ننقل لكم حصريا المتوقع هذا العام 2012 لإفتصاد الثانوية العامة من جريدة التحرير

توضيح

أود
إعلامك يا أحمد يا جعودى الفرق بينك وبين صديقى صاحب (شنيسة) منتديات مدرس أون
لاين حاليا فهو من المعجبين والناقلين لأعمالى دائما ولكنه يخشى الله ومتدين ولم
يعترض او يرد على أى رسالة ارسلتها له فى وقت غضب انت ترد ترد بوضع صور اباحية هنا
فى محضر العلم وفى وسط المقالات الدينية فحسبى الله ونعم الوكيل فيك حسابك ليس معى الآن مع خالقك لأنه لم يعد حقى
وحدى بل حدود الله التى تعديتها

الاقتصاد» يعد مادة الإفراج عن طلبة الثانوية العامة والتى يختتم بها طلاب المرحلتين الأولى والثانية أيامهم مع ماراثون امتحانات الثانوية العامة التى من المقرر انتهاؤها 4 يوليو المقبل، ورغم أن «الاقتصاد» تعد من المواد النظرية الأقل درجة فى الامتحانات لما لها من (25) درجة، فإن طلاب الثانوية العامة يحرصون على جمع أكبر عدد من درجات تلك المادة التى يؤدونها قبل مادة الإحصاء فى ذات اليوم المقرر لأدائها فى 4 يوليو، لتخوفهم من ضياع نصف الدرجة من المادة مما يتسبب فى الإطاحة برغباتهم فى الالتحاق بالكلية التى يرغبون الدراسة بها. «التحرير» نقلت مخاوف الطلاب واستفساراتهم المتعلقة بشكل أسئلة مادة الاقتصاد لطلاب المرحلتين الأولى والثانية من الثانوية العامة لخبراء تعليم فى هذه المادة للإجابة عن أسئلتهم فى كيفية توزيع درجات المادة الامتحانية ولكى يساعدوا الطلاب فى الاستعداد للامتحان والحصول على الـ25 درجة كاملة دون ضياع نصف درجة. مادة الاقتصاد المخصص لها (25) درجة من إجمالى درجات المجموع الكلى والتى يؤديها طلاب المرحلتين الأولى والثانية من الثانوية العامة، تعد آخر المواد الامتحانية التى تختتم ماراثون الثانوية العامة هذا العام. مادة الاقتصاد التى ستؤدَّى 4 يوليو القادم، تنقسم الورقة الامتحانية فيها إلى أربعة أسئلة يكون السؤال الأول فيها إجباريا مخصص له (9) درجات من إجمالى (25) درجة، وعادة ما يكون هذا السؤال منقسما إلى جزئين، الجزء الأول منه يختص بسؤال «حدد أى العبارات الآتية صحيحة وأيها خطأ مع ذكر السبب فى الحالتين»، أما الجزئية الأخرى من السؤال ذاته فتشتمل على «ماذا تتوقع أن يحدث إذا». وتشتمل الورقة الامتحانية على ثلاثة أسئلة أخرى، يحق للطالب الإجابة عن سؤالين فقط، ويخصَّص لكل سؤال منهما ( درجات فقط، وعادة ما يكون السؤال الثانى من الورقة الامتحانية ينقسم إلى جزئين (أ – ب)، تتضمن النقطة الأولى (أ) سؤالا حول «قارن بين كل من»، أما النقطة الأخرى (ب) فتشتمل على سؤال حول «أعط المفهوم أو المصطلح الذى يقابل الجمل الآتية». أما السؤال الثالث والذى يخصَّص له أيضا ( درجات فيحتوى على جزئيتين أيضا، الجزئية الأولى حول سؤال «بم تفسر»، والثانية حول «ما النتائج المترتبة على». وعن السؤال الرابع والأخير من الورقة الامتحانية والمخصص له ( درجات من إجمالى درجات الورقة الامتحانية فيتكون من جزئين، يحتوى الجزء الأول (أ) منه على سؤال «اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فى الجمل الآتية»، أما الجزء الآخر فيحتوى على سؤال موضوعى متنوع والذى من المتوقع أن يأتى واضعو الامتحان فيه بسؤال حول البورصة والعولمة والمبادئ القانونية للضرائب. ونصح خبراء التعليم طلاب المرحلتين بالإجابة عن الأسئلة الأربعة فى الورقة الامتحانية، مع مراعاة الطلاب ضرورة التدريب وحل الكثير من أسئلة «النماذج» وامتحانات الأعوام السابقة وعدم الاستعانة بأسئلة الكتب الخارجية حيث إنها تخضع لرأى مؤلفها وليس بالصورة الأساسية للامتحان، كما نبهوا إلى ضرورة عدم الاستفاضة فى الإجابة عن الأسئلة حيث إن درجاتها قليلة وحتى لا يأخذ من وقت أسئلة أخرى، مع تنظيم وترتيب الإجابات فى كراسة الإجابة للتسهيل على مصحح المادة تصحيح كراسة الإجابة لضمان الدرجة الكاملة فيها. كتبت- فاتن حلمى: طلاب الثانوية العامة عادة ما يقلقهم اقتراب موعد الامتحانات الذى لا يتجاوز بدء إجرائه الشهر، حيث يبدأ قلق الطلاب من المفاجآت أو الأسئلة غير المتوقعة التى تأتى بشكل غير مباشر ولا يستطيع الطالب فهمها للإجابة عليها، ويبدأ الطلبة بطرح عديد من الأسئلة حول شكل الامتحان وتوزيع الدرجات على الأسئلة وكيفية الإجابة النموذجية عن كل سؤال بحيث يستطيع الحصول على الدرجات النهائية فى مادة «الاقتصاد». فعلى الرغم من خلو مادة الاقتصاد النظرية من الأسئلة المعقدة، فإن تلك المادة لا تخلو من توقعات الطلبة لضمان (25) درجة لأى من المرحلتين الأولى والثانية من الثانوية العامة، من إجمالى المجموع الكلى لشهادة الثانوية (410 درجات). وعما يدور فى أذهان الطلاب من تساؤلات تثير الكثير من علامات الاستفمهم غير الواضحة أمامهم حول أهم الأسئلة المتوقعة فى امتحان «الاقتصاد»، وأهم النقاط المهمة للتركيز عليها فى مذاكرة ومراجعة المنهج قبل دخول قاعة الامتحان.. يجيب عن هذه التساؤلات الخبيرالتعليمى فى مادة الاقتصاد حسين القمرى، حيث أكد أنه يجب على الطالب التركيز على عدة نقاط مهمة فى المنهج الدراسى لمادة الاقتصاد والتى لن يخرج الامتحان عنها وهى: طبيعة المشكلة الاقتصادية- المعلومات- الاقتصاد الكلى والرفاهية- العمل عنصر إيجابى- تعريف الطبيعة- رأس المال الثابت والمتدأول- الاستهلاك المادى والاقتصادى- الإنتاج القومى والناتج القومى- الادخار والاستثمار- النقدى والحقيقى- أهمية المالية العامة فى نظام السوق- الحاجات العامة والاجتماعية- تعريف النفقات- الضرائب ومبادئها (القانونية والكفاءة السياسية)- النقود الورقية- الانتمائية- بطاقات الائتمان مدفوعة القيمة مقدما- البنوك- البورصة ووظائفها الجارية- الرأسمالية- العولمة ومتطلباتها- مجموعة السبعة- الدخل فى مصر. مشددا على ضرورة تركيز الطالب فى مذاكرته ومراجعته نقطتين مهمتين للغاية فى المنهج وهما: البورصة ووظائفها، والدخل فى مصر. القمرى أشار إلى أهم الأسئلة المتوقعة فى مادة الاقتصاد والتى يخصص لها (25) درجة، تتضمن الآتى: ■ أسئلة «قارن بين كل من» المتوقعة فى المنهج وتشتمل على الآتى: - الأسهم – السندات «من حيث الفروق». - الدخل النقدى – الدخل الحقيقى. - اقتصاديات الرفاهية – اقتصاديات النمو. - البنوك الشاملة – البنوك المركزية. ■ الأسئلة المتوقعة فى سؤال «بم تفسر» فى المنهج تتضمن: - النقود الانتمائية لم تصل إلى المرحلة الإلزامية والنهائية؟ - قصور السوق عن توفير الخدمات العامة؟ - الطبيعة مصدر تفاؤل وتشاؤم؟ - مياه النيل تعد سلعة استهلاكية وإنتاجية؟ - البنك المركزى يمثل قمة الجهاز المصرفى فى الدول؟ - تمثل اتفاقية «التربس» قيودا على القادمين الجدد إلى السوق؟ ■ أما عن الأسئلة المتوقعة فى سؤال «ما النتائج المترتبة على..؟» فتتمثل فى الآتى: - تقسيم العمل؟ - عدم توافر البيانات والمعلومات عن الحاجات والموارد فى النظام الاقتصادى؟ - تفوق قيمة المتحصلات عن قيمة المدفوعات فى الميزان التجارى؟ - وجود الحدود السياسية على طبيعة العلاقات الاقتصادية الدولية؟ - ارتفاع الأسعار فى السوق مع ثبات الدخل النقدى؟ ■ وعن أهم الأسئلة الخاصة بـ«ماذا تتوقع أن يحدث إذا..؟» فتتضمن الآتى: - زادت المبالغة فى تقسيم العمل؟ - لم تتحقق العدالة فى توزيع الدخل القومى؟ - اختفت البنوك التجارية؟ - تكاسل القادرون على دفع الضرائب عن سدادها فى ميعادها؟ - لم يتم التوصل إلى استخدام النقود حتى الآن؟ ■ أما بالنسبة إلى لأسئلة المتوقعة فى سؤال «حدد العبارات الآتية الصحيحة وأيها خطأ مع ذكر السبب فى الحالتين» فيشتمل على التالى: - يظهر عنصر التضحية فى كل مشكلة اقتصادية. - العمل لا يخلق إلا الشعور بالألم. - كل ما يحصل عليه الأفراد يعتبر دخلا فى مفهوم الدخل القومى. - تعجز المقايضة عن تقديم وسيلة صالحة لاختزان القيمة. - يعتبر ميزان العمليات الجارية أهم قسمى أسهمه متى يشاء. القمرى يؤكد أن الأسئلة المتوقعة فى سؤال «أعط المفهوم أو المصطلح الذى يقابل الجمل الآتية» والذى عادة ما يأتى فى السؤال الثانى تشتمل على: - كل كيان اقتصادى يتكامل ويندمج مع غيره من الكيانات من الكل مجموع اقتصادى على مستوى العالم. - الوسيلة التى استطاعت أن تقدم للعاملين مجموعة من الخدمات كانت المقايضة تعجز عن تقديمها لهم فى الماضى. - انتقال السلع والخدمات وعناصر الإنتاج من عمل ورأس مال فى ما بين الدول. - وثيقة قانونية محاسبية توضح كل النفقات التى ستقدمها الدولة والمواد المتوقع توفيرها وذلك من خلال سنة قادمة. - بطاقات لا تمنح حاملها ائتمانا، بل يتم خصم قيمة الصفقة من حساب العميل فى البنوك على الفور. - تحويل جزء من وسائل الإنتاج المملوكة للدولة إلى ملكية القطاع الخاص وطنيا كان أم أجنبيًّا. وأوضح الخبير التعليمى أن الأسئلة المتوقعة فى جزئية السؤال الرابع «اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فى الجمل» تتضمن الآتى: - الحاجات البشرية هى المحرك الأساسى لكل… (المشاكل- نشاط اقتصادى- الموارد الاقتصادية- تجمع سكانى) - ارتباط إصدار النقود الورقية فى مصر سنة 1898 بإنشاء بنك… (مصر- الأهلى- المركزى- العقارى) - عرف النظام الاقتصادى الدولى المساعدات الاقتصادية للتنمية بـ… (الحرب العالمية الأولى- الحرب العالمية الثانية- حرب أكتوبر 1973- حرب الخليج) - يُقاس الإنتاج القومى بمقياس عام هو… (الدخل الحقيقى- الدخل النقدى- الأسعار السائدة فى السوق- الاستثمار) - بدأ العمل باتفاقية التجارة الحرة اعتبارا من أول يناير عام… (1993- 1994- 1995- 1996) - يتم صرف الأجور والمرتبات فى مصر من موازنة الباب (الأول- الثانى- الثالث- الرابع) «شهد المجتمع المصرى فى السنوات الأخيرة عمليات إصلاح اقتصادية بهدف تحقيق الرفاهية والارتقاء بمستوى معيشة الأفراد».. فى ضوء العبارة السابقة وضح: - أهم التحويلات التى صاحبت العولمة خاصة فى دول الإنتاج. - أهم المبادئ القانونية للضرائب كما حددها القانون المصرى. - مقترحاتك لتحقيق كفاءة سياسية ضريبية ناجحة. - العلاقة بين الاستهلاك والاستثمار. - أهمية البورصة المصرية. - دور الدولة فى النشاط الاقتصادى.