- أم زينبالمديرة العامة
- عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135571
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
«الصحة» تحذِّر من أدوية مزوّرة تدخل البلاد بالتهريب
الثلاثاء 08 مارس 2011, 06:58
«الصحة» تحذِّر من أدوية مزوّرة تدخل البلاد بالتهريب
كتب سلمان الغضوري |
نبه الوكيل المساعد للتجهيزات الطبية في وزارة الصحة الدكتور عمر السيد عمر الى وجود أدوية «مزورة» ومكملات غذائية وأجهزة طبية يتم تصنيعها في الخارج وتدخل البلاد عن طريق التهريب، معلنا عن تنظيم مؤتمر في شهر ابريل المقبل بمشاركة عدد من الجهات الحكومية منها ادارة المباحث في وزارة الداخلية للسيطرة على الأدوية المزورة، مشددا على ان الرقابة الدوائية هي «صمام الامان» ولافتا الى اشعار الشركات الموردة بهذه الادوية المزورة.
واعلن عمر خلال مؤتمر صحافي ظهر أمس بحضور عدد من المدراء و المسؤولين في قطاع الأدوية والتجهيزات الطبية، ان الوزارة قامت بتوزيع دواء الجنوفيا في المستشفيات وهو الدواء المختص بتنظيم السكر في الدم، مشيرا الى أن الصحة عملت على تنظيم صرف الدواء من خلال أطباء السكر وأطباء الأمراض الباطنية. وعودة الى الادوية المزورة قال عمر «لدينا ضبطيات قضائية للمفتشين وهناك عقوبات جزائية يتم تسجيلها للجهات التي تقوم بترويج الأدوية أو الاعلان عنها دون الحصول على ترخيص من وزارة الصحة».
واضاف «تم تحويل عدد من الشركات والجهات التي تقوم بالدعاية لتلك الأدوية الى الجهات القانونية». وأكد ان وزارة الصحة تقوم بمتابعة تلك الجهات واحالتها الى الأجهزة القانونية بوزارة الصحة حيث تقوم بدورها باستكمال الاجراءات بالتنسيق مع وزارت الدولة،مبينا أن «هناك عددا من الشركات الاعلانية تمت احالتها للنيابة منها 200 من مجلة اعلانية قامت بالترويج لبعض الأدوية أو الأجهزة أو مواد ومستحضرات طبية غير مرخصة»، مبينا ان «الصحة تقوم بالترخيص للأدوية ولاترخص الاعلان عنها».
وأردف عمر «طلبنا من مجلس الأمة بتغليظ العقوبات في قانون 38 على 2002 حيث يتم النظر فيه الآن»، مشيرا الى أننا نهدف الى المحافظة على سوق الأدوية والمعدات الطبية.
وحول التدوير الذي أجري بين رؤساء أقسام الصيادلة في المناطق الصحية والمستشفيات قال «هو من قبيل ضخ الدماء الجديدة فضلا عن اعطاء فرصة لرسم السياسة الصيدلانية في القطاعين الحكومي والخاص وتنظيم العمل في مهنة الصيدلة مع وضع خطط للبعثات الدراسية في مهنة الصيدلة».
واعلن أن الكويت سوف تشهد في السادس عشر من الشهر الجاري «استكمال الاجتماعات الخاصة لوزراء الصحة الخليجين حول توحيد أسعار الأدوية في المنطقة وأنه سوف يتم نقاش توحيد سعر cif وهو سعر الدواء الواصل لميناء كل دولة خليجية «لافتا الى ان اختلاف أسعار الأدوية في دول المنطقة وانخفاضها في بعض الدول يعود للكميات التي يتم ادخالها، مستشهدا بالمملكة العربية السعودية وأنها تشتري أضعاف مايتم استيراده في عدد من الدول مايتيح لها الفرصة في تخفيض السعر.
وكشف عن مشروع الربط الالكتروني بين قطاعات الصيدلة الذي تم تدشينه حيث سيقوم بربط قطاعات الصيدلة في المناطق الصحية والمستشفيات والمرتكز مع المستودعات والرقابة الصحية وذلك لتنظيم عملية الرقابة على الأدوية مع تنظيم الصرف، مبينا أن الميزانية المالية لقطاع الأدوية والتجهيزات تصل لأكثر من 200 مليون حيث يتم تخصيصها للتجهيزات الطبية من أجهزة ومعدات كذلك للأدوية، معلنا عن ادخال خدمة الصيدلة السريرية بالتعاون مع كلية الصيدلة في جامعة الكويت،لافتا الى الحاجة لفنيين مختصين في الصيدلة.
من جانبه قال مدير ادارة التفتيش والرقابة الدكتور عبدالله ذياب «ان هناك لجانا متعددة ومشتركة مع عدد من الجهات الحكومية منها الداخلية والبلدية والتجارة للرقابة والتفتيش على الأدوية وعلى المؤسسات التجارية التي تتعامل مع المكملات الغذائة والدوائية» مشيرا الى «ان هناك أدوية ومكملات غذائية يتم تهريبها الى البلاد ولا تمر على مختبرات وزارة الصحة».
وشدد على تفعيل القوانين الرقابية والقوانين الجزائية للحد من زيادتها كما أنه ستكو ن هناك لجنة معاينة تهدف الى اعادة تنظيم سوق الأدوية والمؤسسات التي تعمل بها، مبينا أن ادارة التسجيل هي المسؤولة عن اسقبال الأدوية المستوردة وتحليلها، مبينا «أن الغرامات قليلة ما يجعل الجهات تكرر الأخطاء وأننا نود تغليظها منها معاقبة المطبوعات».
نبه الوكيل المساعد للتجهيزات الطبية في وزارة الصحة الدكتور عمر السيد عمر الى وجود أدوية «مزورة» ومكملات غذائية وأجهزة طبية يتم تصنيعها في الخارج وتدخل البلاد عن طريق التهريب، معلنا عن تنظيم مؤتمر في شهر ابريل المقبل بمشاركة عدد من الجهات الحكومية منها ادارة المباحث في وزارة الداخلية للسيطرة على الأدوية المزورة، مشددا على ان الرقابة الدوائية هي «صمام الامان» ولافتا الى اشعار الشركات الموردة بهذه الادوية المزورة.
واعلن عمر خلال مؤتمر صحافي ظهر أمس بحضور عدد من المدراء و المسؤولين في قطاع الأدوية والتجهيزات الطبية، ان الوزارة قامت بتوزيع دواء الجنوفيا في المستشفيات وهو الدواء المختص بتنظيم السكر في الدم، مشيرا الى أن الصحة عملت على تنظيم صرف الدواء من خلال أطباء السكر وأطباء الأمراض الباطنية. وعودة الى الادوية المزورة قال عمر «لدينا ضبطيات قضائية للمفتشين وهناك عقوبات جزائية يتم تسجيلها للجهات التي تقوم بترويج الأدوية أو الاعلان عنها دون الحصول على ترخيص من وزارة الصحة».
واضاف «تم تحويل عدد من الشركات والجهات التي تقوم بالدعاية لتلك الأدوية الى الجهات القانونية». وأكد ان وزارة الصحة تقوم بمتابعة تلك الجهات واحالتها الى الأجهزة القانونية بوزارة الصحة حيث تقوم بدورها باستكمال الاجراءات بالتنسيق مع وزارت الدولة،مبينا أن «هناك عددا من الشركات الاعلانية تمت احالتها للنيابة منها 200 من مجلة اعلانية قامت بالترويج لبعض الأدوية أو الأجهزة أو مواد ومستحضرات طبية غير مرخصة»، مبينا ان «الصحة تقوم بالترخيص للأدوية ولاترخص الاعلان عنها».
وأردف عمر «طلبنا من مجلس الأمة بتغليظ العقوبات في قانون 38 على 2002 حيث يتم النظر فيه الآن»، مشيرا الى أننا نهدف الى المحافظة على سوق الأدوية والمعدات الطبية.
وحول التدوير الذي أجري بين رؤساء أقسام الصيادلة في المناطق الصحية والمستشفيات قال «هو من قبيل ضخ الدماء الجديدة فضلا عن اعطاء فرصة لرسم السياسة الصيدلانية في القطاعين الحكومي والخاص وتنظيم العمل في مهنة الصيدلة مع وضع خطط للبعثات الدراسية في مهنة الصيدلة».
واعلن أن الكويت سوف تشهد في السادس عشر من الشهر الجاري «استكمال الاجتماعات الخاصة لوزراء الصحة الخليجين حول توحيد أسعار الأدوية في المنطقة وأنه سوف يتم نقاش توحيد سعر cif وهو سعر الدواء الواصل لميناء كل دولة خليجية «لافتا الى ان اختلاف أسعار الأدوية في دول المنطقة وانخفاضها في بعض الدول يعود للكميات التي يتم ادخالها، مستشهدا بالمملكة العربية السعودية وأنها تشتري أضعاف مايتم استيراده في عدد من الدول مايتيح لها الفرصة في تخفيض السعر.
وكشف عن مشروع الربط الالكتروني بين قطاعات الصيدلة الذي تم تدشينه حيث سيقوم بربط قطاعات الصيدلة في المناطق الصحية والمستشفيات والمرتكز مع المستودعات والرقابة الصحية وذلك لتنظيم عملية الرقابة على الأدوية مع تنظيم الصرف، مبينا أن الميزانية المالية لقطاع الأدوية والتجهيزات تصل لأكثر من 200 مليون حيث يتم تخصيصها للتجهيزات الطبية من أجهزة ومعدات كذلك للأدوية، معلنا عن ادخال خدمة الصيدلة السريرية بالتعاون مع كلية الصيدلة في جامعة الكويت،لافتا الى الحاجة لفنيين مختصين في الصيدلة.
من جانبه قال مدير ادارة التفتيش والرقابة الدكتور عبدالله ذياب «ان هناك لجانا متعددة ومشتركة مع عدد من الجهات الحكومية منها الداخلية والبلدية والتجارة للرقابة والتفتيش على الأدوية وعلى المؤسسات التجارية التي تتعامل مع المكملات الغذائة والدوائية» مشيرا الى «ان هناك أدوية ومكملات غذائية يتم تهريبها الى البلاد ولا تمر على مختبرات وزارة الصحة».
وشدد على تفعيل القوانين الرقابية والقوانين الجزائية للحد من زيادتها كما أنه ستكو ن هناك لجنة معاينة تهدف الى اعادة تنظيم سوق الأدوية والمؤسسات التي تعمل بها، مبينا أن ادارة التسجيل هي المسؤولة عن اسقبال الأدوية المستوردة وتحليلها، مبينا «أن الغرامات قليلة ما يجعل الجهات تكرر الأخطاء وأننا نود تغليظها منها معاقبة المطبوعات».
- الصحة تعلن رسميًا عن أدوية محظورة على تلاميذ ابتدائى بعد التطعيم
- عاجل - وزارة الصحة تكشف أدوية وجرعات علاج كورونا للحالات البسيطة بالعزل المنزلى
- أدوية مرتقبة لفيروس سي تؤخذ بالفم
- خبراء الأرصاد يعلنون تغير مناخ مصر - باردًا وممطرًا شتاء مع شدة الأمطار على السواحل، وحار رطب صيفا على شمال البلاد شديد الحرارة جنوب البلاد».
- ملف شامل لأهم أدوية الأمراض الشائعة بى دى إف "المعلم القدوة"
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى