- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135570
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
طالبات من جامعة القاهرة: نحرض ذوينا على قول "لا" للدستور
الخميس 13 ديسمبر 2012, 17:06
طالبات من جامعة القاهرة: نحرض ذوينا على قول "لا" للدستور
الخميس، 13 ديسمبر 2012 - 01:21
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة أرشيفية
كتبت أمنية فايد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
"إحنا بالفطرة اتولدنا على اللى بينا وبين بلدنا عايشة روح مصر فى
جسدنا وباقية فينا ليوم الدين، مصر كل زمان زمنها وإحنا بنقوى فى كيانها
كل عين صاحية فى مكانها وكلنا لها مخلصين" هكذا ردد مجموعة من الفتيات فى
جامعة القاهرة كلمات هذه الأغنية خوفا منهم على وطنهم مصر، ثم قالوا فى نفس
واحد "إحنا حنقول "لا" للدستور عشان مصر". وقد وافقهم العديد من الطلاب
والطالبات من مختلف الكليات داخل الجامعة على نفس الرأى، وتقول ميرفت رضا
(19 سنة – بالفرقة الثانية كلية تجارة إنجليزى) هناك حملات كثيرة من طلاب
لم يمارسوا السياسة من قبل لتوضيح مساوئ الدستور والعمل على تشجيع الطلاب
وعائلتهم على استخدام حقهم الشرعى فى الاستفتاء والذهاب إلى اللجان وتسجيل
اعتراضهم بالفعل الإيجابى وليس بالسلب.
وتقول سها محمد (20 سنة – بالفرقة الثالثة كلية آداب إنجليزى) اعرف جيدا أن
هناك شريحة كبيرة من المواطنين قد ملوا من المظاهرات والاعتراضات ولكن هم
لا يعترضون على أشياء ليس لها معنى ولكننا نعترض على مستقبلنا ومستقبل
بلادنا الذى دفع ثمنه زملاؤنا وأصدقاؤنا فى 20 يناير فى كل ميادين مصر.
وتقاطع لينا أحمد (18 سنة – بالفرقة الأولى كلية آداب إنجليزى) قائلة أليس
من حقهم أن نحقق لهم أحلامهم التى خرجوا من أجلها؟ يكفينا عدم محاسبتهم
والعثور على قاتلهم، هذا الدستور لا يمثل شباب الثورة فقد وعدنا الرئيس
بإعادة تشكيله ولكنه لم يفعل، وبهذا يكون غير ممثل لنا.
ويشير سامح سعيد (19 سنة – بالفرقة الثانية من كلية اقتصاد وعلوم سياسية)
إلى أن هناك فرقاً شبابية لا تعى معنى كلامها يحرضون الشباب على عدم الذهاب
من الأساس للاستفتاء، وهم يظنون بهذا الفعل أنهم يعترضون وتسجيل اعتراضهم
هذا يكون عن طريق المقاطعة، هذا خطأ كبير فهذه المرة ليست انتخابات، لأن
المقاطعة وعدم الذهاب يعادل الموافقة عليه.
وأشار سامح إلى مجموعة من أصدقائه كانوا يقومون بعمل توعية أيام الانتخابات
الرئاسية فى المرحلة الثانية، وأوضح أحدهم أنهم عندما أعلنوا أنهم مبطلون
فى الانتخابات كان لهم هدف وهو أن يعرف من يفوز من أحدهما أن هناك قطاعا
كبيرا من المواطنين رفضهم وأنهم معارضون لهما على طول الطريق ويطالبونهم
بالعمل الجاد والفاعل وأنهم سوف يعودون إلى الميدان فى حالة حدوث أى مشكلة،
ولكن هذه المرة مختلفة، فأنا أدعو أصدقائى إلى الذهاب والاعتراض بقول "لا"
وليس المقاطعة.
ويؤكد سامر على (20 سنة – بالفرقة الثالثة من كلية تجارة إنجليزى) على أن
هناك خناقات شبه يومية بين الطلاب سواء داخل الجامعة أو فى قاعات المحاضرات
بسبب التعصب الكامل من شباب الإخوان والجماعات الإسلامية بقول نعم وتحريض
من ليس له فى السياسة على هذا الفعل، بناء على أن نعم هى التى تأتى
بالاستقرار والبناء، وقيام باقى الطلاب المعترضين على هذا، بالهجوم عليهم
فتحدث المشادات الكلامية.
الخميس، 13 ديسمبر 2012 - 01:21
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة أرشيفية
كتبت أمنية فايد
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
"إحنا بالفطرة اتولدنا على اللى بينا وبين بلدنا عايشة روح مصر فى
جسدنا وباقية فينا ليوم الدين، مصر كل زمان زمنها وإحنا بنقوى فى كيانها
كل عين صاحية فى مكانها وكلنا لها مخلصين" هكذا ردد مجموعة من الفتيات فى
جامعة القاهرة كلمات هذه الأغنية خوفا منهم على وطنهم مصر، ثم قالوا فى نفس
واحد "إحنا حنقول "لا" للدستور عشان مصر". وقد وافقهم العديد من الطلاب
والطالبات من مختلف الكليات داخل الجامعة على نفس الرأى، وتقول ميرفت رضا
(19 سنة – بالفرقة الثانية كلية تجارة إنجليزى) هناك حملات كثيرة من طلاب
لم يمارسوا السياسة من قبل لتوضيح مساوئ الدستور والعمل على تشجيع الطلاب
وعائلتهم على استخدام حقهم الشرعى فى الاستفتاء والذهاب إلى اللجان وتسجيل
اعتراضهم بالفعل الإيجابى وليس بالسلب.
وتقول سها محمد (20 سنة – بالفرقة الثالثة كلية آداب إنجليزى) اعرف جيدا أن
هناك شريحة كبيرة من المواطنين قد ملوا من المظاهرات والاعتراضات ولكن هم
لا يعترضون على أشياء ليس لها معنى ولكننا نعترض على مستقبلنا ومستقبل
بلادنا الذى دفع ثمنه زملاؤنا وأصدقاؤنا فى 20 يناير فى كل ميادين مصر.
وتقاطع لينا أحمد (18 سنة – بالفرقة الأولى كلية آداب إنجليزى) قائلة أليس
من حقهم أن نحقق لهم أحلامهم التى خرجوا من أجلها؟ يكفينا عدم محاسبتهم
والعثور على قاتلهم، هذا الدستور لا يمثل شباب الثورة فقد وعدنا الرئيس
بإعادة تشكيله ولكنه لم يفعل، وبهذا يكون غير ممثل لنا.
ويشير سامح سعيد (19 سنة – بالفرقة الثانية من كلية اقتصاد وعلوم سياسية)
إلى أن هناك فرقاً شبابية لا تعى معنى كلامها يحرضون الشباب على عدم الذهاب
من الأساس للاستفتاء، وهم يظنون بهذا الفعل أنهم يعترضون وتسجيل اعتراضهم
هذا يكون عن طريق المقاطعة، هذا خطأ كبير فهذه المرة ليست انتخابات، لأن
المقاطعة وعدم الذهاب يعادل الموافقة عليه.
وأشار سامح إلى مجموعة من أصدقائه كانوا يقومون بعمل توعية أيام الانتخابات
الرئاسية فى المرحلة الثانية، وأوضح أحدهم أنهم عندما أعلنوا أنهم مبطلون
فى الانتخابات كان لهم هدف وهو أن يعرف من يفوز من أحدهما أن هناك قطاعا
كبيرا من المواطنين رفضهم وأنهم معارضون لهما على طول الطريق ويطالبونهم
بالعمل الجاد والفاعل وأنهم سوف يعودون إلى الميدان فى حالة حدوث أى مشكلة،
ولكن هذه المرة مختلفة، فأنا أدعو أصدقائى إلى الذهاب والاعتراض بقول "لا"
وليس المقاطعة.
ويؤكد سامر على (20 سنة – بالفرقة الثالثة من كلية تجارة إنجليزى) على أن
هناك خناقات شبه يومية بين الطلاب سواء داخل الجامعة أو فى قاعات المحاضرات
بسبب التعصب الكامل من شباب الإخوان والجماعات الإسلامية بقول نعم وتحريض
من ليس له فى السياسة على هذا الفعل، بناء على أن نعم هى التى تأتى
بالاستقرار والبناء، وقيام باقى الطلاب المعترضين على هذا، بالهجوم عليهم
فتحدث المشادات الكلامية.
- رئيس جامعة القاهرة يعد طالبات المدينة المتظاهرات بحل مشكلاتهن
- بالصور.. طالبات جامعة القاهرة يقدمن عروضا بأسبوع الفتيات بالمنصورة
- ملتحون يوزعون منشورات تطالب طالبات جامعة القاهرة بارتداء النقاب
- 52% يصوتون بـ"لا" للدستور فى استفتاء طلابى بـ"طب القاهرة"
- طالبات المدينة الجامعية بـ"القاهرة" يتظاهرن للمطالبة بإقالة مدير عام المدن
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى