- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135570
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
مجلس نقابة المعلمين "الإخوانى" يخطط للفوز بانتخابات التجديد النصفى فى يناير المقبل.. حركات المعلمين تتحول لبوقٍ يصدر البيانات الإعلامية دون حشد واقعى.. وتتفرغ للهجوم على الصحافة والتشكيك فى دورها
الجمعة 13 ديسمبر 2013, 21:31
الجمعة، 13 ديسمبر 2013 - 01:09
الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم
كتبت سارة علام
تستعد نقابة المهن التعليمية، التى يسطير عليها مجلس إخوانى يرأسه النقيب الدكتور أحمد الحلوانى، لانتخابات التجديد النصفى التى تُعقَد فى يناير المقبل، على نفس القانون القديم الذى يجرى فيه انتخاب النقيب من خلال اللجان النقابية الفرعية، والتى تسيطر الجماعة على معظم أعضائها.
رغم تعدد الدعاوى القضائية التى تطالب بحل النقابة، وما زال بعضها منظور أمام القضاء، إلا أنه وحتى الآن لم يصدر حكما نهائيا بحل النقابة، فى الوقت الذى حاول فيه الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم، الاستعانة بمستشاره القانونى من أجل سحب الثقة من مجلس النقابة بعد القبض على معظم أعضائه فى قضايا تخضعهم لمحاكمات، وذلك بمعاونة اثنين من نشطاء المعلمين بادرا بجمع توقيعات من زملائهم من أجل حل النقابة، هما أيمن البيلى وصلاح نافع.
أما باقى حركات المعلمين، التى تشكلت بعد اعتصامهم أمام مجلس الوزراء فى الـ10 من سبتمبر عام 2011، وعلى رأسها "نقابة المعلمين المستقلة"، انقسمت إلى عدة حركات صغيرة على رأس كل منها ناشط يتفرغ لإصدار البيانات ومهاجمة الصحافة التى كانت شريكة مع المعلمين منذ اعتصامهم فى 2011، مرورا باعتصام 2012 وصولا إلى كل التظاهرات التى حدثت، للمطالبة بالحقوق.
من بين تلك الحركات، "الجبهة الحقوقية للمعلمين"، التى لا يعرف على التحديد عدد أعضائها، أو كيانها القانونى، سوى أن الدكتور محمد زهران رئيس اللجنة النقابية لمعلمى المطرية يأتى على رأس تلك الجبهة.
زهران، الذى ترشح أمام أحمد الحلوانى النقيب الإخوانى فى الانتخابات الماضية، وحصد مجموعة أصوات قليلة، نسى رغبته القديمة فى أن يصبح نقيبا للمعلمين، وتناسى ترتيب الصفوف من أجل المعركة الانتخابية، وأخذ يكيل الاتهامات للصحافة التى لولا دورها ما وجد زهران من يدافع عنه أو يوصل صوته للمسئولين، حتى بلغ به الأمر أن وصف الصحفيين بالمرتزقة "اللى بيقبضوا من الوزير"، وذلك بعدما أثبتت تصريحات وزير المالية بالدليل القاطع، صدق ما ذهب إليه الصحفيون الذين نفوا شائعة استثناء المعلمين من الحد الأدنى للأجور، وهى الشائعة التى وجد منها زهران، ذريعة جديدة للإعلان عن مظاهرة يوم 14 سبتمبر أمام مجلس الوزراء، لمطالبة الحكومة بإدراج المعلمين ضمن الحد الأدنى للأجور.
رغم تأكيدات وزيرا؛ المالية، والتعليم، فى بيانٍ رسمى، صدر عن مجلس الوزراء، إلا أن زهران، استمر فى الدعوة للمظاهرة التى فقدت هدفها الأساسى رغم توقعات باندساس عناصر من الإخوان بينها، مما يدفع جموع المعلمين لإعادة النظر فى تلك الكيانات التى تحتكر الحديث باسمهم فى وسائل الإعلام.
الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم
كتبت سارة علام
تستعد نقابة المهن التعليمية، التى يسطير عليها مجلس إخوانى يرأسه النقيب الدكتور أحمد الحلوانى، لانتخابات التجديد النصفى التى تُعقَد فى يناير المقبل، على نفس القانون القديم الذى يجرى فيه انتخاب النقيب من خلال اللجان النقابية الفرعية، والتى تسيطر الجماعة على معظم أعضائها.
رغم تعدد الدعاوى القضائية التى تطالب بحل النقابة، وما زال بعضها منظور أمام القضاء، إلا أنه وحتى الآن لم يصدر حكما نهائيا بحل النقابة، فى الوقت الذى حاول فيه الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم، الاستعانة بمستشاره القانونى من أجل سحب الثقة من مجلس النقابة بعد القبض على معظم أعضائه فى قضايا تخضعهم لمحاكمات، وذلك بمعاونة اثنين من نشطاء المعلمين بادرا بجمع توقيعات من زملائهم من أجل حل النقابة، هما أيمن البيلى وصلاح نافع.
أما باقى حركات المعلمين، التى تشكلت بعد اعتصامهم أمام مجلس الوزراء فى الـ10 من سبتمبر عام 2011، وعلى رأسها "نقابة المعلمين المستقلة"، انقسمت إلى عدة حركات صغيرة على رأس كل منها ناشط يتفرغ لإصدار البيانات ومهاجمة الصحافة التى كانت شريكة مع المعلمين منذ اعتصامهم فى 2011، مرورا باعتصام 2012 وصولا إلى كل التظاهرات التى حدثت، للمطالبة بالحقوق.
من بين تلك الحركات، "الجبهة الحقوقية للمعلمين"، التى لا يعرف على التحديد عدد أعضائها، أو كيانها القانونى، سوى أن الدكتور محمد زهران رئيس اللجنة النقابية لمعلمى المطرية يأتى على رأس تلك الجبهة.
زهران، الذى ترشح أمام أحمد الحلوانى النقيب الإخوانى فى الانتخابات الماضية، وحصد مجموعة أصوات قليلة، نسى رغبته القديمة فى أن يصبح نقيبا للمعلمين، وتناسى ترتيب الصفوف من أجل المعركة الانتخابية، وأخذ يكيل الاتهامات للصحافة التى لولا دورها ما وجد زهران من يدافع عنه أو يوصل صوته للمسئولين، حتى بلغ به الأمر أن وصف الصحفيين بالمرتزقة "اللى بيقبضوا من الوزير"، وذلك بعدما أثبتت تصريحات وزير المالية بالدليل القاطع، صدق ما ذهب إليه الصحفيون الذين نفوا شائعة استثناء المعلمين من الحد الأدنى للأجور، وهى الشائعة التى وجد منها زهران، ذريعة جديدة للإعلان عن مظاهرة يوم 14 سبتمبر أمام مجلس الوزراء، لمطالبة الحكومة بإدراج المعلمين ضمن الحد الأدنى للأجور.
رغم تأكيدات وزيرا؛ المالية، والتعليم، فى بيانٍ رسمى، صدر عن مجلس الوزراء، إلا أن زهران، استمر فى الدعوة للمظاهرة التى فقدت هدفها الأساسى رغم توقعات باندساس عناصر من الإخوان بينها، مما يدفع جموع المعلمين لإعادة النظر فى تلك الكيانات التى تحتكر الحديث باسمهم فى وسائل الإعلام.
- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135570
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
رد: مجلس نقابة المعلمين "الإخوانى" يخطط للفوز بانتخابات التجديد النصفى فى يناير المقبل.. حركات المعلمين تتحول لبوقٍ يصدر البيانات الإعلامية دون حشد واقعى.. وتتفرغ للهجوم على الصحافة والتشكيك فى دورها
الجمعة 13 ديسمبر 2013, 21:37
مجلس نقابة المعلمين الإخوانى يخطط للفوز بانتخابات التجديد النصفى
الجمعة، 13 ديسمبر 2013 - 13:51
الدكتور أحمد الحلوانى نقيب المعلمين
كتبت سارة علام
تستعد نقابة المهن التعليمية، التى يسيطر عليها مجلس إخوانى يرأسه النقيب الدكتور أحمد الحلوانى، لانتخابات التجديد النصفى التى تعقد فى يناير المقبل، على نفس القانون القديم الذى يجرى فيه انتخاب النقيب من خلال اللجان النقابية الفرعية والتى تسيطر الجماعة على معظم أعضائها.
ورغم تعدد الدعاوى القضائية التى تطالب بحل النقابة، وما زال بعضها منظور أمام القضاء، إلا أنه وحتى الآن لم يصدر حكم نهائى بحل النقابة، فى الوقت الذى حاول فيه الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم، الاستعانة بمستشاره القانونى من أجل سحب الثقة من مجلس النقابة بعد القبض على معظم أعضائه فى قضايا سياسية تخضعهم لمحاكمات، وذلك بمعاونة اثنين من نشطاء المعلمين بادرا بجمع توقيعات من زملائهم من أجل حل النقابة، هما أيمن البيلى وصلاح نافع.
أما باقى حركات المعلمين، التى تشكلت بعد اعتصامهم أمام مجلس الوزراء فى الـ10 من سبتمبر عام 2011، وعلى رأسها نقابة المعلمين المستقلة، انقسمت إلى عدة حركات صغيرة على رأس كل منها ناشط يتفرغ لإصدار البيانات ومهاجمة الصحافة التى كانت شريكة مع المعلمين منذ اعتصامهم فى 2011 مرورا باعتصام 2012 وصولا إلى كل التظاهرات التى حدثت للمطالبة بالحقوق.
ومن بين تلك الحركات، الجبهة الحقوقية للمعلمين، التى لا يعرف على التحديد عدد أعضائها، أو كيانها القانوني، سوى أن الدكتور محمد زهران رئيس اللجنة النقابية لمعلمى المطرية يأتى على رأس تلك الجبهة.
ومن الملاحظ أن "زهران" الذى ترشح أمام أحمد الحلوانى النقيب الإخوانى فى الانتخابات الماضية، نسى رغبته القديمة فى أن يصبح نقيبا للمعلمين، وتناسى ترتيب الصفوف من أجل المعركة الانتخابية، وأخذ يكيل الاتهامات للصحافة، وذلك بعدما أثبتت تصريحات وزير المالية بالدليل القاطع صدق ما ذهب إليه الصحفيين الذين نفوا شائعة استثناء المعلمين من الحد الأدنى للأجور.
حيث وجد زهران، من الشائعة ذريعة جديدة للإعلان عن مظاهرة يوم 14 سبتمبر أمام مجلس الوزراء، لمطالبة الحكومة بإدراج المعلمين ضمن الحد الأدنى للأجور.
ورغم تأكيدات وزيرى المالية والتعليم فى بيان رسمى، صدر عن مجلس الوزراء، أمس أن المعلمين ضمن الحد الأدنى، إلا أن "زهران" استمرار فى الدعوة للمظاهرة التى فقدت هدفها الأساسى رغم توقعات باندساس عناصر من الإخوان بينها.
الجمعة، 13 ديسمبر 2013 - 13:51
الدكتور أحمد الحلوانى نقيب المعلمين
كتبت سارة علام
تستعد نقابة المهن التعليمية، التى يسيطر عليها مجلس إخوانى يرأسه النقيب الدكتور أحمد الحلوانى، لانتخابات التجديد النصفى التى تعقد فى يناير المقبل، على نفس القانون القديم الذى يجرى فيه انتخاب النقيب من خلال اللجان النقابية الفرعية والتى تسيطر الجماعة على معظم أعضائها.
ورغم تعدد الدعاوى القضائية التى تطالب بحل النقابة، وما زال بعضها منظور أمام القضاء، إلا أنه وحتى الآن لم يصدر حكم نهائى بحل النقابة، فى الوقت الذى حاول فيه الدكتور محمود أبو النصر وزير التربية والتعليم، الاستعانة بمستشاره القانونى من أجل سحب الثقة من مجلس النقابة بعد القبض على معظم أعضائه فى قضايا سياسية تخضعهم لمحاكمات، وذلك بمعاونة اثنين من نشطاء المعلمين بادرا بجمع توقيعات من زملائهم من أجل حل النقابة، هما أيمن البيلى وصلاح نافع.
أما باقى حركات المعلمين، التى تشكلت بعد اعتصامهم أمام مجلس الوزراء فى الـ10 من سبتمبر عام 2011، وعلى رأسها نقابة المعلمين المستقلة، انقسمت إلى عدة حركات صغيرة على رأس كل منها ناشط يتفرغ لإصدار البيانات ومهاجمة الصحافة التى كانت شريكة مع المعلمين منذ اعتصامهم فى 2011 مرورا باعتصام 2012 وصولا إلى كل التظاهرات التى حدثت للمطالبة بالحقوق.
ومن بين تلك الحركات، الجبهة الحقوقية للمعلمين، التى لا يعرف على التحديد عدد أعضائها، أو كيانها القانوني، سوى أن الدكتور محمد زهران رئيس اللجنة النقابية لمعلمى المطرية يأتى على رأس تلك الجبهة.
ومن الملاحظ أن "زهران" الذى ترشح أمام أحمد الحلوانى النقيب الإخوانى فى الانتخابات الماضية، نسى رغبته القديمة فى أن يصبح نقيبا للمعلمين، وتناسى ترتيب الصفوف من أجل المعركة الانتخابية، وأخذ يكيل الاتهامات للصحافة، وذلك بعدما أثبتت تصريحات وزير المالية بالدليل القاطع صدق ما ذهب إليه الصحفيين الذين نفوا شائعة استثناء المعلمين من الحد الأدنى للأجور.
حيث وجد زهران، من الشائعة ذريعة جديدة للإعلان عن مظاهرة يوم 14 سبتمبر أمام مجلس الوزراء، لمطالبة الحكومة بإدراج المعلمين ضمن الحد الأدنى للأجور.
ورغم تأكيدات وزيرى المالية والتعليم فى بيان رسمى، صدر عن مجلس الوزراء، أمس أن المعلمين ضمن الحد الأدنى، إلا أن "زهران" استمرار فى الدعوة للمظاهرة التى فقدت هدفها الأساسى رغم توقعات باندساس عناصر من الإخوان بينها.
- نقابة المعلمين بكفر الشيخ تستعد لانتخابات التجديد النصفى
- استبعاد ثمانية من نقابة المعلمين فى التجديد النصفى بجنوب سيناء
- 9 يناير بدء الترشح لانتخابات التجديد النصفى لنقابة المعلمين بالفيوم
- تأجيل التجديد النصفى لـ272 لجنة نقابية للمعلمين لعدم اكتمال النصاب وفوز 42 بالتزكية.. نقابة المعلمين: 600 قاض شاركوا بالإشراف على العموميات.. وتؤكد لن نتوانى فى الدفاع عن إرادة الأعضاء
- الانتخابات فى موعدها..رفض استئناف وقف انتخابات التجديد النصفى لنقابة المعلمين
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى