- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135557
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
تباين الآراء حول بقاء المتظاهرين فى الميادين.. أمين: يجب إخلاء الميادين فوراً حقناً للدماء.. زارع: عليهم الانتظار حتى تتحقق المطالب.. لاشين: البقاء للتأكيد على روح الثورة.. الإفتاء: حمل السلاح حرام
الخميس 04 يوليو 2013, 09:45
تباين الآراء حول بقاء المتظاهرين فى الميادين.. أمين: يجب إخلاء الميادين فوراً حقناً للدماء.. زارع: عليهم الانتظار حتى تتحقق المطالب.. لاشين: البقاء للتأكيد على روح الثورة.. الإفتاء: حمل السلاح حرام
الخميس، 4 يوليو 2013 - 05:12
ميدان التحرير
كتب محمد مجدى السيسى ومحمد العاصى
صاحب بيان القوات المسلحة الذى أقر برحيل الرئيس محمد مرسى الكثير من التبعات التى كانت لها علاقة صريحة بمستقبل ورؤية مصر، الحالة الأمنية وحشود المظاهرات الموجودة فى الميادين سواء كانت مؤيدة أو معارضة، والتى سببت أحداث عنف راح ضحيتها قتلى وسقط خلالها مصابون، فاستمرارهم فى الميادين كان أحد أهم الأسئلة الصعبة عن المستقبل الأمنى لمصر.
ناصر أمين الناشط الحقوقى، مدير المركز العربى لاستقلال القضاء، يقول، "الرئيس مرسى أخذ فرصته كاملة، فبعد سنة كاملة وعدنا خلالها بمجموعة من الوعود لم يحقق منها شىء، فلابد أن نكمل مطالب الثورة ونحاسب الرئيس القادم كما حاسبنا الحالى".
وحول أحداث العنف التى نشبت بين مؤيدى الرئيس ومعارضيه، قال "أمين"، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، "بعد رحيل مرسى، على القوات المسلحة والشرطة إخلاء كل الميادين المؤيدة والمعارضة للرئيس حقنا للدماء ومنعا لحدوث اشتباكات بين الطرفين".
واستطرد مدير المركز العربى لاستقلال القضاء، "تذوقنا آلام العنف أكثر من مرة فى التسعينات، فتسيل حمامات الدماء من مواطنين خرجوا فقط ليعبروا عن آرائهم بحرية تامة ويكون الشعب هو الخاسر الوحيد".
من جانبه، أكد محمد زارع، مدير المنظمة العربية للإصلاح الجنائى، أن "الفضل يعود للشعب المصرى فى عزل مرسى من منصبه، وثورة الشعب ضد الإخوان المسلمين هى استكمال للثورة التى قامت ضد نظام مبارك حتى إسقاطه".
وقال زارع، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إن الشعب المصرى يبحث عن مطالبه وهى العيش والحرية والعدالة الاجتماعية، موجها رسالة إلى الرئيس القادم، قائلا "يجب أن تلبى مطالب الشعب المصرى ويبحث عن حريته".
وأشار مدير المنظمة العربية للإصلاح الجنائى، إلى أن القوات المسلحة رمز للوطنية وحارسة الثورة المصرية ويجب أن تظل حارسة لها وألا تطمع فى السلطة.
واختتم حديثه قائلاً "المتظاهرون المتواجدون بجميع ميادين مصر يجب أن يترقبوا الموقف عن قرب ويظلوا متواجدون بالميادين وألا يتركوا الميدان حتى تتحقق مطالبهم".
وفى سياق متصل بتلك الآراء، أشاد اللواء حسام لاشين مساعد وزير الداخلية الأسبق، ببيان القوات المسلحة الذى أقر بعزل الرئيس محمد مرسى من منصبه، قائلا "عزله ليس انقلابا عسكرياً وإنما هى إرادة الشعب المصرى والجيش حقق مطالب الثورة".
وأضاف لاشين فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الجيش لا يريد السلطة ويؤيد رغبة الثوار مدللا بقول وزير الدفاع إن القوات المسلحة ستسلم السلطة إلى رئيس المحكمة الدستورية المستشار عدلى محمود منصور.
وأوضح لاشين أن على المتظاهرين أن يستمروا فى تواجدهم بالميادين ثلاثة أيام على الأقل ويجب تصوير الاحتفالات حتى ترى الدول الأخرى أن الشعب قام بثورة وليس انقلابا وأن الجيش ساند الشعب وطمأن الشعب المصرى أن هناك اشتراكا بين الجيش والشرطة لحمايتهم من أى مخاطر بينما يجب إخلاء الميادين التى تجمع المؤيدين للمخلوع محمد مرسى.
وكان للأزهر رأى بارز، حيث أدان الدكتور إبراهيم نجم المتحدث الرسمى باسم دار الإفتاء، الأحداث التى راح ضحيتها قتلى وسقط خلالها مصابون فى اشتباكات بين مؤيدى ومعارضى الرئيس، مستنكرا إراقة دماء المواطنين المصريين.
وشدد "نجم" على ضرورة حقن الدماء، قائلا "زوال الدنيا أهون على الله من إراقة الدماء".
وتابع المتحدث باسم الإفتاء، "حمل السلاح فى المظاهرات حرام شرعا، ويعتبر جريمة يحاسب عليها القانون، وعلى الجهات المعنية تأمين التظاهرات وأن تتحمل مسئولية تقديم هؤلاء الجناة إلى القانون".
الخميس، 4 يوليو 2013 - 05:12
ميدان التحرير
كتب محمد مجدى السيسى ومحمد العاصى
صاحب بيان القوات المسلحة الذى أقر برحيل الرئيس محمد مرسى الكثير من التبعات التى كانت لها علاقة صريحة بمستقبل ورؤية مصر، الحالة الأمنية وحشود المظاهرات الموجودة فى الميادين سواء كانت مؤيدة أو معارضة، والتى سببت أحداث عنف راح ضحيتها قتلى وسقط خلالها مصابون، فاستمرارهم فى الميادين كان أحد أهم الأسئلة الصعبة عن المستقبل الأمنى لمصر.
ناصر أمين الناشط الحقوقى، مدير المركز العربى لاستقلال القضاء، يقول، "الرئيس مرسى أخذ فرصته كاملة، فبعد سنة كاملة وعدنا خلالها بمجموعة من الوعود لم يحقق منها شىء، فلابد أن نكمل مطالب الثورة ونحاسب الرئيس القادم كما حاسبنا الحالى".
وحول أحداث العنف التى نشبت بين مؤيدى الرئيس ومعارضيه، قال "أمين"، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، "بعد رحيل مرسى، على القوات المسلحة والشرطة إخلاء كل الميادين المؤيدة والمعارضة للرئيس حقنا للدماء ومنعا لحدوث اشتباكات بين الطرفين".
واستطرد مدير المركز العربى لاستقلال القضاء، "تذوقنا آلام العنف أكثر من مرة فى التسعينات، فتسيل حمامات الدماء من مواطنين خرجوا فقط ليعبروا عن آرائهم بحرية تامة ويكون الشعب هو الخاسر الوحيد".
من جانبه، أكد محمد زارع، مدير المنظمة العربية للإصلاح الجنائى، أن "الفضل يعود للشعب المصرى فى عزل مرسى من منصبه، وثورة الشعب ضد الإخوان المسلمين هى استكمال للثورة التى قامت ضد نظام مبارك حتى إسقاطه".
وقال زارع، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إن الشعب المصرى يبحث عن مطالبه وهى العيش والحرية والعدالة الاجتماعية، موجها رسالة إلى الرئيس القادم، قائلا "يجب أن تلبى مطالب الشعب المصرى ويبحث عن حريته".
وأشار مدير المنظمة العربية للإصلاح الجنائى، إلى أن القوات المسلحة رمز للوطنية وحارسة الثورة المصرية ويجب أن تظل حارسة لها وألا تطمع فى السلطة.
واختتم حديثه قائلاً "المتظاهرون المتواجدون بجميع ميادين مصر يجب أن يترقبوا الموقف عن قرب ويظلوا متواجدون بالميادين وألا يتركوا الميدان حتى تتحقق مطالبهم".
وفى سياق متصل بتلك الآراء، أشاد اللواء حسام لاشين مساعد وزير الداخلية الأسبق، ببيان القوات المسلحة الذى أقر بعزل الرئيس محمد مرسى من منصبه، قائلا "عزله ليس انقلابا عسكرياً وإنما هى إرادة الشعب المصرى والجيش حقق مطالب الثورة".
وأضاف لاشين فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الجيش لا يريد السلطة ويؤيد رغبة الثوار مدللا بقول وزير الدفاع إن القوات المسلحة ستسلم السلطة إلى رئيس المحكمة الدستورية المستشار عدلى محمود منصور.
وأوضح لاشين أن على المتظاهرين أن يستمروا فى تواجدهم بالميادين ثلاثة أيام على الأقل ويجب تصوير الاحتفالات حتى ترى الدول الأخرى أن الشعب قام بثورة وليس انقلابا وأن الجيش ساند الشعب وطمأن الشعب المصرى أن هناك اشتراكا بين الجيش والشرطة لحمايتهم من أى مخاطر بينما يجب إخلاء الميادين التى تجمع المؤيدين للمخلوع محمد مرسى.
وكان للأزهر رأى بارز، حيث أدان الدكتور إبراهيم نجم المتحدث الرسمى باسم دار الإفتاء، الأحداث التى راح ضحيتها قتلى وسقط خلالها مصابون فى اشتباكات بين مؤيدى ومعارضى الرئيس، مستنكرا إراقة دماء المواطنين المصريين.
وشدد "نجم" على ضرورة حقن الدماء، قائلا "زوال الدنيا أهون على الله من إراقة الدماء".
وتابع المتحدث باسم الإفتاء، "حمل السلاح فى المظاهرات حرام شرعا، ويعتبر جريمة يحاسب عليها القانون، وعلى الجهات المعنية تأمين التظاهرات وأن تتحمل مسئولية تقديم هؤلاء الجناة إلى القانون".
- منسق مليونية الإخوان: فضلنا جامعة القاهرة حقناً للدماء
- تباين الآراء حول امتحان اللغة الإنجليزية بأسيوط
- تباين الآراء حول امتحان التفاضل وحساب المثلثات بين طلاب كفر الشيخ
- تسريب امتحان الجغرافيا لأولى ثانوى و تباين الآراء حول مستوى الإمتحان
- خريطة مسيرات مليونية الشرعية للشعب.. 4 مسيرات من دوران شبرا والفتح والسيدة زينب ومصطفى محمود تتجه للتحرير..ومظاهرات بجميع الميادين بالمحافظات..ودعوات للاحتشاد بالملايين للحفاظ على الثورة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى