قم بتسجيل الدخول للرد
أم زينبالمديرة العامة
عدد المساهمات : 15740
نقاط : 135540
تاريخ التسجيل : 08/01/2011
الحية بية».. رسالة حب من أطفال البحرين للحجاج..مناسبة دينية اجتماعية
السبت 29 أكتوبر 2011 - 12:33
حبيتكم تعرففون عادات وتقاليد أطفال أهل البحرين يوم عيد الاضحى
الله يعوده علينا وعليكم بخير وفرح وسرور ان شاء الله
الحية بية».. رسالة حب من أطفال البحرين للحجاج
«الحية بية» مناسبة دينية اجتماعية
الله يعوده علينا وعليكم بخير وفرح وسرور ان شاء الله
الحية بية».. رسالة حب من أطفال البحرين للحجاج
«الحية بية» مناسبة دينية اجتماعية
إذا كان لعيد الأضحى طقوسه المعتادة لدى الكبار، فإن الأطفال يحتفلون به وفق منظومة خاصة بهم، إذ يتجمعون أمام الشواطئ، استعدادا لإلقاء «الأضحية» التي قضوا أياماً وليالي يعتنون بها، بينما طلب آخرون من آبائهم شراءها قبيل العيد، فيما يرددون جميعاً: حية بية.. راحت حية.. ويات بية.. على درب الحنينية.. يا حيتي غديتج وعشيتج ونهار العيد قطيتج.. مع السلامة يا حيتي.. أمنتج الله وبري ذمتي.
ومهما اختلفت مسميات «الحية بية»، إلا أنها لا ترتبط بالعيد كمناسبة دينية فحسب، بل تمثل طقوساً اجتماعية، انتشرت في بعض دول الخليج، وهي تقليد شعبي يحتفل به في التاسع من ذي الحجة (يوم عرفة) ومنهم من يحتفل بها يوم عيد الأضحى، ويقال إن أصل «الحيّه بيه» «الحجي بيجي» كما في اللهجة العامية لأهل البحرين، قطر، الكويت، والإمارات، أي الحاج سيعود أو إنها تعني الحجة والمقصود «القفّة الصغيرة» التي يقوم الأطفال بزرع البذور فيها.
كان الأطفال، قديماً، يرمون نباتاتهم الصغيرة التي زرعوها في سلال صغيرة، صنعت من خوص سعف النخيل ويوضع فيها بعض الرمل، كما توضع أحياناً في علب حديدية صغيرة، حيث يرمونها في البحر، وكانت تعلق تلك النباتات بحبل على عمود مستعرض في المنزل كأن يكون «دنجلة» تصل بين عمودين في ليوان أو مطبخ أو ممر أو عريش أو مدخل، ويكون ذلك في منتصف شهر ذي القعدة حيث يتعهد الأطفال بسقاية «الحية بية» كل يوم صباحاً ومساءً حتى تظهر فيها النباتات وترتفع، ويتفاخر الأطفال فيما بينهم بنمو «حيّاتهم».
وفي يوم الوقفة وبالتحديد في التاسع من ذي الحجة، وهو اليوم الذي يتجه فيه حجاج بيت الله الحرام إلى جبل عرفة، يخرج الأطفال من بيوتهم أولاداً وبنات برفقة أولياء أمورهم متوجهين فرحين إلى البحر ويبدؤون مراسم تقليد قديم ومعتقد ساد طويلاً، حيث يتجمع الأطفال في مجموعات حسب الحي والمنطقة وقربها من البحر أو بعدها عنه، منشدين بعض الأغاني الشعبية القديمة المتعلقة بهذه المناسبة.
ويبدأ الأطفال بحمل الحية بخيط ويقفون مجموعات على شاطئ البحر أو بالقرب من إحدى عيون المياه الجوفية في الأماكن البعيدة عن البحر ثم يرمونها بعد أن يضعوا فيها بعض الأرز، وهناك من يضع بقايا الطعام من وجبة العيد أو حتى جزءاً من الوجبة نفسها.
يقف الأطفال على الشاطئ وينشدون أغنية الحية، ويقال إن الأهزوجة أصلها حوار يدور بين الطفل الذي زرعها وبين «الحية بيه»، عبارة عن طلب الطفل من نبتته أن تكون شاهدة له وألا تدعُ عليه «لا تدعين علي»؛ لأن الصغير قام بتغذيتها «غديتج، وعشيتك» ثم يذكر الصغير «حيته» أنه سيرميها في البحر، وهو ما تعنيه كلمة «قطيتيج».
وأثناء الغناء يحرك الأولاد ضحيتهم يميناً ويساراً وفق إيقاع الأغنية ثم يلقون هذه الأوعية بما فيها من زرع في البحر، أو من المكان المرتفع طالبين أن تتحقق أمنياتهم بقدوم العيد، فالأهزوجة فيها توسل وتذكير بأن الطفل قام بواجب الإكرام لهذه النبتة فأعطاها من غذائه وعشائه، وبالتالي يطلب منها أن يكون يوم العيد يوم سرور. ويردد الأطفال وهم يلقون بـ «الحية»: راحت حية.. ويات بية.. على درب لحنينية.. عشّيناك.. وغدّيناك.. باجر العيد لا تدعين عليّ.. حلليني يا حيتي.. وابري ذمتي.. مع السلامة يا حيتنا.. ودعتك الله يا حيتنا.
يشير باحثون في التراث البحريني إلى أن «الحية بية» عادة استخدمها الفينيقيون في احتفالات رأس السنة الجديدة، عندما سكنوا البحرين، حيث تحمل دلالات رمزية، وتعتبر موروثاً من التراث البحريني الأصيل، واسمها اختصارا «حياك وبيّاك».
استمرار «الحية بيه»
رغم السواحل الجافة
يلاحظ اليوم أن عادة زراعة «الحية بيه» في علب معدنية أو ما شابه، اندثرت أو تكاد، فاليوم يشتري الأب لأبنائه «الحية بيه» من بائع متجول على الأرصفة أو بالقرب من الإشارات المرورية ويبلغ سعرها 500 فلس للقطعة. ويحتار الأهالي في اختيار السواحل التي من الممكن أن تناسب آمال الأطفال، فغالبية السواحل اضمحلت وجفت، ولم يعد الأطفال يفرحون برمي «حيتهم» فيها لعلمهم أنها لم تذهب إلى مكة المعمورة أو أي مكان آخر ولن تأكل منها الأسماك، ويعود ذلك إلى استمرار ردم السواحل والزحف العمراني على حساب الرقعة الساحلية، فساحل كورنيش الملك فيصل كان الأطفال يتوجهون إليه فيما سبق، أما اليوم فلا حاجة لهم به لعدم توافر أهم عناصر الساحل وهو «الماء»، إضافة إلى ساحل أبوصبح، وبحر السنابس.
أهداف سامية وراء «الحية بيه»
تشكل رعاية الطفل بنفسه لـ «ضحيت» جزءاً مهماً من هذه العادة، إذ سيحرص على ريها وتعليقها في مكان معرض للهواء الطلق وتصله الشمس بشكل مباشر، كما يتابع بشكل يومي نموها ويصل بعضهم إلى حدّ إحصاء عدد أوراقها، ويعتني الطفل بنبتته ويحافظ عليها، وذلك من خلال سقيها بالماء وتعريضها للشمس بشكل يومي حتى موعد توديعها ورميها في البحر ظهر يوم عيد الأضحى.
ورغم كل العناية التي أبداها لـ «الحية بيه» يكون مستعداً للتضحية بها ويرميها بنفسه في البحر متمنياَ بهذه التضحية عودة الحجاج سالمين، ويعتبر المحافظون على هذه العادة أنه بذلك تنمو في نفوس الأطفال روح المحافظة على ممتلكاتهم ورعايتها وكذلك التعود على التضحية من أجل الآخرين حتى بأغلى ما يملكون.
ادخار السلال للعام المقبل
ما إن ينتهي هذا اليوم الجميل بالنسبة إلى الأطفال حتى يبدأ البعض بجمع العلب والسلال التي رميت في البحر والتي جرفتها الأمواج إلى الساحل، فهؤلاء وهم يجمعونها يملؤهم الأمل بأن تعود عليه في العام المقبل هذه المناسبة، فالبعض يخبئها لأبنائه وربما يزرعها ما إن يقترب العيد فيما يتخذها آخرون مصدراً للرزق، فالعيد سيأتي من جديد والحاجة لهذه السلال ستبرز من جديد. إنه بالفعل مشهد يرسمه هؤلاء الأطفال الذين ساهموا حقاً في خلق مصدر دخل لهذا الرجل المسن الذي بدأ يلملم بقايا السلال والعلب.
أهازيج «الحية بيه»
حية بية.. راحت حية..
ويات بية.. على درب الحنينية..
يا حيتي حيي بي.. بيت مكة دقي بي..
اشربي من ماي زمزم.. وادعي لديارنا تسلم..
حية بية.. راحت حية.. ويات بية.. على درب الحنينية..
يا رب أعيادنا دوم.. فرحة عدونا في البحر طابعة..
عشيتج وغديتج نهار العيد لا أتدعين علي..
حية بية.. راحت حية.. ويات بية.. على درب الحنينية..
يا حيتي غديتج وعشيتج ونهار العيد قطيتج..
مع السلامة يا حيتي.. أمنتج الله وبري ذمتي..
وعند رميها يردد الأطفال:
اشربي من ماي زمزم، واشربي من قطرة الدم
ومنهم من يقول: ضحيتي ضحيتي، حجي بي حجي بي،
إلى مكة إلى مكة، زوري بي زوري بي،
واشربي من حوض زمزم زمزم،
واشربي من نقعه الدم الدم، وزوري القبة المعمورة المعمورة،
فيها السلاسل والذهب والمنورة.. والبعض يقول: اشربي يالحاجية.
ومهما اختلفت مسميات «الحية بية»، إلا أنها لا ترتبط بالعيد كمناسبة دينية فحسب، بل تمثل طقوساً اجتماعية، انتشرت في بعض دول الخليج، وهي تقليد شعبي يحتفل به في التاسع من ذي الحجة (يوم عرفة) ومنهم من يحتفل بها يوم عيد الأضحى، ويقال إن أصل «الحيّه بيه» «الحجي بيجي» كما في اللهجة العامية لأهل البحرين، قطر، الكويت، والإمارات، أي الحاج سيعود أو إنها تعني الحجة والمقصود «القفّة الصغيرة» التي يقوم الأطفال بزرع البذور فيها.
كان الأطفال، قديماً، يرمون نباتاتهم الصغيرة التي زرعوها في سلال صغيرة، صنعت من خوص سعف النخيل ويوضع فيها بعض الرمل، كما توضع أحياناً في علب حديدية صغيرة، حيث يرمونها في البحر، وكانت تعلق تلك النباتات بحبل على عمود مستعرض في المنزل كأن يكون «دنجلة» تصل بين عمودين في ليوان أو مطبخ أو ممر أو عريش أو مدخل، ويكون ذلك في منتصف شهر ذي القعدة حيث يتعهد الأطفال بسقاية «الحية بية» كل يوم صباحاً ومساءً حتى تظهر فيها النباتات وترتفع، ويتفاخر الأطفال فيما بينهم بنمو «حيّاتهم».
وفي يوم الوقفة وبالتحديد في التاسع من ذي الحجة، وهو اليوم الذي يتجه فيه حجاج بيت الله الحرام إلى جبل عرفة، يخرج الأطفال من بيوتهم أولاداً وبنات برفقة أولياء أمورهم متوجهين فرحين إلى البحر ويبدؤون مراسم تقليد قديم ومعتقد ساد طويلاً، حيث يتجمع الأطفال في مجموعات حسب الحي والمنطقة وقربها من البحر أو بعدها عنه، منشدين بعض الأغاني الشعبية القديمة المتعلقة بهذه المناسبة.
ويبدأ الأطفال بحمل الحية بخيط ويقفون مجموعات على شاطئ البحر أو بالقرب من إحدى عيون المياه الجوفية في الأماكن البعيدة عن البحر ثم يرمونها بعد أن يضعوا فيها بعض الأرز، وهناك من يضع بقايا الطعام من وجبة العيد أو حتى جزءاً من الوجبة نفسها.
يقف الأطفال على الشاطئ وينشدون أغنية الحية، ويقال إن الأهزوجة أصلها حوار يدور بين الطفل الذي زرعها وبين «الحية بيه»، عبارة عن طلب الطفل من نبتته أن تكون شاهدة له وألا تدعُ عليه «لا تدعين علي»؛ لأن الصغير قام بتغذيتها «غديتج، وعشيتك» ثم يذكر الصغير «حيته» أنه سيرميها في البحر، وهو ما تعنيه كلمة «قطيتيج».
وأثناء الغناء يحرك الأولاد ضحيتهم يميناً ويساراً وفق إيقاع الأغنية ثم يلقون هذه الأوعية بما فيها من زرع في البحر، أو من المكان المرتفع طالبين أن تتحقق أمنياتهم بقدوم العيد، فالأهزوجة فيها توسل وتذكير بأن الطفل قام بواجب الإكرام لهذه النبتة فأعطاها من غذائه وعشائه، وبالتالي يطلب منها أن يكون يوم العيد يوم سرور. ويردد الأطفال وهم يلقون بـ «الحية»: راحت حية.. ويات بية.. على درب لحنينية.. عشّيناك.. وغدّيناك.. باجر العيد لا تدعين عليّ.. حلليني يا حيتي.. وابري ذمتي.. مع السلامة يا حيتنا.. ودعتك الله يا حيتنا.
يشير باحثون في التراث البحريني إلى أن «الحية بية» عادة استخدمها الفينيقيون في احتفالات رأس السنة الجديدة، عندما سكنوا البحرين، حيث تحمل دلالات رمزية، وتعتبر موروثاً من التراث البحريني الأصيل، واسمها اختصارا «حياك وبيّاك».
استمرار «الحية بيه»
رغم السواحل الجافة
يلاحظ اليوم أن عادة زراعة «الحية بيه» في علب معدنية أو ما شابه، اندثرت أو تكاد، فاليوم يشتري الأب لأبنائه «الحية بيه» من بائع متجول على الأرصفة أو بالقرب من الإشارات المرورية ويبلغ سعرها 500 فلس للقطعة. ويحتار الأهالي في اختيار السواحل التي من الممكن أن تناسب آمال الأطفال، فغالبية السواحل اضمحلت وجفت، ولم يعد الأطفال يفرحون برمي «حيتهم» فيها لعلمهم أنها لم تذهب إلى مكة المعمورة أو أي مكان آخر ولن تأكل منها الأسماك، ويعود ذلك إلى استمرار ردم السواحل والزحف العمراني على حساب الرقعة الساحلية، فساحل كورنيش الملك فيصل كان الأطفال يتوجهون إليه فيما سبق، أما اليوم فلا حاجة لهم به لعدم توافر أهم عناصر الساحل وهو «الماء»، إضافة إلى ساحل أبوصبح، وبحر السنابس.
أهداف سامية وراء «الحية بيه»
تشكل رعاية الطفل بنفسه لـ «ضحيت» جزءاً مهماً من هذه العادة، إذ سيحرص على ريها وتعليقها في مكان معرض للهواء الطلق وتصله الشمس بشكل مباشر، كما يتابع بشكل يومي نموها ويصل بعضهم إلى حدّ إحصاء عدد أوراقها، ويعتني الطفل بنبتته ويحافظ عليها، وذلك من خلال سقيها بالماء وتعريضها للشمس بشكل يومي حتى موعد توديعها ورميها في البحر ظهر يوم عيد الأضحى.
ورغم كل العناية التي أبداها لـ «الحية بيه» يكون مستعداً للتضحية بها ويرميها بنفسه في البحر متمنياَ بهذه التضحية عودة الحجاج سالمين، ويعتبر المحافظون على هذه العادة أنه بذلك تنمو في نفوس الأطفال روح المحافظة على ممتلكاتهم ورعايتها وكذلك التعود على التضحية من أجل الآخرين حتى بأغلى ما يملكون.
ادخار السلال للعام المقبل
ما إن ينتهي هذا اليوم الجميل بالنسبة إلى الأطفال حتى يبدأ البعض بجمع العلب والسلال التي رميت في البحر والتي جرفتها الأمواج إلى الساحل، فهؤلاء وهم يجمعونها يملؤهم الأمل بأن تعود عليه في العام المقبل هذه المناسبة، فالبعض يخبئها لأبنائه وربما يزرعها ما إن يقترب العيد فيما يتخذها آخرون مصدراً للرزق، فالعيد سيأتي من جديد والحاجة لهذه السلال ستبرز من جديد. إنه بالفعل مشهد يرسمه هؤلاء الأطفال الذين ساهموا حقاً في خلق مصدر دخل لهذا الرجل المسن الذي بدأ يلملم بقايا السلال والعلب.
أهازيج «الحية بيه»
حية بية.. راحت حية..
ويات بية.. على درب الحنينية..
يا حيتي حيي بي.. بيت مكة دقي بي..
اشربي من ماي زمزم.. وادعي لديارنا تسلم..
حية بية.. راحت حية.. ويات بية.. على درب الحنينية..
يا رب أعيادنا دوم.. فرحة عدونا في البحر طابعة..
عشيتج وغديتج نهار العيد لا أتدعين علي..
حية بية.. راحت حية.. ويات بية.. على درب الحنينية..
يا حيتي غديتج وعشيتج ونهار العيد قطيتج..
مع السلامة يا حيتي.. أمنتج الله وبري ذمتي..
وعند رميها يردد الأطفال:
اشربي من ماي زمزم، واشربي من قطرة الدم
ومنهم من يقول: ضحيتي ضحيتي، حجي بي حجي بي،
إلى مكة إلى مكة، زوري بي زوري بي،
واشربي من حوض زمزم زمزم،
واشربي من نقعه الدم الدم، وزوري القبة المعمورة المعمورة،
فيها السلاسل والذهب والمنورة.. والبعض يقول: اشربي يالحاجية.
وهذي بعد الصور :
********
********
حمدي عبد الجليلالمشرف العام
عدد المساهمات : 3476
نقاط : 28438
تاريخ التسجيل : 26/06/2011
رد: الحية بية».. رسالة حب من أطفال البحرين للحجاج..مناسبة دينية اجتماعية
الخميس 3 نوفمبر 2011 - 12:17
رائعة دائما في اختيار موضوعاتك
كل عام وأنت بخير
ونتمنى لك العودة بالسلامة
كل عام وأنت بخير
ونتمنى لك العودة بالسلامة
________________________________________________
- رسالة الخارجية للحجاج المصريين - احذروا درجات الحرارة تتخطى الـ 50 درجة وهبوب رياح وسقوط أمطار
- عمالة أطفال أسر اللاجئين الفلسطينيين فى رسالة ماجستير بجامعة حلوان
- رسالة لكل أبنائنا - إصابة 3 أطفال أشقاء بتسمم بعد تناولهم إندومي بسوهاج و تقلهم للمستشفى
- وزير التعليم يرد على رسالة وصلته فيس بوك تأجيل الدراسة لرياض أطفال و الأول الإبتدائى لا يلغى المنظومة الجديدة و ثلاث أسابيع إضافية لهم بعد امتحانات "2-3-4-5-6" ابتدائى للتعويض
- احياء التفاعل بين الكائنات الحية - شرح العلاقات الغذائية بين الكائنات الحية صوت وصورة برابط مباشر لصف الاول
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى