دروس وعبر مستفادة من تحويل القبلة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تحويل القبلة[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الكعبة الشريفة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مكة وقدم المدينة صلى إلى بيت المقدس ستة عشر أو سبعة عشر شهرًا على الخلاف في هذه المدة (1).[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الآية 144) فتوجَّه نحو الكعبة، وقال السفهاء [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الناس وهم اليهود: ﴿مَا وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمْ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾ (البقرة: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الآية 142)، فصلى مع النبي رجلٌ ثم خرج بعدما صلى، فمر على قوم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأنصار في صلاة العصر وهم يتجهون نحو بيت المقدس، فقال: إنه يشهد أنه صلى مع رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- وأنه توجه نحو الكعبة، فتحرف القوم حتى توجهوا نحو الكعبة، وهكذا وجَّه الله حبيبه- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- والمسلمين معه إلى الكعبة التي هي قبلة الأنبياء كلهم (2).[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الآية 143) هكذا كان رد الله- عز وجل- على حيرة المسلمين في[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مات قبل أن تحول القبلة إلى الكعبة، ما مصير صلاتهم؟ أمقبولة أم مردودة؟ فكان الرد أن صلاتهم مقبولة وثوابهم مضمون، فالعبرة في الأعمال بالقلوب لا بالجهات، وكان هذا مصداق قوله تع[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: ﴿لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُتَّقُونَ﴾ (البقرة: 177).[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url] الأقصى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url] الأقصى

[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] دروس هذا الحدث الجلل إظهار الرباط بين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url] الأقصى، وإظهار العلاقة القوية بينهما؛ حيث إنهما مهبطا وحي على أنبياء الله، و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هنا فصيانةُ واحد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هما صيانةٌ للآخر، والتفريط في أي واحد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هما تفريطٌ في الآخر، كما أنه يجب حمايتهما معًا وصيانتهما معًا، وليس هذا فقط بل الدفاع عن أهل كل حرم فيهما والدفاع عن كل بيت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هما (3).[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لحبيبه- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- حينما كان يتطلَّع إلى السماء شوقًا إلى العودة في التوجه إلى الكعبة ﴿فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا﴾ (البقرة: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الآية 144)، وحيث يهتم المولى بمرضاة نبيه- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- إعزازًا لجانبه، ورفعًا لشأنه، وإعلاءً لمكانته، وبيانًا ل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]زلته(4)، وكان ذلك واضحًا حينما أبطأ عنه- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- الوحي فترةً بعد بدئه، وقال المشركون للنبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- إن ربك ودعك وقلاك: أي هجرك.. لم يلبث رب العزة أن أنزل عله إعزازًا لجانبه، ورفعًا لشأنه، وإعلاءً لمكانته، وبيانًا ل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]زلته، وردًا عليهم.. ﴿مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنْ الأُولَى (4)﴾ (الضحى). [/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حجارة و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url] الأقصى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حجارة، فلا تقديس لهما إلا لأن الله أمرَ بهذا، انظر إلى الحج حجر يُقبَّل وحجر يُرمى، فالتوجه إليه فقط والامتثال لله، وهذا ما رآه عمر بن الخطاب مع الحجر الأسود حينما قبله كالعادة؛ حيث قال: "والله إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- يقبلك ما قبلتك".[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ﴿وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ﴾ (البقرة: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الآية 143).[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ا أن نُخلص له، وأن نُخلص القلوب له، فنتجرد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] التعلق بغيره، تخليصها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كل نعرة وكل عصبية لغير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]هج الإسلام المرتبط بالله وفقط، استخلاصها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كل شيء فيه حظٌّ لنفسه ولشهوته.. استخلاصها وتخليصها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رواسب الجاهلية و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كل ما كانت تتعلق به في الجاهلية.. تخليصها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حظوظ نفسها.. تخليصها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حب الجنس والقوة والأرض والتاريخ ما لك يكن لله وفي الله.[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الحوادث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يتبع الرسول اتباعًا مجردًا، اتباع الطائع الواثق الراضي المستسلم م[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ينقلب على عقبيه بنعرة جاهلية؛ ولذا كان القبول للأعمال الخالصة لله وفقط.. لا يقبل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأعمال إلا ما كان خالصًا.. أما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قاتل حميةً أو شجاعةً، أو ليقال مُقاتِل شجاع، أو ليُكتب في لوحة الشرف أو كذا أو كذا.. فلس لكل هذا قبول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عند الله عز وجل.[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا﴾ (البقرة: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الآية 143).. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أجمل اللمسات التي نراها في هذه الآية إرادة الله- عز وجل- لأمة حبيبه- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- ألا تنهزم داخليًّا أمام أي قوم آخرين في الأرض، فالهزيمة الداخلية تجاه مجتمع معين هي التي تندس في النفس لتقلد هذا المجتمع المعين، فالجماعة المسلمة قامت لتكون في مكان القيادة للبشرية، فينبغي لها أن تستمد تقاليدها كما تستمد عقيدتها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المصدر الذي اختارها للقيادة والمسلمون هم الأعلون(4).[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] نومه وقد فاتته صلاة الفجر يجد ما يجد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عقاب في نفسه وجسده ويومه كله، فيحس بألم نفسي فيحفظه- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الهزيمة النفسية بنهيه أن يقول "تعست نفسي" أي خابت وخسرت، فلنصنع سلَّمًا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الأحجار التي تعثرنا فيها يومًا ما.[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] المدافع يقتل مَن يقتل، ويفسد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يفسد، فكانت الهزيمة ودخول الفرنسيين مصر، فلا للهزيمة النفسية.[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الآية 143).. إنها الوسطية والاعتدال في كل شيء، الوسط بمعناه الحسي والمعنوي.. أمةً وسطًا في التصور والاعتقاد لا تغلو في التجرد الروحي ولا في الارتكاس المادي، إنما تتبع الفطرة المحتلة في روح متلبس بجسد أو جسد تتلبس به روح، وتعطي لها الكيان المزدوج الطاقات حقَّه المتكامل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كل فرد.[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]افذ التجربة والمعرفة، ولا تتبع كذلك كل ناعق وتقلد تقليد القردة المضحك، إنما تستمد بما لديها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تصورات و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]اهج وأصول ثم تنظر في كل نتاج للفكر والتجريب وشعارها الدائم "الحقيقية ضالة المؤ[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أنى وجدها أخذها في تثبيت ويقين".[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذا وذلك.[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الدوافع والطاقات ما يؤدي إلى الحركة والنماء، وتطلق [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] النوازع والخصائص ما يحقق الفرد وكيانه.[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] قبلها، وتحرس عهد الرشد العقلي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعدها، وتقف في الوسط تنفض عن البشرية ما علق بها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أوهام وخرافات في عهد طفولتها، وتسير بها على الصراط السويِّ بين هذا وذاك(5).[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذا الاتحاد الأوروبي، وهذه الوحدة الأوروبية، وليس بين دوله وجه شبه واحد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] لغة أو ديانة أو قبلة أو.. أو..
ومع هذا فأين العرب وأين المسلمون [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذه الوحدة وهذا الاتحاد؟! والعجيب أن كل مقومات الوحدة موجودة فينا، فلغتنا واحدة، وديننا واحد، وقبلتنا واحدة ﴿فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ﴾ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كل اتجاه في أنحاء الأرض جميعًا، قبلة واحدة تجمع هذه الأمة وتوحد بينها على اختلاف مواطنها، يقول الشهيد سيد قطب في ذلك:[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] هذه القواعد كلها، ولكن تقوم على عقيدتها وقبلتها، ولو تفرقت في مواطنها وأجناسها وألوانها ولغاتها.. إنها الوحدة التي تليق ببني الإنسان، فالإنسان يجتمع على عقيدة القلب وقبلة العبادة" (6).[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: (واتخذوا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] مقام إبراهيم مصلى).[/url]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

إعداد / محمود المصري

له خير الجزاء من الله

والدعاء منا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

ليه الاسف استاااااد
انت دائما متميز بمواضيعك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

دروس وعبر مستفادة من تحويل القبلة

دروس وعبر مستفادة من تحويل القبلة

رد: دروس وعبر مستفادة من تحويل القبلة

رد: دروس وعبر مستفادة من تحويل القبلة