره ، نحيلاَ هزيلاَ مهمل الزى تقتحمه العين في عباءته القذرة ، وطاقيته البيضاء التي تحول بياضها إلى سواد ، وقميصه متعدد الألوان من كثرة ما سقط عليه من الطعام ونعليه الباليتين وبصره المكفوف مبتسم الثغر .
س4: لماذا كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سألاه عن مأكله ومعاشه في الأزهر ؟
◄لأنه كان يرفق بهذين الشيخين ويكره أن ينبئهما بما هو فيه من حرمان .
س5: من الذي عده الكاتب صاحب الفضل عليه وعلى أسرته ؟
◄هناك ملاك يحنو عليك ليلاَ ونهاراَ وبدل حياتي من البؤس إلى النعيم وله علينا ديون يصعب أن نؤديها ، ويقصد به (زوجته) .
◄لتحميل الدرس بصيغة PDF اضغط هنا..
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى