درسات اجتماعية الصف الثالث الإعدادى درس مظاهر الحكم العثمانى فى مصر من كايرو مصر

 

الجمعة 18-10-2013 15:01

درسات اجتماعية - الصف الثالث الإعدادى| مظاهر الحكم العثمانى فى مصر

مصر تحت السيادة العثمانية

توسعات العثمانيين:

- بعد أن أحكم العثمانيين سيطرتهم على الأناضول والبلقان نجحوا فى إقامة إمبراطورية آسيوية أوربية خلال حكمى محمد الفاتح و بايزيد الثانى

- مع بداية ق 16 م اتجه سليم الأول بغزواته نحو الشرق فكان الصدام العسكري مع الدولة الصفوية في إيران والدولة المملوكية فى مصر والشام

أولا: دولة المماليك:

قامت فى مصر والشام والحجاز وساحل افريقيا الشرقى المطل على البحر الأحمر

بم تفسر : التدهور الاقتصادى لدولة المماليك ؟

1- اكتشاف البرتغاليين طريق رأس الرجاء الصالح

2- اضطراب الأمن

3- التنافس المستمر بين المماليك

ثانيا : الدولة الصفوية:

- مركزها بلاد الفرس

- عاصمتها تبريز

- تدين بالمذهب الشيعى

( موقعة جالديران ) 1514 م

أطرافها:العثمانيين يقودهم سليم الأول ، والصفويين

نتائجها:انتصار سليم الأول وهزيمة الصفويين ودخوله العاصمة تبريز

العلاقات بين الدولة العثمانية والدولة المملوكية :

أ- مرحلة العلاقات الطيبة ( الودية )

- احتفال المماليك فى مصر بانتصارات العثمانيين فى أوربا وسقوط القسطنطينية ( 1453م )

- تحالف الدولتان ضد الخطر البرتغالى خاصة بعد اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح

موقعة ديو البحرية : عام 1509م

أطرافها:الاسطول البرتغالى ضد الاسطول المملوكي يساعدة العثمانيين

نتائجها:هزيمة المماليك وتحطم أسطولهم

ب- مرحلة العداء والصدام :

- رفض السلطان الغوري الوقوف إلى جانب العثمانيين فى حربهم ضد الصفويين

- حماية مصر للفاريين من حكم العثمانيين

بم تفسر : اتجاه العثمانيون نحو الدولة المملوكية فى مصر والشام ؟

(1)رغبة السلطان سليم الأول فى تأمين حدوده من ناحية المماليك

(2) تأكيد الصبغة الدينية لدولته باستيلائه على أراضى الحجاز

(3) توسيع ممتلكاته في الشرق عن طريق الاستيلاء على مصر

(4) السيطرة على جميع الطرق البحرية والبرية التي كانت تربط بين الشرق والغرب حصة الثانية

موقعة مرج دابق (أغسطس عام 1516م ) :

نتائج معركة مرج دابق:

هزيمة المماليك

أصبحت بلاد الشام ولاية عثمانية

موقعة الريدانية ( يناير عام 1517م ):

نتائج معركة الريدانية:

(1) هزيمة طومان باى ودخول العثمانيين القاهرة

(2) انتهت دولة المماليك في مصر والشام وصارت مصر ولاية عثمانية عام 1517م

أسباب هزيمة الجيوش المملوكية

(1) تفوق العثمانيين العسكري والاعتماد على المشاة والمدفعية

(2) التفوق العددي للجيوش العثمانية وانتظامها في تشكيلات منظمة

نتائج الغزو العثماني لمصر

(1) تحولت مصر إلى مجرد ولاية من ولايات الدولة العثمانية

(2) انتقال خلافة العالم الاسلامى الدينية والسياسية إلى الدولة العثمانية

أولاً : مظاهر الحكم العثماني في مصر

هيئات الحكم العثماني

1) الوالي ( الباشا ):

- هو نائب السلطان في مصر ورئيس السلطة التنفيذية - مقره القلعة

- مدة حكمه بين سنة و ثلاث سنوات مهامه:

(( إرسال الجزية المقررة إلى السلطان – قيادة الجند في الحروب ))

2) الديوان ( ديوان القاهرة ):

- يتكون من كبار ضباط الحامية العثمانية والموظفين والعلماء والأعيان

- له سلطة مراقبة الوالي ولا يستطيع الوالى أن يصدر قرار إلا بموافقة أعضاء الديوان

3) إدارة الأقاليم ( المماليك ):

- أبقى العثمانيون على المماليك وذلك لخبرتهم الطويلة في تنظيم شئون البلاد .

- مهمة إدارة الأقاليم وحفظ التوازن بين الوالي ورؤساء الحامية

- كان زعيم المماليك يقيم في القلعة ويسمى ( شيخ البلد )

4) الحامية العثمانية:

- عدة فرق عسكرية موزعة بين القاهرة والمدن الكبرى مهمتها حفظ النظام والدفاع عن الولاية

ثانيا: الحالة الاقتصادية

الزراعة :

بم تفسر : تدهور الزراعة ؟

- عدم اهتمام الطبقة الحاكمة بتنظيم الري أو إقامة السدود وحفر الترع

- كثرة الضرائب على الفلاحين وظلم الملتزمين فى جمعها

- التلاعب بالموازيين والمكاييل

الصناعة:

تدهورت الصناعة بسبب

- تدهور الزراعة

- اقتصرت الصناعة على بعض الصناعات اليدوية البسيطة الضرورية للاستهلاك المحلى

- ارسال السلطان سليم الأول الصناع المهرة إلى عاصمة الدولة العثمانية

التجارة

أولاً : التجارة الداخلية

بم تفسر..تدهور التجارة الداخلية؟

(1) تدهور الزراعة والصناعة وافتقاد الأمن

(2) عدم الاهتمام بطرق التجارة البرية والغارات المتلاحقة لبدو الصحراء

ثانيا: التجارة الخارجية

بم تفسر: تدهور التجارة الخارجية ؟

(1) الاكتشافات الجغرافية وتحطيم الأسطول المصري عام 1509 م

(2) الامتيازات الأجنبية للدول الأوروبية وما صاحب ذلك من امتيازات جمركية وقضائية

ثالثا : الحالة الاجتماعية

- كان المجتمع المصري أثناء الحكم العثماني ينقسم إلى طبقتين (الحكام – المحكومين)

(1) طبقة الحكام

تكونت من الأتراك و المماليك ولها كافة السلطات

(2) طبقة المحكومين

- تنقسم إلى طبقة وسطى محدودة من المشايخ وعلماء وكبار التجار والحرفيين وطبقة دنيا وهم الأكثرية من الفلاحون وصغار الحرفيين وعامة الناس

رابعا:الحالة الفكرية والثقافية

- تميزت بالجمود والتخلف حتى مجئ الحملة الفرنسية 1798

- بلغ هذا الجمود والتخلف مداه في أواخر ق18 واهتزت مكانة الأزهر العلمية حيث اقتصر التعليم فيه على دروس الفقه و التشريع

- انتشار الدجل والشعوذة والجهل نتيجة العزلة التي فرضها العثمانيون على البلاد

حركة على بك الكبير

بم تفسر : حمل نظام الحكم العثماني في ثناياه عوامل ضعفه ؟

1- قصر مدة حكم الوالي

2- زيادة سلطة الديوان والحامية العسكرية

3- ضعف الدولة العثمانية أواخر القرن 17

ما نتائج حركة على بك الكبير 1768

(1) تلقب بسلطان مصر وانفرد بحكم البلاد دون منافس

(2) قام بإخضاع الحجاز لنفوذه

(3) تحالف مع الشيخ ظاهر العمر حاكم جنوب الشام

(4) أرسل نائبه (( محمد بك أبو الذهب)) لغزو الشام فدخل دمشق

بم تفسر : فشل حركة على بك الكبير ؟

لان محمد بك أبو الذهب انحاز للسلطان العثماني واتفق معه ضد على بك الكبير