- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135576
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
صاحبة المركز الخامس بالثانوية: أنا بنت ثورة 25 يناير التى لا تعرف المستحيل
الأحد 17 يوليو 2011, 10:34
صاحبة المركز الخامس بالثانوية: أنا بنت ثورة 25 يناير التى لا تعرف المستحيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دائماً التفوق له عندى مذاق خاص أسعى إليه منذ نعومة أظافرى وأنسج خيوطه بدءاً من مرحلة التعليم الابتدائى، فكنت الثانية على مستوى المحافظة والأولى على إتمام الشهادة الإعدادية.
هكذا كانت كلمات ميرنا السيد محمد شطا الطالبة بمدرسة بور فؤاد الثانوية للبنات التى حققت المركز الخامس على مستوى الجمهورية علمى علوم، مؤكدة لليوم السابع بأنها كانت تسعى للتفوق وليس للنجاح فقط لأنه كان حلماً يراودها منذ طفولتها المبكرة بأن تكون ضمن العشر الأوائل لأنها لا تؤمن بالمستحيل.
وخاصة بأنها بنت ثورة 25 يناير التى أزاحت ستار الفساد وحطمت جسور الفساد الذى لا يتخيله بشر فهى بنت الثورة التى ما تزال لا تعرف المستحيل.
وتؤكد ميرنا، أن وراء تفوقها الدروس الخصوصية التى جاءت منظمة للوقت من خلال جدول زمنى ومعايير وضعت للمنهاج والمراجعة والامتحانات التى تعد مقياس حقيقى للتفوق بعد ان فقدت المدارس الحكومية دورها التربوى والتعليمى فهى بدون تجنى مضيعة للوقت لأننا نختار المعلم المناسب المتمكن القادر على توصيل المعلومة للوصول للقمة وليس النجاح كما تعلمت من مدرس اللغة العربية أن تقوى الله هى أحد أسباب العلم الحقيقى.
وعن أمنيتها تؤكد أنها تتمنى أن تعمل بالحقل الجامعى وخاصة فى المشاركة من البحث العلمى كما يتمنى والدها الدكتور السيد شطا استشارى المسالك البولية ومدير المنطقة الطبية بالتأمين الصحى ببورسعيد ورغبة لوالتها التى سعت بكل ما تملك بأن توفر الوقت والجهد لمواصلة رسالة توفقها كما تحثها على حفظ القرآن الكريم التى حفظت منه 20 جزءاً وتسعى خلال مشوارها الجامعى أن تختم القرآن لأنها تؤمن بأنه الطريق الوحيد للتفوق فى الدنيا والآخرة.
وأكدت والدة ميرنا أنها كانت تعلم مسبقة بأن ميرنا ستكون من العشرة الأوائل وأن الوزير سوف يزف إليها نبأ تفوقها، وبالفعل صدقت مشاعر وأحاسيس أم، ثم جاء اليوم السابع بالخبر اليقين كعادته، فكان سباق دائما فأثلج صدرها بخبر حصول ميرنا على المركز الخامس فكانت الفرحة الممزوجة بالبكاء و تعلوها الزغاريد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دائماً التفوق له عندى مذاق خاص أسعى إليه منذ نعومة أظافرى وأنسج خيوطه بدءاً من مرحلة التعليم الابتدائى، فكنت الثانية على مستوى المحافظة والأولى على إتمام الشهادة الإعدادية.
هكذا كانت كلمات ميرنا السيد محمد شطا الطالبة بمدرسة بور فؤاد الثانوية للبنات التى حققت المركز الخامس على مستوى الجمهورية علمى علوم، مؤكدة لليوم السابع بأنها كانت تسعى للتفوق وليس للنجاح فقط لأنه كان حلماً يراودها منذ طفولتها المبكرة بأن تكون ضمن العشر الأوائل لأنها لا تؤمن بالمستحيل.
وخاصة بأنها بنت ثورة 25 يناير التى أزاحت ستار الفساد وحطمت جسور الفساد الذى لا يتخيله بشر فهى بنت الثورة التى ما تزال لا تعرف المستحيل.
وتؤكد ميرنا، أن وراء تفوقها الدروس الخصوصية التى جاءت منظمة للوقت من خلال جدول زمنى ومعايير وضعت للمنهاج والمراجعة والامتحانات التى تعد مقياس حقيقى للتفوق بعد ان فقدت المدارس الحكومية دورها التربوى والتعليمى فهى بدون تجنى مضيعة للوقت لأننا نختار المعلم المناسب المتمكن القادر على توصيل المعلومة للوصول للقمة وليس النجاح كما تعلمت من مدرس اللغة العربية أن تقوى الله هى أحد أسباب العلم الحقيقى.
وعن أمنيتها تؤكد أنها تتمنى أن تعمل بالحقل الجامعى وخاصة فى المشاركة من البحث العلمى كما يتمنى والدها الدكتور السيد شطا استشارى المسالك البولية ومدير المنطقة الطبية بالتأمين الصحى ببورسعيد ورغبة لوالتها التى سعت بكل ما تملك بأن توفر الوقت والجهد لمواصلة رسالة توفقها كما تحثها على حفظ القرآن الكريم التى حفظت منه 20 جزءاً وتسعى خلال مشوارها الجامعى أن تختم القرآن لأنها تؤمن بأنه الطريق الوحيد للتفوق فى الدنيا والآخرة.
وأكدت والدة ميرنا أنها كانت تعلم مسبقة بأن ميرنا ستكون من العشرة الأوائل وأن الوزير سوف يزف إليها نبأ تفوقها، وبالفعل صدقت مشاعر وأحاسيس أم، ثم جاء اليوم السابع بالخبر اليقين كعادته، فكان سباق دائما فأثلج صدرها بخبر حصول ميرنا على المركز الخامس فكانت الفرحة الممزوجة بالبكاء و تعلوها الزغاريد.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى