- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135570
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
35 فليسوفا ومفكرا عربيا وأجنبيا فى المؤتمر الثالث والعشرين بجامعة المنيا
الإثنين 10 ديسمبر 2012, 20:20
35 فليسوفا ومفكرا عربيا وأجنبيا فى المؤتمر الثالث والعشرين بجامعة المنيا
الإثنين، 10 ديسمبر 2012 - 15:28
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جانب من المؤتمر
المنيا - حسن عبد الغفار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
افتتح المؤتمر السنوى الثالث والعشرين بكلية الآداب بجامعة المنيا
بالتعاون مع الجمعية الفلسفية المصرية بالقاعة الكبرى بمركز الحاسب الآلى،
والذى يستمر من 9 إلى 11 ديسمبر تحت رعاية الدكتور محمد أحمد شريف رئيس
الجامعة، والدكتور محمد السيد عميد كلية الآداب، وبحضور الدكتور مصطفى عيسى
محافظ المنيا، والدكتور حمدى زقزوق نائب رئيس الجمعية الفلسفية، ووزير
الأوقاف الأسبق، والدكتور ضياء المغازى نائب رئيس الجامعة لشئون البيئة،
وكوكبة من العلماء والفلاسفة والمفكرين من الجامعات المصرية والدول العربية
من "الجزائر وتونس والمغرب والسودان وسوريا والأردن ولبنان والعراق واليمن
وجمهورية الصين الشعبية وإيطاليا".
وأكد الدكتور محمد السيد، أن أبحاث المؤتمر دارت حول مفهوم السيرة الذاتية
بين الشرق والغرب، واقتباس هذا المعنى وأهميته فى فهم الحضارة والإنسانية،
مضيفا أنه سيتم عقد ندوة منفصلة عن السيرة الذاتية للدبلوماسية والعسكرية
المصرية والعربية، وذلك لاهتمام الكلية بسير المفكرين التى نادرا ما تمتد
للقادة العسكريين.
أضاف الدكتور زقزوق، فى كلمته إلى أهمية سرد السيرة الذاتية للعلماء
والفلاسفة من الشرق والغرب، وفى الوقت ذاته أشار محافظ المنيا فى كلمته إلى
أن الجامعة منارة للعلم، وقائدة لمسيرة التنمية، وإذا انحرف المجتمع ولم
يهتم بالقيادة الجماعية فسوف نقول إنه ليس على الطريق السليم.
وأوضح أن المؤتمرات العلمية، يجب أن تحتضن الشباب وتضعه فى موضع المسئولية
وتهيئة هذا الجيل وصقله بالقدرات والكفاءات ووضعه على طريق القيادة، معلناً
أن المنطقة الوحيدة التى لم تتأثر بالغرب هى منطقة الشرق الأوسط، وهذا هو
الصراع مع الغرب.
كما أكد أن الشريعة كما وصفها ابن تيمية فى فتواه، أن من لم يحصن جنة
الدنيا، فليس له فى جنة الآخرة من نصيب، فالشريعة هى إقامة مجتمع متقدماً
علميا وثقافيا يقتدى به.
وأشار الدكتور المغازى، إلى أن السيرة الذاتية هى نقطة لانطلاق السيرة
الإنسانية، وبناء الإنسان هو البناء الحقيقى، وطالب بضرورة الاهتمام
بالشباب لأنهم أمل مصر الحاضر والمستقبل.
عقدت خلال فعاليات المؤتمر 8 جلسات تم من خلالها مناقشة المحاور نحو
الإشكال النظرى للسيرة الذاتية، والسيرة الذاتية فى الفكر القديم، والسيرة
الذاتية فى فلسفة الدين، والسيرة الذاتية فى الفلسفة الإسلامية والمسيحية،
والسيرة الذاتية فى الفكر الإسلامى، والسيرة الذاتية فى الفكر العربى
والغربى الحديث والفكر المعاصر.
الإثنين، 10 ديسمبر 2012 - 15:28
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
جانب من المؤتمر
المنيا - حسن عبد الغفار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
افتتح المؤتمر السنوى الثالث والعشرين بكلية الآداب بجامعة المنيا
بالتعاون مع الجمعية الفلسفية المصرية بالقاعة الكبرى بمركز الحاسب الآلى،
والذى يستمر من 9 إلى 11 ديسمبر تحت رعاية الدكتور محمد أحمد شريف رئيس
الجامعة، والدكتور محمد السيد عميد كلية الآداب، وبحضور الدكتور مصطفى عيسى
محافظ المنيا، والدكتور حمدى زقزوق نائب رئيس الجمعية الفلسفية، ووزير
الأوقاف الأسبق، والدكتور ضياء المغازى نائب رئيس الجامعة لشئون البيئة،
وكوكبة من العلماء والفلاسفة والمفكرين من الجامعات المصرية والدول العربية
من "الجزائر وتونس والمغرب والسودان وسوريا والأردن ولبنان والعراق واليمن
وجمهورية الصين الشعبية وإيطاليا".
وأكد الدكتور محمد السيد، أن أبحاث المؤتمر دارت حول مفهوم السيرة الذاتية
بين الشرق والغرب، واقتباس هذا المعنى وأهميته فى فهم الحضارة والإنسانية،
مضيفا أنه سيتم عقد ندوة منفصلة عن السيرة الذاتية للدبلوماسية والعسكرية
المصرية والعربية، وذلك لاهتمام الكلية بسير المفكرين التى نادرا ما تمتد
للقادة العسكريين.
أضاف الدكتور زقزوق، فى كلمته إلى أهمية سرد السيرة الذاتية للعلماء
والفلاسفة من الشرق والغرب، وفى الوقت ذاته أشار محافظ المنيا فى كلمته إلى
أن الجامعة منارة للعلم، وقائدة لمسيرة التنمية، وإذا انحرف المجتمع ولم
يهتم بالقيادة الجماعية فسوف نقول إنه ليس على الطريق السليم.
وأوضح أن المؤتمرات العلمية، يجب أن تحتضن الشباب وتضعه فى موضع المسئولية
وتهيئة هذا الجيل وصقله بالقدرات والكفاءات ووضعه على طريق القيادة، معلناً
أن المنطقة الوحيدة التى لم تتأثر بالغرب هى منطقة الشرق الأوسط، وهذا هو
الصراع مع الغرب.
كما أكد أن الشريعة كما وصفها ابن تيمية فى فتواه، أن من لم يحصن جنة
الدنيا، فليس له فى جنة الآخرة من نصيب، فالشريعة هى إقامة مجتمع متقدماً
علميا وثقافيا يقتدى به.
وأشار الدكتور المغازى، إلى أن السيرة الذاتية هى نقطة لانطلاق السيرة
الإنسانية، وبناء الإنسان هو البناء الحقيقى، وطالب بضرورة الاهتمام
بالشباب لأنهم أمل مصر الحاضر والمستقبل.
عقدت خلال فعاليات المؤتمر 8 جلسات تم من خلالها مناقشة المحاور نحو
الإشكال النظرى للسيرة الذاتية، والسيرة الذاتية فى الفكر القديم، والسيرة
الذاتية فى فلسفة الدين، والسيرة الذاتية فى الفلسفة الإسلامية والمسيحية،
والسيرة الذاتية فى الفكر الإسلامى، والسيرة الذاتية فى الفكر العربى
والغربى الحديث والفكر المعاصر.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى